تحت رعاية الأمير عبدالعزيز بن سعود.. مدير الأمن العام يشهد حفل ختام أولمبياد الوفاء لشهداء الواجب
تاريخ النشر: 27th, October 2025 GMT
البلاد (الرياض)
تحت رعاية صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية، شهد معالي مدير الأمن العام الفريق محمد بن عبدالله البسامي اليوم، حفل ختام أولمبياد الوفاء لشهداء الواجب، الذي ينظّمه الاتحاد الرياضي السعودي لقوى الأمن الداخلي. وشهد الأولمبياد مشاركة واسعة في عدد من المنافسات الفردية والجماعية، شملت مسابقات الدراجات الهوائية، والتنس، واختراق الضاحية، والألعاب الإلكترونية، وألعاب القوى، والكاراتيه، والسباحة.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: الأمير عبدالعزيز بن سعود مدير الأمن العام
إقرأ أيضاً:
الأمير هاري وميجان ماركل يحذران من تطوير الذكاء الاصطناعي| ما القصة؟
انضم الأمير هاري وميجان ماركل إلى تحالف دولي يضم نخبة من العلماء والشخصيات العامة، للمطالبة بوضع قيود صارمة على تطوير الذكاء الاصطناعي وحماية الإنسانية من مخاطره المستقبلية، وفقًا لما ذكره موقع رويال إنسايدر.
وجاءت هذه الدعوة في بيان مشترك وقّعه الزوجان إلى جانب أسماء بارزة مثل ستيف وزنياك، المؤسس المشارك لشركة آبل، والممثل البريطاني ستيفن فراي، حيث طالبوا بحظر تطوير الذكاء الخارق حتى التوصل إلى إجماع علمي واسع يضمن سلامته وقدرة البشر على التحكم فيه.
وأكد البيان أن التطور السريع في هذا المجال قد يتجاوز قدرات الإنسان على السيطرة، مما يستدعي تحركًا عالميًا عاجلًا لتقنين الأبحاث ووضع ضوابط تضمن الاستخدام الآمن والمسؤول للتقنيات المتقدمة.
وأوضح الأمير هاري أن مستقبل الذكاء الاصطناعي يجب أن يكون في خدمة البشرية لا أن يحل محلها، مشيرًا إلى أن المخاطر تتراوح بين "تراجع القيمة الاقتصادية للبشر واحتمال انقراض البشرية بأكملها"، وأضاف: "المقياس الحقيقي للتقدم ليس سرعة التطور، بل حكمة الإدارة، ولن تكون هناك فرص ثانية إذا تجاوزنا الخطوط الحمراء".
وتُعد هذه المبادرة استمرارًا لجهود الزوجين في الدفاع عن السلامة الرقمية، خاصة حماية الأطفال من التنمر الإلكتروني والمحتوى الضار، وهو ما نالا بسببه جائزة إنسانية في حفل مشروع العقول السليمة مؤخرًا.
يُذكر أن الأمير هاري كان قد حذر سابقًا من خطورة توسع استخدام روبوتات الدردشة دون ضوابط، مستشهدًا بدراسة أظهرت أن هذه الأنظمة تنتج محتوى ضارًا للأطفال كل خمس دقائق، داعيًا إلى وضع تشريعات صارمة تضمن بيئة رقمية أكثر أمانًا ومسؤولية.