عروس البحر.. أسما إبراهيم تخطف الأنظار بفستان أبيض
تاريخ النشر: 11th, September 2025 GMT
اختارت الإعلامية أسما إبراهيم توديع فصل الصيف بطريقة مميزة من خلال جلسة تصوير جديدة على متن يخت خاص، وسط أجواء البحر الساحرة، جاءت الجلسة في أجواء مشمسة وهادئة، عكست شعورًا بالراحة والهدوء، مع إبراز الروح الصيفية الساحلية.
وارتدت أسما إبراهيم فستان أبيض منفوش بصيحة الكب، تميز بتصميم قصير من الأمام وطويل من الخلف؛ ليعطي لمسة أنيقة وجذابة.
واعتمدت أسما في هذه الإطلالة على تسريحة شعر ناعمة ومكياج هادئ أبرزا ملامحها الطبيعية، متناسقين مع أجواء الصيف البحرية، فيما حملت الجلسة توقيع الستايلست إيهاب العادلي وعدسة المصور محمد رزق، لتجمع الإطلالة بين الرقي والبساطة في آن واحد.
وعلى صعيد آخر، تستعد الإعلامية لإطلاق موسم جديد من برنامجها الشهير "حبر سري"، حيث تعتزم تقديمه هذا العام بشكل مختلف ومفاجئ، على أن تكشف عن تفاصيله خلال الفترة المقبلة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أسما إبراهيم الإعلامية أسما إبراهيم أسما إبراهيم حبر سري الإعلامية أسما إبراهيم حبر سري
إقرأ أيضاً:
لقطة لمدرب العراق وهو يدير ظهره لركلة الجزاء أمام الإمارات تخطف الأنظار
وسط توتر لا يُحتمل ومشهد لا يشبه سوى الدراما الكروية في أكثر لحظاتها إنسانية، خطفت الكاميرات مدرب منتخب العراق غراهام أرنولد وهو يعجز عن مشاهدة ركلة الجزاء الحاسمة، واضعا يديه على وجهه ومديرا ظهره للملعب، كأنه يسلّم الأمر كله لقدَر لا يريد أن يراه وهو يحدث.
فقد صعد العراق إلى الملحق العالمي للتصفيات المؤهلة لنهائيات كأس العالم لكرة القدم 2026 بفوزه على الإمارات 2-1، أمس الثلاثاء، في إياب الملحق الآسيوي للتصفيات والذي أقيم في ملعب البصرة الدولي.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2ممداني يلوّح باعتقال نتنياهو وسلفه يعلن "أخوته" للإسرائيليينlist 2 of 2كيف علّق المغردون على قرار مجلس الأمن بشأن إنهاء حرب غزة؟end of listتحولت هذه اللقطة إلى واحدة من أكثر المشاهد تداولا على منصات التواصل، إذ تصدر فيديو أرنولد قوائم التفاعل في العراق وخارجه، وتناقله الآلاف بين ساخر ومتفاعل ومتعاطف، معتبرين أنها لحظة تجرد فيها المدرب من كل حسابات التكتيك وتحول إلى مشجع يعيش القلق ذاته.
ووجد مدرب "أسود الرافدين" نفسه عاجزا عن متابعة الركلة المصيرية، بينما كانت عيون الملايين معلّقة بالكرة وقدم اللاعب، في انتظار صيحة الفرح أو آهة الحسرة.
مدرب لم يكمل 6 أشهر مع أسود الرافدين، ويُظهر هذه المشاعر .. لم يحتمل مشاهدة ركلة الجزاء القاتلة
الكنغر ???????? أرنولد إنسان ومدرب .. مبروك للعراق وحظ أوفر للأشقاء في الإمارات #العراق_الامارات
pic.twitter.com/HlvoPma2UE
— وليد العَـبْـرِي (@waleed83alabri) November 18, 2025
وجاءت الصيحة هذه المرة عراقية، بعد أن حسم المنتخب الفوز على الإمارات بنتيجة 2-1 في إياب الملحق الآسيوي، ليصعد رسميا إلى الملحق العالمي للتصفيات المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2026، في إنجاز أعاد الأمل وأشعل الاحتفالات.
????????????????????????????????????????????????????????????
مقطع تاريخي..
غراهام ارنولد مدرب العراق لم يتسطيع مشاهدة ضربة جزاء العراق في آخر دقيقة، شاهد بعد ذلك صخب الجمهور والفرحة ????????
pic.twitter.com/KMKYkOdyav
— نواف الاسيوي ???????? (@football_li5) November 18, 2025
ووُصفت اللقطة بأنها "أصدق مشهد بالمباراة" و"مقطع للتاريخ"، في مباراة اعتُبرت من أجمل مواجهات التصفيات وأكثرها درامية وإثارة، إلى حد أن كثيرين قالوا "أصعب من ركلة الجزاء.. انتظار نتيجتها!".
إعلانبينما علق آخر مازحا "إحنا أصلا من البداية ما شفنا المباراة من الخوف، مش بس الركلة!".
واعتبر مدونون أن هذه اللحظة تختصر مشاعر ملايين العراقيين الذين كانوا يترقبون النهاية، عيونهم معلقة بالكرة وقدم اللاعب، فيما كان المدرب ينتظر صيحة الفرح أو آهة الحسرة دون أن يملك شجاعة النظر إلى الملعب.
يا ساتر! ????
من شدة التوتر .. غراهام أرنولد مدرب العراق لم يستطيع مشاهدة ركلة الجزاء الحاسمة في مباراة اليوم.
????♥️????????
pic.twitter.com/ao0x73Yhe4
— عمرو (@bt3) November 18, 2025
كما نال أرنولد إشادات واسعة بوصفه مدربا لم يكمل 6 أشهر مع أسود الرافدين، لكنه أظهر مشاعر حقيقية وانفعالا صادقا، يعكس حجم المسؤولية الملقاة عليه والضغوط التي يعيشها في لحظات الحسم.
وشبه بعض عشاق كرة القدم وضعية المدرب بالمشاهد السينمائية حين يغلق البطل عينيه منتظرا النهاية، وكتبوا "عندما تصبح كرة القدم اختبارا للأعصاب لا للمهارات فقط".
مدرب لم يكمل 6 أشهر مع أسود الرافدين، ويُظهر هذه المشاعر .. لم يحتمل مشاهدة ركلة الجزاء القاتلة
الكنغر ???????? أرنولد إنسان ومدرب .. مبروك للعراق وحظ أوفر للأشقاء في الإمارات #العراق_الامارات
pic.twitter.com/HlvoPma2UE
— وليد العَـبْـرِي (@waleed83alabri) November 18, 2025
وأشار آخرون إلى أن اللقطة تلخص الضغط الهائل الذي يعانيه المدربون في مثل هذه اللحظات، وكيف أن دقيقة واحدة قد تختصر مشوارا كاملا من العمل والتخطيط والإيمان بالفريق، وتحمل في طياتها إما المجد أو الخسارة.