سواليف:
2025-11-01@11:13:19 GMT

دراسة تكشف تأثير الضوء الساطع ليلا على الصحة

تاريخ النشر: 1st, November 2025 GMT

#سواليف

قام #فريق_دولي من #العلماء #بتحليل #بيانات حوالي 89,000 بالغ تتجاوز أعمارهم 50 عاما بمتوسط عمر 62 عاما، ومعظمهم من النساء، لفهم #تأثير #التعرض #للضوء_الساطع #الليلي على #الصحة.

وتم جمع بيانات التعرض للضوء الساطع من خلال أجهزة استشعار مثبتة على المعصم لمدة أسبوع، بإجمالي أكثر من 13 مليون ساعة من المراقبة.

وتم تقسيم المشاركين إلى مجموعات حسب مستوى التعرض للضوء ليلا. وأولئك الذين تعرضوا لأشد الأضواء سطوعا (أعلى 10%) كانت لديهم معدلات أعلى بشكل ملحوظ للإصابة بما يلي:
مرض الشريان التاجي ( زيادة بنسبة 32%)،

النوبة القلبية ( زيادة بنسبة 47%)،

مقالات ذات صلة الخردل.. طعم مميز وفوائد صحية مذهلة 2025/10/31

قصور القلب ( زيادة بنسبة 56% )،

مرض عدم انتظام ضربات القلب ( زيادة تتراوح بين 28% إلى 32%).

واستمرت هذه الآثار حتى بعد الأخذ في الاعتبار عوامل مثل النوم، والرياضة، والطعام، والتدخين، والجينات الوراثية والحالة الاجتماعية.

ووجد الباحثون أن الضوء الليلي زاد بشكل خاص من المخاطر لدى النساء (قصور القلب ومرض الشريان التاجي) والأشخاص الأصغر سنا في المجموعة (الرجفان الأذيني). ويُفسر ذلك بتأثير الضوء على الساعة البيولوجية للجسم، حيث أن تعطيل الإيقاعات اليومية يؤثر على الهرمونات والتمثيل الغذائي وضغط الدم.

وقال د. دانيال ويندريد وزملاؤه من معهد “فلندرز” للصحة والبحوث الطبية في أستراليا: “بالإضافة إلى إجراءات الوقاية المعتادة فإن تجنب الضوء ليلا قد يكون استراتيجية مفيدة لتقليل مخاطر القلب والأوعية الدموية”.

ويأمل الباحثون أن تسمح الأبحاث الإضافية بفهم مدى قدرة تقليل التعرض للضوء ليلا على خفض خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية على المدى الطويل، وما إذا كانت هناك فترات حرجة في الحياة يكون فيها هذا التأثير قويا بشكل خاص.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف فريق دولي العلماء بتحليل بيانات تأثير التعرض للضوء الساطع الليلي الصحة

إقرأ أيضاً:

43.3% زيادة في الأرباح التشغيلية بـ"الوطنية للتمويل" إلى 19.3 مليون ريال

 

 

مسقط- الرؤية

حققت الوطنية للتمويل أداء متميزًا خلال الربع الثالث من عام 2025، لتعكس نتائج الشركة مرونتها العالية، وأُسسها المتينة، وحوكمتها الحكيمة للمخاطر، واستراتيجيتها الطموحة للنمو التي تتمحور حول خدمة العملاء. وبفضل شبكتها القوية المكوّنة من 23 فرعًا في مختلف أنحاء السلطنة، واصلت الوطنية للتمويل تعزيز جودة محفظتها الاستثمارية وكفاءتها التشغيلية، مع تسريع وتيرة التحوّل الرقمي، لتبقى ملتزمةً بتحقيق الاستدامة طويلة الأمد ودعم نمو المنظومة المالية في السلطنة بما يتماشى مع أولوياتها الاقتصادية.

وحافظت الشركة الوطنية للتمويل على زخم نموها، محققةً زيادة في أرباحها التشغيلية بنسبة 43.33% على أساس سنوي لتصل إلى 19.32 مليون ريال عُماني للفترة المنتهية في 30 سبتمبر 2025، مقارنةً بـ13.48 مليون ريال عُماني خلال الفترة نفسها من العام الماضي. وارتفعت الأرباح بعد الضريبة إلى 11.01 مليون ريال عُماني، مسجلةً زيادة بنسبة 25.77%، مدفوعةً بارتفاع صافي دخل التمويل وتحسين الكفاءة التشغيلية.

