مسؤولة أممية: سوريا تحتاج إلى دعم دولي لمواجهة كارثة الحرائق
تاريخ النشر: 6th, July 2025 GMT
نيويورك-سانا
دعت نائب مبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى سوريا نجاة رشدي المجتمع الدولي إلى مساعدة سوريا في مواجهة كارثة الحرائق.
وقالت رشدي في تغريدة عبر منصة “إكس” اليوم: “سوريا تحتاج إلى المزيد من الدعم الدولي لمواجهة كارثة الحرائق المندلعة في الساحل السوري”.
وتتواصل عمليات إخماد الحرائق المندلعة في جبال الساحل السوري منذ عدة أيام، مع استمرار إرسال التعزيزات للمنطقة للمشاركة بإخماد الحرائق والحد من انتشارها في ظل التحديات الكبيرة التي تواجهها، والتي تشمل الظروف المناخية القاسية، وشدة الرياح، والطبيعة الجغرافية الصعبة للمنطقة، إضافة إلى وجود مخلفات حرب تعيق العمل وتشكل خطراً على حياة العناصر.
صور من سورية منوعات لأول مرة منذ قرن… سكان باريس يسبحون في نهر السين 2025-07-06 دراسة تحذر: لا توجد “كمية آمنة” لتناول اللحوم المصنعة 2025-07-04
| مواقع صديقة | أسعار العملات | رسائل سانا | هيئة التحرير | اتصل بنا | للإعلان على موقعنا |
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
كلمات دلالية: کارثة الحرائق
إقرأ أيضاً:
“الصحة العالمية” تحتاج إلى مليار دولار لتغطية موازنتها المقبلة
الثورة نت /..
أعلنت منظمة الصحة العالمية، اليوم الخميس، عن حاجتها إلى مليار دولار لتغطية موازنتها للعام المقبل، مؤكدة مواصلة سعيها الجاد لتعويض انسحاب الولايات المتحدة الأمريكية العام الحالي من تمويل المنظمة الأممية.
وقال المدير العام للمنظمة، تيدروس أدهانوم غيبريسوس، خلال إحاطة للدول الأعضاء، “إن هذا العام كان من الأصعب في تاريخ منظمة الصحة العالمية، إذ خضنا عملية صعبة ولكن ضرورية لتحديد الأولويات وإعادة التوجيه (للموارد)، ما أدى إلى تقليص كبير في قوتنا العاملة”، مشيرا إلى أن المنظمة تقترب من نهاية هذه العملية.
وأوضح أن المنظمة أمّنت 75 بالمئة من التمويل لموازنة 2026-2027، لكنها لا تزال تواجه عجزا قدره مليار دولار، مبينا أن اعتماد إجراءات لخفض النفقات، ساهم في تقليص عدد الوظائف التي اضطرت المنظمة لإلغائها، وذلك من 2900 وظيفة كما كان متوقعا إلى 1282، فيما غادر 1089 موظفا طوعا عبر التقاعد أو بنهاية عقودهم المؤقتة.
وكان دونالد ترامب بدأ بعد عودته إلى رئاسة أمريكا في 20 يناير الماضي، في سحب بلاده من الهيئة التابعة للأمم المتحدة، لكن وزارة الخارجية قالت إن التغييرات التي تم إقرارها العام الماضي ستظل ملزمة للولايات المتحدة.