أكد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء أن الحكومة عملت على تطوير مجموعة من الحوافز والمزايا المُقدمة للمستثمرين، وتخفيف الأعباء الواقعة عليهم عبر إقرار حزمة من الإجراءات لتقليل زمن الإفراج الجمركي، والذي نسعى للوصول به إلى يومين، بالإضافة إلى تيسير إجراءات تأسيس الشركات، والإعلان عن سياسة للحوافز الضريبية لتشجيع هذه الشركات في أعمالها وتوسعاتها الاستثمارية.

جاء ذلك في كلمته اليوم خلال منتدى مجلس الأعمال المصري الياباني، الذي ينعقد في العاصمة اليابانية طوكيو، بحضور الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدوليّ، و محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، و "يويتشيرو كوجا"، وزير الدولة للاقتصاد والتجارة والصناعة الياباني، و وليد جمال الدين، رئيس الهيئة العامة للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس، والسفير محمد أبو بكر، سفير مصر في اليابان، والمهندس إبراهيم العربي، رئيس الجانب المصري لمجلس الأعمال المصري الياباني المشترك، و "جون كاروبي"، رئيس الجانب الياباني لمجلس الأعمال المصري الياباني المشترك، ومجموعة من أبرز الشركات المصرية واليابانية.

تأتي مشاركة رئيس الوزراء والوفد المرافق له في هذا المنتدى، على هامش زيارته الحالية لليابان للمشاركة ــ نيابة عن  الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية ــ في مؤتمر طوكيو الدولي للتنمية في أفريقيا بدورته التاسعة، قمة "تيكاد ٩"، التي تستضيفها مدينة يوكوهاما اليابانية.

وفي بداية كلمته، قال رئيس الوزراء إنه لمن دواعي سروري المُشاركة في أعمال الاجتماع الدوري لمجلس الأعمال المصري الياباني المشترك، الذي يُعقد للمرة الأولى منذ خمس سنوات، بمشاركة مصرية ويابانية كبيرة ومتميزة، للتباحث حول سبل تعزيز ودعم التعاون الاقتصادي والتجاري والاستثماري بين مصر واليابان في مختلف القطاعات الاقتصادية.

وأضاف الدكتور مصطفى مدبولي أن مصر شهدت على مدار العقد الماضي طفرة تنموية شملت تعزيز القدرة التنافسية للاقتصاد المصري، وتحقيق المزيد من تمكين القطاع الخاص بها، مشيرًا إلى أن الدولة المصرية عملت على جذب الاستثمارات الأجنبية المباشرة في مختلف القطاعات الاقتصادية، بالتزامن مع الطفرة غير المسبوقة في تطوير والنهوض بقطاع البنية التحتية، التي أنفقت الدولة عليها 550 مليار دولار، وهو التطوير الذي ساهم في تيسير أعمال الشركات والاستثمارات الأجنبية في مختلف ربوع مصر.

وتابع: استطاعت الدولة المصرية تحسين مناخ الاستثمار في البلاد من خلال تطبيق برنامج للإصلاح الاقتصادي، واتخاذ خطوات إصلاحية في مجال السياستين المالية والنقدية خاصة عبر حوكمة الاستثمارات العامة واتباع سياسة سعر الصرف المرن، وهو ما ساهم في تحقيق استقرار سوق النقد الأجنبي وتوازن ميزان المدفوعات.


وأكد أن موقع مصر الاستراتيجي الرابط بين أفريقيا وأوروبا وغرب آسيا، والواقع على ممرات الملاحة الدولية، جعلها مركزاً إقليمياً لسلاسل الإمداد لكُبرى الشركات العالمية، ومركزاً لإنتاج ونقل وتداول الطاقة المتجددة والخضراء، قائلًا: لهذا ندعو معه الشركات اليابانية إلى الاستفادة منه بتوسيع نطاق أعمالها واستثماراتها في مختلف الصناعات والقطاعات الاقتصادية الحيوية في مصر.

