5 دول وازنة تصدر بيانًا بشأن السلام والإستقرار السياسي والإقتصادي في اليمن
تاريخ النشر: 17th, October 2025 GMT
رحب سفراء عدد من الدول الراعية للسلام في اليمن بالرؤية التي قدمها رئيس الوزراء اليمني لتحقيق الاستقرار وتعزيز حضور الحكومة في العاصمة المؤقتة عدن، مشيدين بجهوده في تعزيز الاستقرار المالي ودفع الإصلاحات الاقتصادية، خصوصاً في مجالي إدارة الإنفاق وحشد الإيرادات، مجددين التزامهم المستمر بدعم رئيس الوزراء والحكومة اليمنية ومجلس القيادة الرئاسي.
وأصدر سفراء المملكة العربية السعودية، ودولة الإمارات العربية المتحدة، والمملكة المتحدة، والولايات المتحدة الأمريكية، والقائم بأعمال السفارة الفرنسية، بيانا، حول اجتماعهم مع رئيس مجلس الوزراء سالم صالح بن بريك، والذي ناقش تطورات الأوضاع في اليمن، وجهود الحكومة لتنفيذ الإصلاحات الشاملة وخطة التعافي الاقتصادي، والمواقف الدولية الداعمة للحكومة للقيام بواجباتها ومسؤولياتها.
وأكد البيان الصادر عن السفراء التزامهم المستمر بدعم رئيس الوزراء والحكومة اليمنية ومجلس القيادة الرئاسي.
ورحب السفراء، بالرؤية التي طرحها رئيس الوزراء لتحقيق الاستقرار وتعزيز حضور الحكومة في العاصمة المؤقتة عدن، مشيدين بجهوده في تعزيز الاستقرار المالي ودفع الإصلاحات الاقتصادية.
كما أكد المشاركون على الأهمية البالغة لوحدة الصف السياسي وتماسك الجبهة الوطنية.
وجدد الاجتماع التأكيد على متانة شراكة رئيس الوزراء مع الحلفاء الدوليين الرئيسيين، وترسيخ الأهداف المشتركة الداعمة لمسار السلام والأمن والاستقرار في اليمن ".
من جانبه أكد رئيس الوزراء التزامه والتزام حكومته بتقديم الخدمات الأساسية، وتعزيز الحوكمة الرشيدة، ودفع عجلة التنمية الاقتصادية بما يلبي تطلعات وآمال الشعب اليمني.
ورحب السفراء بالرؤية التي قدمها رئيس الوزراء لتحقيق الاستقرار وتعزيز حضور الحكومة في العاصمة المؤقتة عدن، مشيدين بجهوده في تعزيز الاستقرار المالي ودفع الإصلاحات الاقتصادية،
المصدر: مأرب برس
كلمات دلالية: رئیس الوزراء فی الیمن
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء الفلسطيني: الحكومة جاهزة لإعادة إعمار قطاع غزة
أكد رئيس الوزراء الفلسطيني، ان الحكومة جاهزة لإعادة إعمار قطاع غزة، وفقا لنبأ عاجل عبر فضائية “القاهرة الإخبارية”.
وأفادت القناة 12 العبرية، بأن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو غادر قاعة المحكمة اليوم الأربعاء بشكل مفاجئ، وذلك بعد أن تسلم رسالة خلال جلسة محاكمته الجارية في ملفات الفساد التي تلاحقه منذ سنوات.
ولم تكشف القناة عن مضمون الرسالة التي تلقاها نتنياهو، لكنها أشارت إلى أن مغادرته الفورية أثارت تساؤلات في الأوساط السياسية والإعلامية، خاصة في ظل تصاعد الجدل الداخلي حول مستقبل محاكمته في ظل الحرب الدائرة في غزة وتداعياتها السياسية.
وفي السياق نفسه، نقلت هيئة البث الإسرائيلية عن وزير القضاء قوله إنه سيعمل على طرح قانون جديد يسمح بوقف محاكمة نتنياهو وتأجيلها إلى موعد لاحق.
وأضاف الوزير، في تصريحاته أن "محاكمة رئيس الوزراء في هذه المرحلة الحساسة تتعارض مع العدالة ومصلحة الدولة"، مؤكداً أنه "ما كان ينبغي أن تبدأ من الأساس، في ظل التحديات الأمنية والسياسية التي تواجهها إسرائيل".
ويواجه نتنياهو ثلاث قضايا تتعلق بالفساد والاحتيال وخيانة الأمانة، وهي ملفات وصفت بأنها من أكثر القضايا تعقيدًا في التاريخ القضائي الإسرائيلي.