زوجة ماكرون تحرجه مجددًا لحظة نزولها من طائرة.. فيديو
تاريخ النشر: 8th, July 2025 GMT
خاص
أحرجت بريجيت ماكرون، زوجها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مجدداً لحظة وصولهم إلى بريطانيا.
وحدث ذلك عندما مد ماكرون يده لزوجته أثناء نزولها من الطائرة إلا أن الأخيرة تجاهلت يده ونزلت لكن الرئيس الفرنسي صافح بعدها مستقبليه محاولا ألا يظهر أي ردة فعل على هذا الموقف المحرج.
وكانت بريجيت قد أحرجت في وقت سابق زوجها عندما صفعته في وجهه وُصف لدى وصولهما إلى مطار نوي باي في العاصمة الفيتنامية، هانوي، في لقطة أثارت جدلا أعلاميا كبير حينها.
يذكر أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يقوم بزيارة دولة لبريطانيا تستمر ثلاثة أيام، حيث استقبله الملك تشارلز الثالث قبل قمة مرتقبة مع رئيس الوزراء كير ستارمر تركز على ملفات الهجرة والدفاع.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/07/videoplayback-43.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: إيمانويل ماكرون بريجيت ماكرون بريطانيا
إقرأ أيضاً:
زوجة الدكتور حسام أبو صفية تكشف تفاصيل اعتقاله وتناشد المنظمات الدولية
في شهادة تسلط الضوء على حجم المأساة التي تمر بها غزة تحت وطأة القصف والعدوان الإسرائيلي، تروي السيدة لينا أبو صفية، زوجة الطبيب حسام أبو صفية، تفاصيل اعتقال زوجها، من داخل المستشفى الذي رفض مغادرته رغم إتاحة فرصة الخروج من القطاع.
وقالت لينا إن زوجها، وهو مدير مستشفى كمال عدوان شمال غزة، أصرّ على البقاء في موقع عمله منذ بداية الحرب، رغم توفر إمكانية المغادرة إلى كازاخستان، حيث تنحدر أصولها.
وعلل قراره بأنه لا يستطيع ترك مرضاه وزملاءه من الطاقم الطبي في ظل الهجمات المكثفة والأوضاع الإنسانية المتدهورة.
وأضافت السيدة لينا أن القصف كان عنيفا، والمستشفى كان يعج بالمرضى، ومع ذلك أصر الدكتور حسام على البقاء، معتبرا أن مغادرة القطاع في هذه الظروف خيانة لواجبه المهني والإنساني.
وأوضحت أن قوات الجيش الإسرائيلي اعتقلته يوم 27 ديسمبر/كانون الأول 2024، وكان من المفترض -وفقا لتفاهمات مع جهات إنسانية- أن يغادر الطاقم الطبي كاملا دفعة واحدة بعد توفير ممر آمن لهم، لكن ذلك لم يتحقق.
وفي اليوم التالي، وصل بعض الأطباء إلى منزلها ليخبروها بأن زوجها اعتُقل، دون معرفة أي تفاصيل عن ظروف اعتقاله أو مكان احتجازه، ومنذ ذلك الحين انقطعت أخباره.
وتتابع لينا الأخبار بقلق بالغ، وسط أنباء متواترة عن معاناة المعتقلين الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية، وتخشى على مصير زوجها في ظل انعدام التواصل وتكتم الاحتلال على أوضاع المعتقلين.
ولفتت إلى أن زوجها هو المعيل الوحيد للعائلة، ويعول 6 أبناء، أحدهم استشهد خلال الحرب، مضيفة: "فقدنا ابنا كان بالقرب من المستشفى أثناء الاجتياح، وعثرنا عليه بين المصابين وقد استشهد.. كان أصعب خبر سمعته في حياتي".
وختمت السيدة لينا حديثها مناشدة الجهات الدولية ومنظمات حقوق الإنسان والمؤسسات الطبية بالضغط من أجل الإفراج عن زوجها، مؤكدة أن ما يجري في غزة لم يعد حربا، بل إبادة جماعية بحق المدنيين والطواقم الطبية.
إعلان