تداول 55 ألف طن بضائع عامة ومتنوعة بمواني البحر الأحمر
تاريخ النشر: 26th, October 2025 GMT
أعلن المركز الإعلامي لهيئة مواني البحر الأحمر، أن إجمالي عدد السفن على أرصفة مواني الهيئة بلغ (9) سفن، وجرى تداول 55 ألف طن بضائع عامة ومتنوعة و(642) شاحنة و(121) سيارة، فضلا عن وصول وسفر 1010 ركاب بموانيها.
وذكر المركز - في بيان، اليوم /الأحد/ - أن حركة الواردات شملت (4000) طن بضائع و(373) شاحنة و(97) سيارة، فيما شملت حركة الصادرات 51 ألف طن بضائع و(269) شاحنة و(24) سيارة.
وأضاف أن ميناء سفاجا شهد اليوم مغادرة السفينة HONG PU9 وتحمل 45 ألف طن فوسفات، متجهة إلى فيتنام، كما غادرته السفينة Alcudia Express، بينما استقبل الميناء ثلاث سفن، هي: POS PROOK وPoseidon Express والحرية 2.
وبين المركز أن ميناء نويبع شهد تداول (3500) طن بضائع و(293) شاحنة، من خلال رحلات مكوكية لثلاث سفن، هي: سينا، الحسين، نيو عقبة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مواني البحر الأحمر حركة الواردات ميناء سفاجا طن بضائع ألف طن
إقرأ أيضاً:
الكشف عن ممر طاقة سعودي “إسرائيلي” بعيدا عن البحر الأحمر
وأوضح كوهين في مقابلة مع صحيفة “معاريف” أن هذا الممر سيتجنب استخدام المسار البحري التقليدي عبر البحر الأحمر وقناة السويس ، وكذا الطريق البري عبر إيران.
وأشار الوزير إلى أن مثل هذا المشروع سيفتح أمام السعودية وصولا أسرع إلى أسواق الطاقة الأوروبية، في حين ستكسب إسرائيل من خلال تعزيز موقعها كمركز إقليمي للطاقة.
وفكرة ربط الطاقة بين السعودية وإسرائيل تعود إلى عقود مضت، لكن التقدم الفعلي فيها بدأ منذ أواخر العقد الثاني من القرن الحادي والعشرين.
أهم مخطط في هذا المجال هو ممر IMEC الذي أُعلن عنه في سبتمبر 2023 خلال قمة مجموعة العشرين في نيودلهي. يهدف هذا الممر، بدعم من الولايات المتحدة والهند والاتحاد الأوروبي والسعودية والإمارات والأردن وإسرائيل، إلى ربط الهند بأوروبا عبر غرب آسيا. يتضمن الجزء المتعلق بالطاقة نقل الهيدروجين الأخضر والغاز الطبيعي والكهرباء.
وفقاً لهذا المخطط، تنتقل البضائع والطاقة من موانئ الهند إلى الخليج العربي (مثل الدمام في السعودية)، ثم عبر السكك الحديدية السعودية والأردنية إلى فلسطين المحتلة (ميناء حيفا)، ومن هناك تُشحن إلى أوروبا.
تشمل المرحلة الأولى بناء سكة حديد من حيفا إلى الحدود الأردنية (بيت شان) والاتصال بالأردن (إربد)، باستثمار أولي من السعودية (20 مليار دولار). وتهدف المرحلة الثانية إلى ربط مباشر بالخليج العربي. كان المشروع حتى عام 2025 في مرحلة دراسات الجدوى.
على الرغم من كل ذلك، فإن عملية السابع من أكتوبر التي نفذتها حركة حماس أوقفت هذا المشروع.
كما ان القوات المسلحة اليمنية نجحت في فرض حظرٍ على حركة الملاحة والشحن الى الموانئ الإسرائيلية والشركات المرتبطة بها عبر عمليات نوعية في البحر الأحمر وخليج عدن في اطار اسناد الشعب الفلسطيني. .