“أبوجناح” يتفقد المركز الوطني لعلاج أمراض القلب بتاجوراء
تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT
الوطن| رصد
زار وزير الصحة بالحكومة المنتهية رمضان أبوجناح، المركز الوطني لعلاج أمراض القلب بتاجوراء، للوقوف على واقع الخدمات العلاجية المقدمة للمرضى والمراجعين، رفقة رئيس هيئة الرقابة الإدارية عبد الله قادربوه، وعضو مجلس النواب عن منطقة تاجوراء الصادق الكحيلي، ومدير فرع هيئة الرقابة الإدارية شرق طرابلس عبد الغفار الطاهر، وعميد بلدية تاجوراء خالد الأزرق.
وعاين أبوجناح مدى توافر الخدمات داخل المركز، واطلع على سير العمل داخل الوحدات والأقسام، وتابع الحالة الصحية والعلاجية للمرضى الراقدين في المركز والمراجعين، وتفقد احتياجاتهم الطبية والدوائية.
هذا وعقد اجتماع لاستعراض احتياجات المركز من الإمدادات الطبية، والمشروعات المتوقفة، تمهيدًا لاتخاذ الإجراءات المناسبة حيال الاحتياجات بالتنسيق مع الجهات ذات الاختصاص.
الوسومالمركز الوطني لعلاج أمراض القلب تاجوراء رمضان أبوجناح ليبياالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: تاجوراء رمضان أبوجناح ليبيا
إقرأ أيضاً:
تحذيرات من كارثة محتملة في “عقبة عدن”.. هيئة المساحة الجيولوجية تواصل دراساتها الميدانية
شمسان بوست / خاص:
تواصل هيئة المساحة الجيولوجية والثروات المعدنية أعمالها الميدانية لرصد وتحليل الانهيارات الصخرية الخطيرة التي ضربت “عقبة عدن” يوم الأحد، الموافق 8 يونيو 2025، والتي وصفها الفريق الجيولوجي الميداني بأنها بمثابة إنذار مبكر وناقوس خطر يستدعي تحركًا سريعًا لتفادي كوارث محتملة مستقبلاً.
وبحسب الفريق، فإن توقيت الانهيار الذي صادف عطلة عيد الأضحى ساهم بشكل كبير في تقليل حجم الخسائر، إذ تزامن مع توقف شبه تام للحركة المرورية، ما حال دون وقوع إصابات أو ضحايا بشرية. ومع ذلك، أكد الخبراء أن المخاطر لا تزال قائمة، وأن تكرار مثل هذه الانهيارات قد يؤدي إلى نتائج مأساوية في المستقبل.
وتشمل الدراسات الحالية التي يجريها الفريق الجيولوجي مسحًا دقيقًا لكامل امتداد العقبة، من الجهتين الأمامية والخلفية، بما في ذلك منطقة كسارة الخساف، بهدف تحديد مناطق الضعف والانفصال الصخري التي قد تشكل بؤر خطر جديدة.
وفي هذا السياق، شددت الهيئة على أهمية التدخل العاجل من قبل السلطات المحلية، مؤكدة أن تقريرًا فنيًا مفصلًا سيُرفع خلال الأيام القادمة، متضمنًا توصيات وإجراءات فورية للمعالجة والوقاية، تجنبًا لأي كارثة قد تكون أشد وقعًا في حال استمرار تجاهل المؤشرات الحالية.
«التعليم» تحقق في تداول امتحان اللغة الأجنبية الثانية للثانوية العامة 2025 على تليجرام