عربي21:
2025-12-09@23:55:40 GMT

لحظة جمود جديدة لزعيم الجمهوريين بمجلس الشيوخ (شاهد)

تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT

لحظة جمود جديدة لزعيم الجمهوريين بمجلس الشيوخ (شاهد)

تعرض الزعيم الجمهوري في مجلس الشيوخ، ميتش ماكونيل، للحظات جمود أثناء حديثه للصحفيين، وذلك للمرة الثانية خلال شهر تقريبا.


توقف الرجل البالغ من العمر 81 عامًا لأكثر من 30 ثانية عندما سُئل عما إذا كان سيرشح نفسه لإعادة انتخابه في عام 2026، وذلك أثناء حدث صحفي في كوفينجتون بولاية كنتاكي. 


ثم سألته مساعدته التي تقف إلى جانبه: "هل سمعت السؤال، أيها السيناتور؟"، مضيفة: "أنا آسفة لكم جميعًا، سنحتاج إلى دقيقة".




وحاول المساعدون حث السيناتور، على الإجابة، لكن الأمر استغرق عدة ثوانٍ أخرى حتى يتعافى ماكونيل، ثم أجاب على سؤالين آخرين، وكان لا بد من تكرارهما من قبل الموظفين.

Just in: Sen. Mitch McConnell was in the middle of a media gaggle when he appeared to have trouble hearing and answering questions and was eventually led out by aides. More: https://t.co/6Q2PXhiHyb pic.twitter.com/DHTK1K8kYy — WLWT (@WLWT) August 30, 2023
وقال متحدث باسم الحزب بعد الحادث: "شعر الزعيم ماكونيل بالدوار للحظات وتوقف مؤقتًا خلال مؤتمره الصحفي اليوم".

بينما قال أحد العاملين في وقت لاحق إن المشرع "يشعر بخير لكنه سوف يستشير طبيبا قبل الحدث التالي"، بحسب شبكة "سي بي إس نيوز".



ووقع الحادث السابق لماكونيل خلال مؤتمر صحفي في مبنى الكابيتول الأمريكي في واشنطن العاصمة في 26 تموز/ يوليو الماضي، وهناك، توقف في منتصف جملته لمدة 20 ثانية تقريبًا، وعاد لاحقا وأخبر الصحفيين أنه "بخير وأنه شعر بالدوار"، وهو ما يثير تساؤلات إضافية حول مدى أهلية ماكونيل البالغ من العمر 81 عامًا لقيادة الكتلة الجمهورية.



وتم إدخال ماكونيل، الذي يقود الأقلية الضيقة للحزب الجمهوري في مجلس الشيوخ بالكونغرس، إلى المستشفى لمدة أسبوع بعد إصابته بارتجاج في المخ وكسر في أحد الأضلاع بعد سقوطه خارج فندق بمنطقة واشنطن في أذار/ مارس.

وفي تعليق، قال الرئيس الأمريكي جو بايدن إنه يحاول الاتصال بزعيم الأقلية الجمهورية في مجلس الشيوخ ميتش ماكونيل بعد أن بدا وكأنه تجمد لمدة 30 ثانية.

وأضاف بايدن، للصحفيين خلال حديثه حول مواجهة السلطات لإعصار إداليا وحرائق الغابات في ماوي: "ميتش صديق كما تعلمون، وليس مزحة، أعرف أن الناس لا يصدقون أن هذا هو الحال، لدينا خلافات سياسية لكنه صديق جيد ولذا سأحاول الاتصال به في وقت لاحق بعد ظهر اليوم، فأنا لا أعرف ما يكفي بشأن ماحدث له".

وتثير صحة بايدن مخاوف الأمريكيين، رغم أن الأطباء أعلنوا مطلع العام الجاري أن بايدن (80 عاما) يتمتع بصحة جيدة و"لائق للعمل"، بعد الفحص البدني، وهو شرط أساسي في حال رغبته في الترشح رسميا للانتخابات الرئاسية المقبلة.

