مش أنا ولا ده أوتاكا.. فيديوهات هدير عبدالرازق علي طاولة جهات مختصة
تاريخ النشر: 19th, August 2025 GMT
بدأت جهات التحقيق المختصة فحص عدد من البلاغات المقدمة من البلوجر هدير عبدالرازق ضد بعض الصفحات لنشرها مقاطع فيديوهات لها مع شخص يدعي أوتاكا فى علاقة داخل غرفة نومها.
وقالت هدير عبدالرازق فى بلاغات المقدمة إن مجموعة من المواقع الإلكترونية وحسابات على منصات السوشيال قامت بنشر فيديوهات مفبركة عبر تقنيات الذكاء الاصطناعي وزُعم أنها مسرّبة لها.
وأكدت هدير عبدالرازق في بلاغها أن القانون يعاقب على نشر أخبار أو صور مزيفة بالسجن والغرامة بموجب قانون مكافحة الجرائم الإلكترونية رقم 175 لسنة 2018.
حيث أن عقوبة تزييف أو نشر محتوى مضلل تصل للسجن مدة تصل إلى 3 سنوات و غرامة تصل إلى 100,000 جنيه مصري.
كم أن الابتزاز الإلكتروني يعاقب القانون المصرى على الابتزاز بالسجن من سنة إلى 5 سنوات، مع غرامة تتراوح بين 50,000 و200,000 جنيه مصري إذا أدى الابتزاز إلى إلحاق أذى بدنى أو نفسى بالضحية، قد تصل العقوبة إلى السجن المؤبد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هدير عبدالرازق حبس هدير عبدالرازق فيديوهات هدير عبدالرازق هدیر عبدالرازق
إقرأ أيضاً:
جديد تسريبات ابنة أمل عرفة.. اعتذار علني يكشف خفايا الابتزاز
#سواليف
نشرت ابنتا شقيقة #الفنانة_السورية #أمل_عرفة، عبير ودلال الأكرمي، اعتذارا علنياً كشفتا فيه #خفايا #تسريب #تسجيل_صوتي يعود لابنة أمل عرفة، مريم عمايري، عبر صديق لهما في لبنان، بعد خلاف عائلي، وذلك بعدما أكدت الممثلة الشهيرة أنها ستتوجه إلى القضاء، مبينة أنها تتعرض وعائلتها لابتزاز، وفق تعبيرها.
وجاء في البيان المنشور، مساء الأحد: “نحن عبير الأكرمي ودلال الأكرمي نقر ونعترف أنه وبعد خلاف مع ابنة خالتنا الفنانة أمل عرفة قمنا بإرسال الفويسات لصديق في لبنان فتسربت لتنشر على الصفحات المغرضة… ونتحمل مسؤولية ما حصل، ونعتذر علنًا لخالتنا الفنانة أمل عرفة ولابنتها مريم عمايري عمّا لحق بهما من أذى”.
كما أشار الاعتذار العلني إلى أن الصفحة التي نشرت التسجيلات حاولت مساومة أمل ماديا مقابل حذف المواد، إلا أن الأخيرة رفضت الأمر وتوجّهت إلى القضاء، ليُختتم الاعتذار بشكر أمل على “نُبلها وتنازلها عن حقها في القضية”.
مقالات ذات صلةمن جانبها، نشرت أمل عرفة البيان عبر خاصية “ستوري” في “إنستغرام” وكتبت: “القصة أكبر من اعتذار، بس كرامة لتراب أبي أسقطت حقي.. أنا سامحت.. ومنكن لله هو اللي عنده الأمر بعد الظلم الكبير اللي تعرضت له بنتي”.
تأتي هذه التطوّرات بعد أيام من انتشار تسجيل صوتي منسوب إلى مريم عمايري، ظهرت فيه تهاجم بكلمات نابية قريبة لها، على ما يبدو لتطاولها على والدتها وهو ما تسبّب بتفاعل كبير، وفتح نقاشاً واسعاً حول الخلافات العائلية الخاصة.
فيما تدخلت عرفة مؤكدة دعمها لابنتها، وداعية إياها لأن تبقى قوية.