أولمبيك مارسيليا يعلن تعاقده مع المدافع بامباني
تاريخ النشر: 23rd, July 2025 GMT
وقع المدافع الشاب بلادي نزينجا بامباني البالغ من العمر 18 عامًا عقدًا مع أولمبيك مارسيليا حتى عام 2028.
ووُلد بلادي نزينجا بامباني في إيفري-كوركورون، وبدأ لعب كرة القدم في نادي ماسي بإسون قبل أن ينضم إلى مركز تدريب مونبلييه إتش إس سي عام ٢٠٢٢، وهو في الخامسة عشرة من عمره.
في هيرولت، شارك لأول مرة مع المنتخب الفرنسي، بدايةً في فرق تحت ١٦ عامًا ثم تحت ١٧ عامًا.
في الموسم الماضي، شارك المدافع، الذي يبلغ طوله ١.٩٤ متر، في تسع مباريات مع الفريق الرديف لنادي مونبلييه إتش إس سي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أولمبيك مارسيليا المنتخب الفرنسي
إقرأ أيضاً:
قوى عاملة النواب: مصر ستظل المدافع والداعم الحقيقي للقضية الفلسطينية
أكدت النائبة سولاف درويش وكيل لجنة القوى العاملة بمجلس النواب ورئيس النقابة العامة للعاملين بالبنوك والتأمينات والأعمال المالية بالاتحاد العام لنقابات عمال مصر أن التاريخ والواقع أكدا للعالم كله أن مصر كانت ولاتزال وستظل المدافع والداعم الحقيقي للقضية الفلسطينية ولن تنال منها حملات التشويه الممنهجة التي تُروجها بعض القوى والتنظيمات المشبوهة بهدف زعزعة الثقة بين الشعوب العربية وصرف الأنظار عن الكارثة الإنسانية الحقيقية التي خلفها العدوان الإسرائيلي الغاشم على قطاع غزة.
وأعلنت " درويش " فى بيان لها أصدرته اليوم رفضها وبشكل قاطع لكل ما صدر مؤخرا من ادعاءات مغرضة تتهم مصر زورا بأنها تُشارك في حصار قطاع غزة فهذا محض أكاذيب لا أستس لها على أرض الواقع ويكشف عن محاولات بائسة للنيل من الدور المصري المحوري خاصة أن مصر فتحت معبر رفح باستمرار لإدخال المساعدات الإنسانية والطبية والغذائية إلى قطاع غزة، رغم التحديات اللوجستية والأمنية الصعبة مؤكدة أن العالم كله على وعى كامل بأن حكومة الاحتلال الإسرائيلي هى من يتحكم فعليا في الجانب الآخر من المعبر وهى المسئول الحقيقي.
عن تعطيل دخول المساعدات ومنع وصولها للمستحقين، كدت النائبة سولاف درويش أن مصر بقيادة الرئيس السيسى كانت فى مقدمة دول العالم التى تحركت منذ اليوم الأول للعدوان الإسرائيلي، وسعت بكل قوة للتوصل إلى وقف لإطلاق النار.
كما لعبت دورا بارزا في حشد المجتمع الدولى لإعادة إعمار غزة وذلك في إطار موقفها التاريخي والثابت الداعم لحقوق الشعب الفلسطيني المشروعة، وعلى رأسها إقامة دولته المستقلة على حدود 4 يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
محذرة من استمرار تخاذل وصمت المجتمع الدولى تجاه جرائم ومحاولات جيش الاحتلال الاسرائيلى لابادة الشعب الفلسطيني وتصفية القضية الفلسطينية وهو أمر ترفضه مصر وبشكل واضح وحاسم ومعلن أمام العالم كله .