وأضاف الدكتور مصطفى مدبولي: لا يفوتني في هذا المقام، خاصةً مع ما يشهده واقع الاقتصاد العالمي من قيود اقتصادية وجمركية كبيرة، دعوة الشركات اليابانية للسعي نحو إنشاء منطقة صناعية يابانية في المنطقة الاقتصادية لقناة السويس، لتحقيق الاستفادة من موقعها الاستراتيجي الهام، والاستفادة كذلك من اتفاقيات التجارة الحرة التي تربط مصر بعدد من التكتلات الاقتصادية الإقليمية الهامة، بما يُعزز من فرص نفاذ منتجات الشركات اليابانية إلى أسواق تلك التكتلات الاقتصادية بيسر وسهولة دون عوائق جمركية.

واستطرد: وأدعو الشركات اليابانية أيضاً إلى دعم خطط الدولة المصرية في توطين الصناعة خاصة في قطاعات صناعة السيارات، والطاقة الجديدة والمتجددة، وتحلية المياه، وهي القطاعات التي تدعمها الحكومة بحزمة من الحوافز الاستثمارية الجاذبة للاستثمارات الأجنبية.

وأعرب رئيس الوزراء عن تمنياته بأن يحقق اجتماع مجلس الأعمال المصري الياباني المشترك كل النجاح والتوفيق، وتطلعه لخروج الاجتماع بنتائج إيجابية تدعم التعاون الاقتصادي والتجاري والاستثماري بين البلدين، لتتوافق مع المستوى المتميز للعلاقات السياسية بين مصر واليابان، والتي تم ترفيعها إلى "المستوى الاستراتيجي" في أبريل 2023.

طباعة شارك رئيس الوزراء مجلس الأعمال المصري الياباني منتجات الشركات اليابانية مصطفى مدبولي تيكاد

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: رئيس الوزراء مجلس الأعمال المصري الياباني مصطفى مدبولي تيكاد الشرکات الیابانیة رئیس الوزراء مصطفى مدبولی فی مختلف

إقرأ أيضاً:

حمدان بن محمد يطلق «مقر رواد أعمال دبي» لتعزيز منظومة الشركات الناشئة والصغيرة والمتوسطة في الإمارة

أطلق سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع، رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، «مقر رواد أعمال دبي»، المنصة الرائدة التي تهدف إلى توحيد وتعزيز منظومة الشركات الناشئة والصغيرة والمتوسطة في الإمارة. 
يأتي إطلاق المقر بمبادرة مشتركة بين دائرة الاقتصاد والسياحة بدبي وغرفة دبي للاقتصاد الرقمي، ليكون بمثابة منصة متكاملة لدعم الابتكار وتعزيز نمو رواد الأعمال في دبي.
وأشاد سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، خلال زيارته للمقر اليوم في فندق «25 أورز بمنطقة ون سنترال»، بالدور الذي سيقوم به المقر في توحيد ودعم منظومة ريادة الأعمال في دبي، مؤكداً أهمية تضافر جهود الشركاء في القطاعين الحكومي والخاص لتوفير كل مقومات النجاح لرواد الأعمال والمبتكرين.

