الإبلاغ عن محاولة استيلاء على سفينة قبالة سواحل الصومال
تاريخ النشر: 3rd, November 2025 GMT
أكدت عمليات التجارة البحرية بالمملكة المتحدة اليوم الاثنين تعرض سفينة تبحر في المياه شرقي مقديشو في الصومال عن محاولة قرصنة.
أبلغت السفينة عن محاولة صعود على متنها من قبل أفراد غير مصرح لهم بذلك.
قالت هيئة النقل البحري في المملكة المتحدة في بيان:"أفاد القبطان أن أربعة أشخاص غير مصرح لهم حاولوا الصعود إلى سفينته".
وذكرت الهيئة :"أُفيد بأن جميع أفراد الطاقم بخير وهم في طريقهم إلى ميناء الوصول التالي. تُجري السلطات تحقيقاتها. نُنصح السفن بتوخي الحذر عند السفر".
وسبق وأطلقت ناقلة غاز طبيعي مسال ترفع علم الكاميرون إشارة استغاثة بعد وقوع انفجار على متنها قبالة سواحل اليمن، بحسب ما ذكرته شركة الأمن البحري البريطانية أمبري وقوة المهام البحرية التابعة للاتحاد الأوروبي، في الشهر الماضي.
وقع الحادث في خليج عدن، على بعد نحو 60 ميلا بحريا جنوب أهوار، على الساحل الجنوبي لليمن، وفقا لأمبري.
ذكرت وكالة إدارة عمليات الملاحة البحرية التابعة للبحرية الملكية البريطانية أن حريقا اندلع على متن السفينة بعد إصابتها بمقذوف مجهول.
وقال أمبري إن الطاقم أشار إلى نيته في التخلي عن السفينة وأن عملية بحث وإنقاذ جارية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عمليات التجارة التجارة البحرية سفينة المياه شرقي الصومال قرصنة السفينة
إقرأ أيضاً:
وزير الحرب الأمريكي يعلن مقتل ثلاثة أشخاص بضربة عسكرية استهدفت سفينة في الكاريبي
الثورة نت/وكالات أعلن وزير الحرب الأميركي ،بيت هيغسيث، اليوم الأحد، توجيه ضربة عسكرية لسفينة في الكاريبي، أدت إلى مقتل ثلاثة كانوا على متنها. يأتي ذلك، فيما أفادت صحيفة “واشنطن بوست” بأن الولايات المتحدة زادت من وجودها العسكري قبالة سواحل فنزويلا لمكافحة تهريب المخدرات، حيث من المحتمل أن يصل عدد قواتها هناك إلى 16 ألف جندي. وذكرت الصحيفة أن المجموعة الأميركية تتألف من 8 سفن حربية وغواصة نووية وسفينة أغراض خاصة. كما تتلقى دعما جويا من القواعد الجوية الأميركية في منطقة البحر الكاريبي، بما في ذلك قاذفات استراتيجية من طراز B-52 ومقاتلات “إف-35”. كما تتجه حاملة الطائرات الأميركية الأكبر، “يو إس إس جيرالد ر. فورد”، و5 سفن مرافقة، من أوروبا إلى سواحل فنزويلا، ومن المتوقع وصولها إلى المنطقة خلال الأيام المقبلة. وأكدت الصحيفة أن الحشود العسكرية الأميركية الضخمة في منطقة البحر الكاريبي تشير إلى أن إدارة الرئيس دونالد ترامب تستعد لتوسيع العمليات في المنطقة، وهو ما من شأنه أن يؤدي إلى تفاقم التوترات بين واشنطن وكاراكاس ويزيد من احتمال توجيه الولايات المتحدة ضربات أولى على فنزويلا.