خبيرة الطاقة: الإنسان يمتلك سبع شاكرات أساسية في جسده
تاريخ النشر: 8th, July 2025 GMT
قالت سونيا الحبال، خبيرة الطاقة، إن الإنسان يمتلك سبع شاكرات أساسية في جسده، تُعد بمثابة مراكز طاقة، مشيرة إلى أن لكل شاكرة اسمًا ووظيفة محددة، ولكل واحدة منها لونًا خاصًا يُستخدم في تعزيزها وتقويتها.
كيف يؤثر ربط الشعر أثناء النوم على توازن الطاقة؟
خبيرة طاقة: كثيرا من النساء يكبتن مشاعر الحزن أو القهر في العلاقات الزوجية.
وأضافت "الحبال" خلال لقائها مع الإعلامية آية شعيب في برنامج "أنا وهو وهي" المذاع على قناة "صدى البلد"، أن شاكرة التاج، وهي أعلى الشاكرات موقعًا وتقع في منطقة الرأس، مسؤولة عن الجانب الروحاني والتواصل مع العالم الأعلى، مؤكدة أن توازن هذه الشاكرة يؤثر بشكل مباشر على قدرة الإنسان على الإحساس، والسكينة، والاتصال الروحي.
عدم ربط الشعر بإحكام أثناء النومونصحت خبيرة الطاقة، السيدات بعدم ربط الشعر بإحكام أثناء النوم، مثل الضفائر أو الكعكة، لأن ذلك يُعيق تدفق الطاقة في شاكرة التاج، مما قد يؤثر سلبًا على النوم العميق والحالة الروحية، متابعة: "لا تغلقي شاكرة التاج، اتركي شعركِ منسدلًا لتسمحي للطاقة بالانسياب بحرية".
ارتداء الألوان الداعمةدعت "الحبال"، كل من يسعى إلى نوم عميق أو تواصل روحاني أو رؤية واضحة إلى تقوية شاكرة التاج من خلال بعض الخطوات البسيطة، كتحرير الشعر قبل النوم، وارتداء الألوان الداعمة لها، وتخصيص وقت للتأمل أو الهدوء، مؤكدة أن هذه الممارسات تنعكس إيجابيًا على الطاقة الداخلية والصفاء الذهني.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: خبيرة الطاقة سونيا الحبال الاتصال الروحي الطاقة الداخلية الطاقة خبیرة الطاقة
إقرأ أيضاً:
خبيرة اجتماعية: بعض النساء يهربن للعمل بحثًا عن ذاتهن لا بحثًا عن المال
قالت نهى الجندي، المحامية بالنقض والاستشارية الأسرية، إن جزءًا كبيرًا من النساء اللاتي يتوجهن إلى سوق العمل لا يفعلن ذلك بهدف المال فقط، بل هربًا من ضغوط نفسية أو أسرية، أو بحثًا عن مساحة شخصية تمنحهن شعورًا بالذات والإنجاز.
وأضافت الجندي خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن الواقع يكشف عن نماذج كثيرة لزوجات يُفترض أن احتياجاتهن الأساسية متوفرة داخل البيت، لكنهن يلجأن للعمل خارج المنزل كوسيلة لاستعادة تقديرهن لأنفسهن بعد شعور طويل بالتهميش أو عدم الاعتراف بجهودهن.
وأوضحت أن الفجوة بين توقعات الأزواج ودور المرأة الحقيقي داخل الأسرة تُعد سببًا رئيسيًا وراء هذا السلوك، فالمرأة قد تجد نفسها مطالبة بكل أعباء المنزل وتربية الأطفال، وفي الوقت ذاته تُلام إن طالبت بوقت لنفسها أو حقها في التطور. وهنا يتحول العمل إلى “ملاذ نفسي” يمنحها قيمة ومساحة آمنة.
وأكدت الجندي أن التعامل مع المرأة باعتبار عملها “رفاهية” أو “نزوة” هو خطأ كبير، مشيرة إلى أن كثيرًا من الزوجات يدخلن سوق العمل لأنهن يشعرن بأنهن فقدن جزءًا من هويتهن، فيجدن في العمل وسيلة لإعادة بناء الثقة بالنفس والشعور بأن لهن دورًا مستقلًا.
وشددت على أن فهم مشاعر المرأة واحتياجاتها النفسية عنصر أساسي لنجاح أي علاقة، داعية الأزواج إلى دعم زوجاتهم سواء اخترن العمل أو البقاء في المنزل، لأن الاستقرار الأسري الحقيقي لا يتحقق إلا بالاحترام المتبادل، وتقدير الجهد المبذول من الطرفين.
قوات الاحتلال تقتحم بلدة قباطية جنوبي جنين