عرض حياته والمواطنين للخطر.. الداخلية تضبط طفل لقيادته سيارة نقل بالشرقية
تاريخ النشر: 26th, August 2025 GMT
كشفت الأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية، ملابسات مقطع فيديو تم تداوله بمواقع التواصل الاجتماعي تضمن قيام طفل بقيادة سيارة نقل بالشرقية معرضًا حياته والمواطنين للخطر، وتمكنت القوات من ضبط مرتكبا الواقعة.
ورصدت أجهزة وزارة الداخلية، مقطع فيديو تم تداوله بمواقع التواصل الاجتماعي تضمن قيام طفل بقيادة سيارة نقل بالشرقية معرضًا حياته والمواطنين للخطر.
بالفحص أمكن تحديد وضبط السيارة الظاهرة بمقطع الفيديو (سارية التراخيص) وقائدها وقت ارتكاب الواقعة وتبين أنه طالب عمره 15 سنة، وتبين أن السيارة ملك والده سائق، مقيم بدائرة مركز شرطة بلبيس.
وبمواجهة مالك السيارة أيد ما سبق وقرر قيام نجله بقيادة السيارة بعلمه، تم التحفظ على السيارة واتخاذ الإجراءات القانونية حيال قائدها ومالكها.
اقرأ أيضاًالسجن 5 سنوات لمقاول زور محررات نقابة المهندسين بأسيوط
6 أشخاص استغلوا 17 طفلا في التسول بالقاهرة.. «عصابة الكتعة» في قبضة الأمن
«النيران أكلت كل شيء».. إصابة 6 أشخاص في حريق مبنى مجاور للوحدة الصحية بقرية ناهيا
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وزارة الداخلية وزير الداخلية طفل يقود سيارة قيادة طفل سيارة
إقرأ أيضاً:
مشاجرة بالإسكندرية بسبب خلاف مالي.. والداخلية تضبط طرفي الواقعة
ألقت وزارة الداخلية الضوء على ملابسات مقطع فيديو متداول عبر مواقع التواصل الاجتماعي يظهر وقوع مشاجرة بالإسكندرية.
الأمن يكشف ملابسات مشاجرة بالسلاح الأبيض بين أشخاص لهم معلومات جنائية
وتبين أنه في التاسع من ديسمبر الجاري، تلقى قسم شرطة ثان المنتزه بالإسكندرية بلاغاً بوقوع مشاجرة بين طرفين، كل منهما مكون من ثلاثة أشخاص لهم معلومات جنائية، وأسفر الخلاف عن إصابة جميع المشاركين بجروح متفرقة بالجسم، وتم نقل أحدهم من كل طرف إلى المستشفى لتلقي العلاج.
وكشفت التحريات أن سبب المشاجرة يعود إلى خلافات مالية، حيث تعدى كل طرف على الآخر باستخدام أسلحة بيضاء، ما أدى إلى الإصابات المشار إليها.
وعلى الفور، تمكنت أجهزة الأمن من ضبط جميع أطراف المشاجرة بحوزتهم أربعة أسلحة بيضاء واثنان من الصدادات الحديدية، واعترفوا بارتكاب الواقعة كما هو موضح.
تم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال المتهمين، وتواصل الجهات الأمنية التحقيقات للتأكد من جميع الملابسات.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