وقال سموه «تؤمن دبي بأن ريادة الأعمال ليست مجرد نشاط اقتصادي عادي، بل هي رافد رئيس يدعم مسيرة التنمية الشاملة والمستدامة، ومحرك دفع أساسي لصناعة المستقبل... نحن نعمل على ترسيخ بيئة تحتضن المبدعين وتفتح أمامهم الآفاق لتجربة الأفكار الجديدة وتحويلها إلى قصص نجاح تسهم في تعزيز مكانة دبي كمركز عالمي للابتكار والإبداع... فدعم رواد الأعمال هو استثمار في طاقات الإنسان، وفي قدرة مجتمعنا على التجدد، والمضي بثقة نحو غدٍ أكثر ازدهاراً للإمارات والعالم.. شاهدنا العديد من الشركات الناشئة تنطلق من دبي نحو العالمية.. وهدفنا أن تكون دبي منصة ينطلق منها أصحاب الطموحات الكبيرة لتحويلها إلى نجاحات أكبر».
كان في استقبال سموه لدى وصوله إلى «مقر رواد أعمال دبي»، معالي عمر سلطان العلماء، وزير دولة للذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي وتطبيقات العمل عن بعد، ومعالي سلطان بن سعيد المنصوري، رئيس مجلس إدارة غرف دبي، ومعالي هلال سعيد المري، المدير العام لدائرة الاقتصاد والسياحة بدبي، ومحمد علي راشد لوتاه، مدير عام غرف دبي، وهادي بدري، المدير التنفيذي لمؤسسة دبي للتنمية الاقتصادية.
يُعدّ «مقر رواد أعمال دبي» أول منصة من نوعها تدمج بين التواجد الفعلي والمنظومة الرقمية الشاملة، لجمع روّاد الأعمال والمستثمرين وغيرهم من أصحاب الشركات والمؤسسات الداعمة تحت سقف واحد. وقد انضم إلى المقرّ أكثر من 25 شريكاً رائداً من القطاعين العام والخاص، بما في ذلك شركات رأس المال المخاطر، والخدمات المالية، والاتصالات، وحاضنات الابتكار وغيرها، مما يعزز دوره كمنصة أساسية ضمن منظومة الابتكار في دبي. وتمكّن هذه الخطوة روّاد الأعمال من الوصول إلى موارد جديدة لإطلاق مشاريعهم وتوسيع نطاقها وتحقيق النجاح. 

أخبار ذات صلة حمدان بن محمد: راشد بن سعيد باني دبي الحديثة ومهندس نهضتها حمدان بن محمد يوجه بمنح الإقامة الذهبية لأكثر من 200 معلم وتربوي متميز

بصفته إحدى المبادرات الرائدة ضمن أجندة دبي الاقتصادية D33، يسهم «مقر رواد أعمال دبي» في تحقيق عدد من المستهدفات الأساسية، بما في ذلك دعم نمو 30 شركة ناشئة لتصبح شركات «يونيكورن» عالمية بقيمة تتجاوز مليار دولار انطلاقاً من دبي، ومساعدة 400 شركة صغيرة ومتوسطة على توسيع حضورها دولياً بحلول عام 2033. 
ومن خلال شراكات مع رواد المنظومات الابتكارية محلياً وعالمياً، تؤكد المبادرة التزام دبي بدعم الابتكار وتسريع نمو منظومة ريادة الأعمال في القطاعات الاستراتيجية التي تنسجم مع أجندة دبي الاقتصادية D33.
ويقدّم «مقر رواد أعمال دبي» نهجاً تحولياً في بناء المنظومات الداعمة لريادة الأعمال مع خدمات متكاملة تدعم المؤسسين في جميع مراحل نمو مشاريعهم، وذلك من خلال توحيد الموارد وتوفير نقطة دخول مبسّطة لروّاد الأعمال. وبفضل نموذجها المتميّز الذي يُعرَف باسم «هاب آند سبوك»، يعمل المقر كمحور جاذب في مشهد الابتكار بدبي، مع ربط سلس بالمناطق الحرة وحاضنات ومسرّعات الأعمال في الإمارة. ويتيح المقرّ لروّاد الأعمال الاستفادة من باقة متعددة من الخدمات الأساسية، تشمل: برامج التسريع المعنية بكل قطاع، وتوجيهات بإشراف خبراء، إلى جانب فعاليات وفرص نوعية للتواصل مع المستثمرين، وذلك من خلال مجمع حيوي للعمل المشترك، ومنصة رقمية شاملة. 

