افتتاح حركة السير على تقاطع طريق الأمير نايف بن عبدالعزيز مع طريق الملك خالد
تاريخ النشر: 28th, October 2025 GMT
افتتحت الهيئة العامة للطرق بالتنسيق مع مرور منطقة المدينة المنورة، حركة السير على تقاطع طريق الأمير نايف بن عبدالعزيز (الجامعات سابقًا) مع طريق الملك خالد (الدائري الثالث).
وجاء افتتاح ذلك حركة السير بعد تنفيذ جسرين للتقاطع وطرق خدمة ودورانات التفاف بمجموع أطوال 8 كيلومترات
ويهدف تنفيذ هذه الأعمال إلى تحسين انسيابية الحركة المرورية ورفع مستوى السلامة وتسهيل حركة النقل والخدمات اللوجستية.
الهيئة العامة للطرق @RGAsaudi، بالتنسيق مع مرور منطقة #المدينة_المنورة، تفتتح حركة السير على تقاطع طريق الأمير نايف بن عبدالعزيز (الجامعات سابقًا) مع طريق الملك خالد (الدائري الثالث) بعد تنفيذ جسرين للتقاطع وطرق خدمة ودورانات التفاف بمجموع أطوال 8 كم بهدف تحسين انسيابية الحركة… pic.twitter.com/WovO62bhqv
— إمارة منطقة المدينة المنورة (@imarat_almadina) October 28, 2025 منطقة المدينة المنورةالهيئة العامة للطرقمرور منطقة المدينة المنورةقد يعجبك أيضاًNo stories found.المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: منطقة المدينة المنورة الهيئة العامة للطرق مرور منطقة المدينة المنورة منطقة المدینة حرکة السیر
إقرأ أيضاً:
مشروع «وسط المدينة».. وجهة حضرية تُجسّد روح المدينة المنورة بطابعها المديني الأصيل
في تجربة حضرية متكاملة تُثري حياة السكان وضيوف الرحمن، يُعدّ مشروع "وسط المدينة" أحد المشاريع النوعية التي تجسّد روح المدينة المنورة في طابعها العمراني الحديث، حيث يسهم في دعم رواد الأعمال وتنشيط الحركة السياحية والتجارية في المنطقة.
ويقع المشروع بجوار مسجد القبلتين في موقع تاريخي ارتبط بالسيرة النبوية وتغيّر القبلة، ليشكّل وجهة مدينية نابضة بالحياة ضمن مشروعات أنسنة المدن، حيث يضم المقاهي والمطاعم ومساحات مخصصة للعائلات والزوار، مستوحاة من بيئة المدينة وموروثها العمراني والاجتماعي.
ويُقدّم "وسط المدينة" مجموعة من التجارب المدينية الأصيلة عبر أركان ومعارض تفاعلية، مثل تجربة الشاي المديني، وخيرات مزارع المدينة، وابتكارات العجوة، إضافة إلى تجربة تعريفية بعنوان "لماذا سُمّي بالقبلتين" تسرد قصة المكان وتاريخه.
وتستوحي هوية المشروع عناصرها من المنطقة المجاورة لمسجد القبلتين ووادي العقيق، من خلال تفاصيل تصميمية تعكس ملامح الحجارة والنخيل والمزروعات، لتجسّد توازنًا بين الحاضر والماضي، وتقدّم تجربة فريدة تعبّر عن أصالة التراث وروح الناس في المدينة المنورة.
ويأتي المشروع بإشراف هيئة تطوير منطقة المدينة المنورة، ضمن جهودها في تعزيز جودة الحياة، وإحياء الهوية العمرانية للمدينة، وتوفير وجهات حضرية وسياحية تواكب مستهدفات رؤية المملكة 2030.