السيناريست سيد فؤاد: المتحف المصري الكبير يجعل مصر رقم واحد كوجهة سياحية
تاريخ النشر: 1st, November 2025 GMT
كشف السيناريست سيد فؤاد، أن المتحف المصري الكبير يجعل مصر رقم واحد كوجهة سياحية، حيث لا يوجد متحف كبير عالميا بهذا الحجم وتلك المقتنيات، موضحا أن هذا الحدث غير مكرر.
وتابع خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية حياة قطوف، والإعلامي محمد الجوهري، مقدمي التغطية الخاصة لحفل افتتاح المتحف المصري الكبير ببرنامج صباح البلد، المذاع على قناة صدى البلد، أن المتحف المصري الكبير يجعل مصر رقم واحد في بورصات السياحة في ألمانيا وإسبانيا أو غيرهما.
وأكد أن المتحف يتميز بالكم والكيف عن سائر المتاحف العالمية، ولذلك هو المقصد رقم واحد عالميًا ولسنوات، إلى جانب أنه يتميز في البناء والمعمار وشكل العرض لما يحتويه من تحف أثرية كبيرة تمتلكها مصر.
ولفت السيناريست سيد فؤاد، إلى أن رواد السياحة الثقافية هم من تخطوا سن الأربعين ممن لديهم وعي بالآثار واهتمام بالتاريخ الخاص بالشعوب، موضحا أن المتحف الكبير يجذب مختلف الفئات العمرية لأنه مختلف في الشكل والمعمار.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المتحف المصري توت عنخ آمون اثار المتحف الكبير أن المتحف رقم واحد
إقرأ أيضاً:
حفيدة الملك فاروق تحتفل بافتتاح المتحف المصري الكبير بإطلالة فرعونية عبر الذكاء الاصطناعي
احتفلت الأميرة فوزية لطيفة فؤاد، ابنة الملك أحمد فؤاد الثاني وحفيدة الملك فاروق، بافتتاح المتحف المصري الكبير بطريقة فنية مبتكرة، إذ نشرت عبر حسابها الرسمي على منصة “إنستجرام” صورة لها بتقنية الذكاء الاصطناعي تجسّدها في هيئة ملكة فرعونية، تعبيرًا عن فخرها بالحضارة المصرية العريقة واعتزازها بالحدث العالمي.
ووصفت فوزية، في تعليقها، الافتتاح بأنه «يوم تاريخي وعظيم لمصر وللعالم كله»، مؤكدة أن هذه اللحظة المبهرة تعكس إصرار المصريين على حماية تاريخهم العظيم وهم يستقبلون المستقبل بثقة.
وقالت إن المتحف المصري الكبير يمثل «تحفة معمارية وثقافية فريدة، تضم كنوزًا لا مثيل لها، مثل المجموعة الكاملة لتوت عنخ آمون، وهي هدية مصر للحضارة الإنسانية».
وتابعت حفيدة الملك فاروق: «رؤية هذا التطور في بلدنا مصدر فرحة وسعادة لا حدود لهما».
وحظي منشورها بتفاعل واسع من المتابعين، الذين أشادوا بإطلالتها المهيبة المستوحاة من أناقة الملكات المصريات القدماء، معتبرين أن ظهورها بهذه الصورة يعكس روح الفخر الوطني التي تواكب هذا الحدث التاريخي الفريد.