ورغم أن نتائج استطلاعات الرأي لا تصب في مصلحته، فإن بايدن يكرر أنه ينوي الترشح، وقد يتنافس بذلك مع سلفه دونالد ترامب الذي أعلن رسميا خوضه السباق إلى البيت الأبيض.

يشار إلى أن بايدن لا يدخن ولا يشرب الكحول ولا يمارس الرياضة، ولم يواجه أي مشاكل صحية كبيرة منذ خضوعه لجراحة في الدماغ عام 1988، وأصيب بكورونا في تموز/ يوليو من العام الماضي، دون أن يعاني من أعراض خطيرة.



وحتى الآن، برهن الرئيس الأمريكي على قدرة تحمّل غير عادية بالنسبة لسنه، وذلك عبر خطبه المتتالية ورحلاته.

لكن تقدم بايدن في السن يشكل أحد محاور هجمات متكررة من جانب المعارضة الجمهورية، حتى أن بعض معارضيه أكدوا أنه لم يعد بكامل قواه العقلية؛ بسبب بعض لحظات الارتباك والنطق غير الواضح.
وفي حال ترشح لولاية رئاسية جديدة، فسيكون على بايدن تحمّل الحملة الانتخابية القاسية ومتطلبات عمله الرئاسي.

وحتى الآن، يرد بايدن على الأسئلة المتعلقة بسنه بنكات، ويقول: "عليكم أن تروني في أثناء العمل".

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية بايدن امريكا الحزب الجمهوري بايدن الانتخابات سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

تاكر كارلسون يهاجم الاحتلال من الدوحة.. وهآرتس: شرخ غير مسبوق داخل الجمهوريين

قال الصحفي بن صامويل في تقرير نشرته صحيفة “هآرتس” الإسرائيلية٬ إن الإعلامي الأمريكي المحافظ تاكر كارلسون استغل مشاركته في منتدى الدوحة السنوي في قطر الأحد الماضي، لمهاجمة إسرائيل واللوبيات المؤيدة لها في واشنطن، في خطوة قال إنها عمقت الانقسام داخل الحزب الجمهوري بشأن العلاقة مع تل أبيب وحدود النفوذ الإسرائيلي في السياسة الأمريكية.

وخلال حوار مفتوح جمعه برئيس الوزراء ووزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، نفى كارلسون الاتهامات المتكررة بأنه "اشتري من قطر"، مؤكدا أنه ينوي شراء منزل في الدوحة لأنها "مدينة جميلة"، مضيفا: "أريد أن أعلن أنني أمريكي ورجل حر، وسأكون حيثما أريد أن أكون".

وبحسب تقرير “هآرتس”، أوضح آل ثاني خلال حديثه أن هناك "لاعبين" يسعون إلى "تخريب العلاقة بين قطر والولايات المتحدة"، و"شيطنة أي شخص يزور الدوحة".

ووصف العلاقة الثنائية بأنها "مفيدة للطرفين"، مضيفا: "نحن لا نحصل على مساعدات من الولايات المتحدة. نحن نتعاون ونستثمر معها"، في تلميح يقارن ضمنيا بين علاقة واشنطن بالدوحة وعلاقتها بتل أبيب.

ونقل بن صامويل عن كارلسون قوله إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تدخل شخصيا بعد الضربة الإسرائيلية التي استهدفت موقعا في الدوحة خلال أيلول/سبتمبر الماضي.

وأوضح كارلسون: "ببساطة، طلب الرئيس ترامب من الإسرائيليين الاعتذار لكم. لقد انحاز إلى صفكم. لقد انحاز إلى جانب دولة عربية ضد إسرائيل في هذه القضية تحديدا… لا أعتقد أنني رأيت شيئا كهذا من قبل".

وذكر آل ثاني، وفق التقرير، أن قطر تعاونت مع الحكومات وأجهزة الاستخبارات الإسرائيلية في بعض الملفات، لكن ذلك تم "بناء على طلب أمريكي"، وخصوصا فيما يتعلق بترتيبات الدعم المالي لحماس.