وتوسّع صافي استثمارات الشركة في عقود التأجير ليصل إلى 638.74 مليون ريال عُماني، ما يعكس نموًا بنسبة 10.34% منذ ديسمبر 2024، كما أنه بفضل قاعدة رأس مال تنظيمية قوية تبلغ 147.93 مليون ريال عُماني – وهي الأعلى بين شركات التمويل والتأجير في سلطنة عُمان – تواصل الوطنية للتمويل ترسيخ مكانتها المتميزة، وتوسيع محفظة أعمالها بشكل مستدام، ودعم أجندة التنويع الاقتصادي في السلطنة، وتحقيق قيمة مستدامة لمساهميها وأصحاب المصلحة على حد سواء.

وقال طارق بن سليمان الفارسي، الرئيس التنفيذي للشركة الوطنية للتمويل:  "لا يعكس أداؤنا في الربع الثالث قوة أساسيات أعمالنا فحسب، بل يعكس أيضًا عمق رؤيتنا الاستراتيجية وانضباطنا التشغيلي، ونحن ننظر إلى النمو من منظور خلق القيمة على المدى الطويل وتحقيق التوازن بين الربحية والهدف، وبفضل قاعدة رأس مال متينة ونموذج أعمال رقمي، يظل تركيزنا منصبًا على بناء المرونة، وتعزيز التميز في خدمة العملاء، ودفع عجلة التحول الاقتصادي المستدام."

تجسيدًا لالتزامها الراسخ بتنمية المواهب المحلية، حافظت الوطنية للتمويل على نسبة تعمين بلغت 91.85% حتى 30 سبتمبر 2025، متجاوزةً بذلك معيار القطاع باستمرار. وتواصل الشركة الاستثمار في تنمية القدرات المحلية من خلال برامج تأهيلية مُمنهجة، ومبادرات لتطوير المهارات القيادية، وبرامج تدريب على مهارات المستقبل، مصممة لتأهيل الكفاءات العُمانية لتلبية احتياجات السوق المتغيرة.

استرشادًا بأجندتها طويلة الأجل للاستدامة، تواصل الوطنية للتمويل دمج اعتبارات الحوكمة البيئية والاجتماعية وحوكمة الشركات (ESG) في بنيتها الاستراتيجية والتشغيلية. وقد عززت الشركة تطبيق إطار عملها للاستدامة، معززةً آليات الحوكمة والضوابط الداخلية لتعزيز الشفافية والمساءلة والتوافق مع معايير الحوكمة البيئية والاجتماعية وحوكمة الشركات المتطورة. وفي الوقت نفسه، ظل تركيزها على الإقراض المسؤول والتمويل المستدام جزءًا لا يتجزأ من دعم النمو الاقتصادي الشامل ومتانة محفظة استثماراتها على المدى الطويل.

واستكمالًا لهذه المبادرات، انعكس التزام الوطنية للتمويل برفاه المجتمع من خلال مبادرات تمكّن الشباب، وترتقي بالشركات الصغيرة والمتوسطة، وتعزز تكافؤ الفرص، ما يضمن مساهمة نموها بشكل فعّال في تحقيق أهداف التنمية المستدامة على نطاق أوسع في البلاد.

مقالات مشابهة

  • تعرف على أشهر سبع طرق للسيطرة على ضغط الدم بشكل طبيعي
  • كامل ابوعلى : المتحف المصرى الكبير يساهم بشكل كبير فى زيادة حركة السياحة
  • النوم تحت الأنوار.. كيف يضاعف خطر أمراض القلب بنسبة مذهلة؟
  • نشرة المرأة والمنوعات | أطباء يحذرون من الإفراط في المشروبات المحلاة.. ضوء الهاتف أو التلفاز ليلا قد يدمر القلب
  • لماذا تصيح الطيور بعد كسوف الشمس الكلي.. دراسة جديدة تكشف
  • دراسة تحذر: ضوء الهاتف أو التلفاز ليلا قد يدمر القلب
  • زيادة واردات الشاي رغم تراجع إجمالي الواردات المصرية في يوليو
  • الصحة: زيادة المشاركة الاقتصادية للمرأة بنسبة 15% خلال عام واحد
  • 43.3% زيادة في الأرباح التشغيلية بـ"الوطنية للتمويل" إلى 19.3 مليون ريال