تورتة الفراخ" تسرق الأضواء.. د. هشام عادل يروي كواليس فرح ابنته لأول مرة
تاريخ النشر: 20th, October 2025 GMT
في أول ظهور له بعد الجدل الكبير على مواقع التواصل الاجتماعي، حل الدكتور هشام عادل، أستاذ طب وجراحة العيون، ضيفًا على برنامج "واحد من الناس" مع الإعلامي الدكتور عمرو الليثي، حيث كشف كواليس وتفاصيل حفل زفاف ابنته، الذي تحوّل إلى حديث السوشيال ميديا، خاصة بسبب "تورتة الفرايد تشيكن" غير التقليدية.
وقال د.
وعن "تورتة الفراخ" التي تصدّرت ترند مواقع التواصل، أوضح أنها كانت فكرة جديدة تمامًا على الجميع، وتتكون من كمية ضخمة من قطع الدجاج المقلي، قائلاً: "كانت مفاجأة بالنسبة لي ولكل المدعوين، وخلال 15 دقيقة فقط انتهت تمامًا. الناس كانت سعيدة جدًا بالفكرة، وكانت أجواء الفرح مليئة بالبهجة".
وردًا على الانتقادات التي طالت الفرح والعروس، نفى الدكتور هشام وجود أي نية مسبقة لجعل الزفاف "ترند"، مشيرًا إلى أن الحفل كان مخصصًا للمدعوين فقط، لكن وجود شركة سوشيال ميديا كانت العروس دينا مسؤولة عنها ساهم في انتشار الصور والفيديوهات بشكل واسع.
وأوضح: "في ناس إيجابيين بيفرحوا، وناس تانية بترغب تكون ترند بالهجوم. لم ألتفت إلى أي انتقادات، ولا أكترث لها".
وحول ما إذا كان نادمًا على حجم الجدل، أجاب قائلًا: "أبدًا، لم أندم. ولو أقمت فرحًا آخر سأكرّر التجربة نفسها. بعض المنتقدين هدفهم جذب الانتباه ليس أكثر".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فرايد تشيكن هشام عادل برنامج واحد من الناس حفل زفاف ابنته واحد من الناس الدكتور عمرو الليثي حديث السوشيال ميديا الإعلامي الدكتور عمرو الليثي هشام عادل
إقرأ أيضاً:
عم فوزي يروي القصة الكاملة لسقوطه من أتوبيس الدقهلية: الكمسري زقني والأتوبيس مشي
كشف المواطن عم فوزي، البالغ من العمر 74 عامًا، عن تفاصيل الحادثة التي تصدرت مواقع التواصل الاجتماعي خلال الأيام الماضية، والمعروفة إعلاميًا بـ واقعة أتوبيس الدقهلية، بعدما أثارت تعاطفًا واسعًا بين رواد السوشيال ميديا بسبب المقطع المصور الذي أظهر سقوطه أثناء صعوده الأتوبيس.
وقال عم فوزي، خلال لقائه مع الإعلامية نهال طايل في برنامج «تفاصيل» المذاع عبر قناة صدى البلد 2، إنه كان في طريقه لحضور جلسة علاج لعينيه من المياه البيضاء، كعادته كل شهر، موضحًا:
«كنت رايح أتابع الجلسة، وبعد ما خلصت، روحت أركب الأتوبيس، مسكت الباب وأنا بطلع، لكن الكمسري زقني، فوقعت على وشي، والأتوبيس مشي وسابني».
وأضاف أنه شعر بصدمة كبيرة من الموقف، مشيرًا إلى أن بعض المارة حاولوا الاطمئنان عليه بعد سقوطه، وقال:
«الناس جم يسألوني لو حاسس بحاجة، وقفوا تاكسي وخدوني على البيت، وما قلتش لحد من ولادي في الأول، قلت الموقف عدى».
وأوضح عم فوزي أنه يعيش مع نجله وثلاث بنات، وأنه لم يكن يعلم أن أحد المارة قام بتصوير الواقعة، مضيفًا:
«بعد صلاة العشاء جالي جاري وسأل ابني: أبوك كويس؟ وكان معاه فيديو الواقعة ساعتها بس عرفوا اللي حصل».
وأعرب عم فوزي عن حزنه من تصرف بعض الناس الذين لم يتوقفوا لمساعدته بعد سقوطه، قائلًا بأسى:
«زعلت من الناس اللي سابوني ومشوا بعد ما وقعت، ولا حد فكر يوقف يطمن علي، يمكن كان يحصل لي حاجة».
واختتم حديثه بالتعبير عن شكره لكل من تعاطف معه بعد انتشار الفيديو، مشيرًا إلى أنه يأمل أن تكون قصته رسالة إنسانية تذكر الجميع بأهمية الرحمة والتعاون ومساعدة كبار السن في المواقف المشابهة.