أمير عزمي مجاهد: المخطط الصهيوني مرفوض
تاريخ النشر: 7th, September 2025 GMT
أدان أمير عزمي مجاهد نجم الزمالك السابق التصريحات المنسوبة لرئيس الوزراء الإسرائيلي بشأن رغبته في تهجير الشعب الفلسطيني عبر معبر رفح، مؤكداً أن هذه المحاولات المشبوهة تستهدف تصفية القضية الفلسطينية وطمس حقوق الشعب العربي الأصيل.
وقال عزمي : ملف التهجير مرفوض تماماً، ومصر بشعبها وقيادتها لن تسمح بتمرير مثل هذا المخطط ونحن جميعاً نقف خلف السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي، ونؤيده في كل القرارات التي يتخذها للحفاظ على أمن مصر القومي ودعم القضية الفلسطينية.
وأضاف: الشعب الفلسطيني صاحب قضية عادلة، وتهجيره لن يكون أبداً حلاً، بل سيزيد من اشتعال الأوضاع في المنطقة.
واختتم مجاهد تصريحاته بالتأكيد على تضامنه الكامل مع الشعب الفلسطيني، ورفضه القاطع لأي محاولات لتغيير واقعهم أو تهجيرهم من أرضهم، مشدداً على أن مصر ستظل السند القوي والداعم الرئيسي للقضية الفلسطينية.
أحمد فوزي: لن نكون شوكة في ظهر فلسطينأكد أحمد فوزي مدرب حراس مرمى المنتخب تحت ١٧ عامًا ولاعب الأهلي السابق على ثقته الكاملة في كافة القرارات التي يتخذها السيد رئيس الجمهورية عبدالفتاح السيسي منذ تولية رئاسة الجمهوريه .
وقال فوزي ان الجميع شهد تطور كبير في عصر الرئيس عبدالفتاح السيسي سواء على الجانب الرياضي أو السياسي والأمي.
وأكد أن قرارات الرئيس بشأن القضية الفلسطينية سليمة ولم يكن عليها اي غبار ونحن خلفه في كل القرارات التي يتخذها لمصلحة البلد ، مشددا ان رفض التهجير لمصلحة فلسطين قبل مصر.
وأكد هشام يكن نجم الزمالك السابق أنه مع الرئيس في القضية الفلسطينية قلبا وقالبا سواء في حالة السلم أو الحرب ، واشاد بكافة القرارات التي يتخذها .
وأضاف: مصر ترحب بالجميع بمختلف دول العالم ولكن فكرة تهجير الفلسطينيين مرفوضه بشكل تام ومصر لن تكون وسيلة لتفريغ فلسطين من شعبها ، وانا مع الرئيس في كل قرار.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عبدالفتاح السيسى الرئيس عبدالفتاح السيسي أمير عزمي مجاهد أحمد فوزي هشام يكن القضیة الفلسطینیة
إقرأ أيضاً:
الفرح: كيان الاحتلال وواشنطن يسعون لتقزيم القضية الفلسطينية وتحويلها إلى مجرد ملف إنساني محدود
يمانيون |
قال عضو المكتب السياسي لأنصار الله، محمد الفرح، إن العدو الصهيوني، وبدعم أمريكي، يسعى إلى اختزال مسار التفاوض في صفقة تبادل أرقامٍ هزيلة تُغيّب الحقوق الحقيقية للشعب الفلسطيني، وتحوّل القضية إلى ملف إنساني ضيّق تمهيدًا لاستئناف العدوان بعد مكاسب إعلامية وسياسية مؤقتة.
وأضاف الفرح في تدوينة على حسابه بمنصة «إكس»، مساء اليوم الأحد، أن هذا الطرح يكشف نية واضحة لدى واشنطن وكيان الاحتلال لتقزيم المطالب الوطنية إلى «قيمة عددية» لا تلامس جوهر الحقوق أو ترتب التزامات بوقف العدوان ورفع الحصار والانسحاب.
وأكد أن فصائل الجهاد والمقاومة الفلسطينية واعية لتلك المخططات وتتمسّك بموقف موحّد: رفض أي مقايضة للكرامة أو استبدال الحقوق المشروعة بورقة تفاوضية. وأوضح أن المعركة الحالية ليست مجرد صفقة سياسية بل معركة كرامة وجود لشعب يرفض أن تُمحى حقوقه أو تُستبدل بوعود سطحية.
وختم الفرح بالتأكيد على مبدأين لا تفاوض عليهما: لا تبادل بلا وقف للعدوان، ولا هدنة بلا كرامة، ولا سلام بلا انسحاب. وأضاف أن أي اتفاق لا يتضمن ضمانات عملية لإنهاء العدوان ورفع الحصار هو مناورة مرفوضة سلفًا، وأن الرهان على كسر إرادة المقاومة خاسر لأن الشعوب الحرة لن تقبل تسويات تُفرَض تحت الضغط.