كما يستفيد روّاد الأعمال من خدمات استشارية مخصصة، وشراكات في تأسيس المشاريع، وفرص مميزة للتواصل مع أبرز الجهات الفاعلة في المنظومات العالمية، بالإضافة إلى المساعدة خلال مرحلة التأسيس والحصول على التراخيص.
بهذه المناسبة، قال معالي عمر سلطان العلماء «يمثل إطلاق «مقر رواد أعمال دبي» محطة فارقة في مسيرتنا نحو ترسيخ مكانة دبي كمركز عالمي لريادة الأعمال الرقمية. وتجسّد هذه الخطوة التزامنا ببناء منظومة متكاملة تركّز على مؤسسي الشركات الريادية، وتتكامل مع الجهود الرامية لتسريع وتيرة الابتكار، واستقطاب الكفاءات العالمية، وتمكين الشركات الناشئة من التوسع عالمياً. ومن خلال التعاون الوثيق بين كافة الشركاء والجهات المعنية، سيشكّل المركز محركاً محورياً للنمو، بما ينسجم مع مستهدفات أجندة دبي الاقتصادية D33 لتعزيز مكانة الإمارة كوجهة مفضلة لرواد الأعمال الطموحين حول العالم».
وقال معالي هلال سعيد المري، المدير العام لدائرة الاقتصاد والسياحة بدبي «يعكس إطلاق «مقر رواد أعمال دبي» الرؤية الاستراتيجية الطموحة لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله. ويؤكد إطلاق المقر الالتزام بتعزيز نمو الاقتصاد القائم على الإبداع والابتكار والتواصل العالمي. ويهدف المقر إلى توحيد الموارد، وبناء علاقات مميزة بين كافة الجهات العاملة ضمن منظومة الشركات الناشئة، وهو ما يوفر منصة مثالية للجيل المقبل من رواد الأعمال تمكنهم من القيام بدور محوري في تأسيس مشاريع عالية التأثير تتماشى مع اقتصاد دبي المستقبلي. كما يؤكد إطلاق المقر التزام دبي برعاية ريادة الأعمال باعتبارها ركيزة أساسية للنمو الاقتصادي المستدام، وذلك بما يتماشى مع مستهدفات أجندة دبي الاقتصادية D33».
وأضاف معاليه «يجسد المقر نهج التعاون الذي تتميز به دبي، حيث أننا ومن خلال الجهود المشتركة للجهات الحكومية والشركات والمستثمرين نقوم بتعزيز الابتكار وضمان استدامته، بما يتيح للشركات الناشئة ورواد الأعمال الحصول على الخبرات والدعم، كما يوفر للشركاء فرصة للارتقاء والاستثمار في مجموعة من أكثر الشركات ريادة وابتكاراً على مستوى العالم».
المزايا الرئيسية لمبادرة «مقرّ رواد أعمال دبي»:
• مجمّع حيوي لتعزيز التعاون والنمو
يقع «مقر رواد أعمال دبي» في فندق 25 أورز بمنطقة ون سنترال، ويمثل مجمعا حيويا، بحيث يتيح للمؤسسين والمستثمرين والشركات والجهات الحكومية المعنية التواصل والتعاون معاً. ويضمّ المقرّ مساحات عمل مشتركة عصرية، وقاعات اجتماعات، ومناطق مفتوحة للتواصل، ويستضيف برنامجاً حافلاً من الفعاليات الهادفة إلى تعزيز التواصل، وتبادل المعارف. كما يعكس ما تتميز به دبي من إبداع، ويحتفي بفنانين محليين، ما يوفر بيئة ملهمة تتلاقى فيها مفاهيم الإبداع والثقافة.
• برامج مميزة عالمية المستوى لتسريع الأعمال وتوجيهها
يوفر المقر برامج نمو مخصصة مصممة لتلبية الاحتياجات الفريدة للشركات الناشئة في مختلف القطاعات، وذلك عبر الشراكات الاستراتيجية مع جهات عالمية مرموقة في مجال بناء منظومات الشركات الناشئة. وتوفر هذه المبادرات المميزة أدوات عملية وتوجيهات لخبراء، ورؤى قابلة للتنفيذ لتمكين المؤسسين في مسيرتهم، بدءاً من مرحلة وضع فكرة المشروع حتى الوصول إلى تحقيق الريادة في السوق.
• تمكين رواد الأعمال من الوصول لمنظومة مركزية
يمثل المقر مركزاً شاملاً لرواد الأعمال يوفّر وصولاً سهلاً للموارد اللازمة للتأسيس والنمو، وبرامج تسريع الأعمال، والموارد التعليمية، وفرص التواصل وبناء العلاقات.
• تسهيل دخول الشركات الناشئة العالمية إلى السوق
يشكل «مقرّ رواد أعمال دبي» منصة مميزة لمساعدة الشركات الناشئة والمشاريع الصغيرة والمتوسطة العالمية على دخول سوق دبي، إذ يقدم إرشادات شاملة بشأن تأسيس الأعمال، ويوفر نافذة موحدة للوصول إلى الجهات المعنية الرئيسية ضمن كامل المنظومة. 
• التعلم وتطوير المهارات
يوفر المقر منصة رقمية لتقديم فرص التعلم لرواد الأعمال، بما يتيح لهم الوصول إلى بيانات تشمل كافة الجهات المعنية ضمن منظومة الشركات الناشئة في دبي.
• تمكين مؤسسي الأعمال من خلال اتباع نهج مبتكر
يركز كل جانب من جوانب المبادرة على رواد الأعمال في المقام الأول، ويوفر لهم المزيج المناسب من الموارد والتوجيه والفرص اللازمة لتسريع نمو الشركات الناشئة. كما توفر المبادرة بيئة داعمة للمؤسسين تتيح لهم التعلم والنمو من خلال توفير الرؤى والتحليلات القائمة على البيانات، وذلك من خلال مجموعة من الأنشطة بدءاً من الفعاليات، وورش العمل، ووصولاً إلى العروض الموجهة.
ويرسخ «مقرّ روّاد أعمال دبي» أواصر التعاون بين مختلف الجهات المعنية، بما في ذلك الشركات الناشئة والمستثمرين وكذلك الشركات متعددة الجنسيات والجهات الحكومية. وتتيح هذه المنظومة المترابطة تبادل المعارف، وبناء الشراكات، وتسريع وتيرة التوسع، ممّا يعزز مكانة دبي كمركز رائد عالمياً لريادة الأعمال والابتكار.