إيباك تحت نيران كارلسون
وعلى هامش المنتدى، سئل كارلسون من موقع “دوحة نيوز” عن لجنة الشؤون العامة الأمريكية الإسرائيلية (إيباك).

ونقل بن صامويل عنه قوله: "يسعى البعض إلى إجبار شعبنا على الخضوع عقليا".

ويشير التقرير إلى أن كارلسون كرر انتقاداته التاريخية للوبي المؤيد لإسرائيل، في إطار رؤيته السياسية المنسجمة مع اتجاه "أميركا أولا" الذي يدعمه ترامب.

"عميل قطري مأجور"
وبحسب هآرتس، اتهمه عدد من السياسيين والمعلقين اليمينيين – بينهم مارك ليفين ولورا لومر – بأنه "عميل قطري مأجور" و"تاكر قطرلسون"، معتبرين أن ظهوره في المنتدى واصطفافه مع قطر يعدان "خدمة دعائية" للأخيرة وضد إسرائيل.

ورد نيل باتيل، المؤسس المشارك لشبكة كارلسون الإعلامية، بنشر صور لكارلسون وهو يشير بإصبعه الأوسط إلى هؤلاء المنتقدين، كما نشر صورا له مع دونالد ترامب جونيور – الذي حضر المنتدى أيضا – في رسالة سياسية واضحة حول موقف عائلة ترامب المائل تجاه قطر.

وأشار تقرير هآرتس إلى أن ترامب قد أثنى مرارا على قطر، واصفا إياها بـ"الحليف الرئيسي والوسيط الفعال" الذي ساعد في إنهاء حرب غزة.

وذلك رغم اتهامات إسرائيل لقطر بأنها "مسهلة لنفوذ حماس وممولة له".

وخلال اللقاء ذاته، أوضح آل ثاني أن بلاده لن تتحمل تكلفة إعادة إعمار غزة، قائلا: "لسنا من سيكتب الشيك لإعادة بناء ما دمره الآخرون".


اتهامات داخلية تطال إدارة ترامب
ونقل بن صامويل عن مصادر جمهورية أن بعض أنصار تل أبيب يتهمون شخصيات بارزة في إدارة ترامب – وعلى رأسهم المبعوث الخاص ستيف ويتكوف – بأنهم مدفوعون بـ"ارتباطات مالية غير مناسبة" مع قطر.

وختمت هآرتس تقريرها بالإشارة إلى ما كشفته أكسيوس عن اجتماع ثلاثي بين الولايات المتحدة والاحتلال الإسرائيلي وقطر في نيويورك، يهدف إلى إعادة بناء العلاقات بعد الضربة التي وجهها الجيش الإسرائيلي للدوحة.

مقالات مشابهة

  • الشيوخ يوافق على تعديل مادة جديدة بنقابة المهن الرياضية
  • بث مباشر الآن.. شاهد مباراة مصر والإمارات لحظة بلحظة في كأس العالم للكرة العربية
  • تاكر كارلسون يهاجم الاحتلال من الدوحة.. وهآرتس: شرخ غير مسبوق داخل الجمهوريين
  • ❤️ منية مجدي: أنا ما بكيت مباراة أنا بكيت السودان
  • غدا شباب الشيوخ تناقش تعديل بعض أحكام قانون إنشاء وتنظيم نقابة المهن الرياضية
  • أضف مسحوق البروتين إلى القهوة كل يوم لمدة شهر.. شاهد ما سيحدث للجسم؟
  • بث مباشر شاهد مباراة سوريا وفلسطين لحظة بلحظة الأن بالفيديو
  • بايدن يتلعثم في نطق أشهر كلمة في الولايات المتحدة (شاهد)
  • خطرها أكبر من هواوي.. لماذا يطالب مجلس الشيوخ بمراقبة وحظر شركة صينية جديدة؟
  • بدء اجتماع صحة الشيوخ لمناقشة خطة عملها خلال دور الانعقاد الأول