المسيبي وراشد يتأهلان إلى دور الـ16 في «دولية الطاولة»
تاريخ النشر: 22nd, October 2025 GMT
دبي (الاتحاد)
أعلن الاتحاد الدولي لكرة الطاولة موعد النسخة الرابعة من بطولة الإمارات الدولية للشباب والناشئين خلال الفترة من 18 إلى 21 أكتوبر 2026، تزامناً مع نجاح النسخة الثالثة المقامة حالياً في صالة شباب الأهلي بالممزر بمشاركة 265 لاعباً ولاعبة من 26 دولة وبرعاية مجلس دبي الرياضي.
وواصل لاعبو الإمارات تألقهم في البطولة، بتأهل محمد المسيبي وراشد سعيد إلى دور الـ16 لفئة تحت 13 سنة، بعدما فاز الأول على الكويتي يوسف الكندري، وتخطى الثاني المصري يوسف المرسي، فيما ودع ناصر المري المنافسة بعد خسارته أمام أليكسي مارشوك.
وشهدت البطولة تألقاً عربياً لافتاً في الفئات السنية المختلفة، بينما فرض الكوريون هيمنتهم على الزوجي المختلط تحت 19 سنة.
وأكد عمار خلف الشامسي، رئيس لجنة الحكام، مشاركة 16 حكماً من بينهم 8 حكام إماراتيين، مشيراً إلى حرص الاتحاد على تأهيل الكوادر الوطنية، وتشجيع اللاعبين المعتزلين على دخول مجال التحكيم لدعم تطور اللعبة محلياً.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: كرة الطاولة اتحاد كرة الطاولة دوري الطاولة منتخب الطاولة
إقرأ أيضاً:
ناقد رياضي يهاجم عمر عصر لاعب تنس الطاولة
هاجم الناقد الرياضي عمرو الدردير اللاعب عمر عصر نجم تنس الطاولة الاوليمبي.
وكتب عمرو الدردير عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك:"فضايح تنس الطاولة دايما عنصر مشترك فيها عمر عصر
حتي بعد الاولمبياد اسمه كان حاضر
ودا مش معناه ان ابن رئيس الاتحاد لم يخطئ ويجب ان يحاسبو".
وتصدر اسم محمود أشرف حلمي، لاعب منتخب مصر لتنس الطاولة، واجهة الجدل في الأيام الأخيرة بعد الأزمة التي نشبت مع زميله عمر عصر خلال بطولة إفريقيا الأخيرة، لتتحول الواقعة إلى حديث الرأي العام الرياضي حول حدود النفوذ والعدالة داخل المنتخبات الوطنية.
محمود، نجل أشرف حلمي رئيس اتحاد تنس الطاولة، يعد من اللاعبين الصاعدين في اللعبة، وشارك مؤخرًا ضمن بعثة المنتخب المصري بالبطولة الإفريقية، قبل أن تندلع أزمة في أعقاب تجاهله مصافحة عمر عصر، ما أثار علامات استفهام واسعة وتسبب في فتح تحقيق رسمي من جانب الاتحاد.
ورغم ما أثير حوله من جدل، إلا أن المقربين منه يؤكدون أنه لاعب موهوب يسعى لإثبات نفسه داخل الملعب بعيدًا عن صفة «ابن المسؤول»، وأنه يتحمل ضغوطًا مضاعفة بين الرغبة في تحقيق ذاته ومواجهة الانتقادات المتكررة.
وأكدت مصادر داخل الاتحاد أن الواقعة الأخيرة ستخضع للتحقيق لضمان العدالة بين جميع اللاعبين دون استثناء، فيما يرى متابعون أن الأزمة أعادت تسليط الضوء على ضرورة الفصل بين المواقع الإدارية والاختيارات الفنية داخل المنتخبات.
ويطمح محمود إلى تجاوز هذه الأزمة ومواصلة مسيرته الرياضية، مؤكدًا عبر مقربين منه أنه يتعامل مع الانتقادات بهدوء ويسعى لتقديم أداء يثبت أن مكانه في المنتخب جاء بجهده لا باسمه.