المصدر: وام

مقالات مشابهة

  • مدبولى: تطوير تلال الفسطاط تكلف 10 مليارات جنيه واكتمال الأعمال خلال أسابيع
  • مدبولي: نحن في مرحلة التعافي من الأزمات الاقتصادية
  • إطلاق منصة «إبداع مصر» لربط الشركات الناشئة بالمستثمرين
  • لتوقيع بروتوكول تعاون.. رئيس هيئة قضايا الدولة يزور وزير قطاع الأعمال العام
  • رئيس جايكا اليابانية: المتحف المصري الكبير رمز مستدام للصداقة والثقة المتبادلة
  • من التمويل إلى الأمن القومي.. الشركات الصغيرة هي الأولوية رقم 1 لضمان النجاة الاقتصادية في العصر الرقمي
  • حمدان بن محمد يطلق «مقر رواد أعمال دبي» لتعزيز منظومة الشركات الناشئة والصغيرة والمتوسطة في الإمارة
  • مدبولي: نحرص على تعزيز دور القطاع الخاص وتوسيع مشاركته في العديد من الأنشطة الاقتصادية والخدمية
  • رئيس مجموعة تطوير الأعمال والمبيعات: البنك الزراعي يستهدف زياده حصته السوقية بالتركيز على التجزئة المصرفية
  • أحمد الفار: حوافز الحكومة للمستثمرين الشباب تعزز توجه الدولة نحو تعميق التصنيع المحلي