ذي قار.. ذوو الصيادين المغدورين يهاجمون منزل جارهم ومقتل شخص بإطلاق نار.

المصدر: شفق نيوز

كلمات دلالية: العراق الانتخابات القمة العربية أحمد الشرع نيجيرفان بارزاني سجن الحلة محافظة البصرة الدفاع بابل بغداد دهوك اقليم كوردستان اربيل المياه السليمانية اربيل بغداد انخفاض اسعار الذهب اسعار النفط أمريكا إيران اليمن سوريا دمشق دوري نجوم العراق كرة القدم العراق أهلي جدة النصر الكورد الفيليون مندلي احمد الحمد كتاب محسن بني ويس العراق الحمى النزفية غبار طقس الموصل يوم الشهيد الفيلي خانقين الانتخابات العراقية الأخبار العاجلة

إقرأ أيضاً:

سول تتّهم كوريا الشمالية بإطلاق صواريخ مدفعية قبل زيارة ‏هيغسيث للحدود

سول"عواصم": أطلقت كوريا الشمالية عدة صواريخ مدفعية قبل ساعة على زيارة وزير الدفاع بيت هيغسيث الحدود التي تفصلها عن الشطر الجنوبي، بحسب ما أفاد الجيش في سول فرانس برس اليوم الثلاثاء.

كما أطلقت بيونج يانج قذائف مشابهة قبل دقائق على عقد الرئيس الكوري الجنوبي محادثات مع نظيره الصيني شي جينبينغ الأسبوع الماضي، بحسب ما أفادت هيئة الأركان المشتركة الكورية الجنوبية.

وذكرت هيئة الأركان بأنها رصدت مؤخرا "حوالى عشرة صواريخ مدفعية أطلقت إلى الجزء الشمالي من بحر الغرب"، وهو الاسم الذي تطلقه سول على البحر الأصفر.

وأضافت الهيئة بأن "سلطات الاستخبارات الكورية الجنوبية والأمريكية تحلل عن كثب تفاصيل المقذوفات حاليا".

زار هيغسيث المنطقة الحدودية شديدة التحصين الفاصلة بين الكوريتين امس ليكون أول وزير أمريكي للدفاع يقوم بذلك منذ ثماني سنوات.

وقام بجولة في بانمونجوم، القرية الحدودية الرمزية حيث تقف قوات من الكوريتين بمواجهة بعضها بعضا، بعد محطة في نقطة "أوليت" للمراقبة المطلة على المنطقة منزوعة السلاح.

وذكرت وزارة الدفاع في سول بأن هيغسيث ونظيره الكوري الجنوبي أهن غيو-باك "أكدا على الموقف الدفاعي المشترك القوي والتعاون الوثيق بين كوريا الجنوبية والولايات المتحدة".

وأفاد هيغسيث أثناء مؤتمر صحافي مشترك مع أهن اليوم الثلاثاء بأن كوريا الجنوبية تواجه "بيئة أمنية خطيرة".

كما لفت إلى أن زيادة كوريا الجنوبية إنفاقها الدفاعي سيسرّع "قدرتها على قيادة ردعها التقليدي ودفاعها في مواجهة كوريا الشمالية".

وقال لي اليوم الثلاثاء إن سول ستطبق أكبر زيادة في ميزانيتها الدفاعية منذ ست سنوات مع زيادة نسبتها 8.2في المائة عن هذا العام إلى 66.3 تريليون وون (4.6 مليار دولار).

وجاءت جولة هيغسيث في غياب أي رد علني من بيونج يانج على تعبير الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن استعداده للقاء الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون، وذلك خلال جولته الآسيوية الأسبوع الماضي.

لكن ترامب أشار إلى أنه ما زال مستعدا "للعودة" لعقد اجتماع مع كيم مستقبلا.

والسبت، اجتمع لي مع شي على هامش قمة اقتصادية آسيوية، داعيا الرئيس الصيني لمساعدة سول على "استئناف الحوار" مع كوريا الشمالية.

وشدد لي على الحاجة إلى "الاستقرار" الإقليمي ولفت إلى "التواصل عالي المستوى مؤخرا بين الصين وكوريا الشمالية"، في إشارة إلى حضور كيم عرضا عسكريا كبيرا في بكين في سبتمبر.

من جهة ثانية ، ذكرت وكالة يونهاب للأنباء أن أجهزة المخابرات في كوريا الجنوبية ترى احتمالا كبيرا بأن تعقد كوريا الشمالية والولايات المتحدة قمة بعد المناورات العسكرية المشتركة بين واشنطن وسول في مارس آذار من العام المقبل.

ووفقا للتقرير، قال المشرع لي سونج كوون للصحفيين "يعتقد جهاز المخابرات الوطنية أن الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون مستعد للدخول في حوار مع الولايات المتحدة وسيجري اتصالات معها في المستقبل عندما تتحقق الشروط".

وذكر كيم أنه مستعد لإجراء محادثات مع الولايات المتحدة إذا تخلت واشنطن عن مطالبها بنزع السلاح النووي، لكنه لم يرد علنا عندما عرض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إجراء محادثات خلال زيارته لكوريا الجنوبية الأسبوع الماضي.

وخلال تلك الزيارة، قال ترامب للصحفيين قبل قمة منتدى التعاون الاقتصادي لدول آسيا والمحيط الهادي (أبك) "سنعود، وسنلتقي في مرحلة ما في المستقبل القريب مع كوريا الشمالية".

ولم يرد البيت الأبيض حتى الآن على طلب للتعليق على احتمال عقد قمة.

وكان ترامب وكيم قد عقدا قمتين في عامي 2018 و2019 قبل أن تنهار المفاوضات بشأن ترسانة الأسلحة النووية التي تملكها بيونجيانج. وتخضع كوريا الشمالية لعقوبات دولية صارمة بسبب تلك الأسلحة وبسبب صواريخها الباليستية.

وفي سياق آخر، أعلنت وسائل الإعلام الرسمية في كوريا الشمالية اليوم الثلاثاء وفاة كيم يونغ نام الرئيس السابق للبرلمان في البلاد، والذي شغل منصب الرئيس الشرفي للدولة لأكثر من 20 عاما.

وقد توفي عن عمر 97 عاما.

شغل كيم منصب رئيس هيئة رئاسة مجلس الشعب الأعلى من عام 1998 إلى 2019، وهو منصب منحه موقعا شرفيا كرئيس للدولة.

مع ذلك، كانت سلطة اتخاذ القرار الحقيقية بيد الزعيمين كيم جونغ إيل، الذي توفي عام 2011، وابنه كيم جونغ أون.

وقالت وكالة الأنباء المركزية الكورية الرسمية إن كيم يونغ نام توفي نتيجة فشل متعدد في الأعضاء.

وأضافت الوكالة أن كيم جونغ أون زار مكان الجنازة "للتعبير عن خالص تعازيه في وفاته".

وظهر كيم جونغ أون في صورة محاطا بكبار المسؤولين، وهو يقدم العزاء أمام النعش حيث سجي الجثمان في تابوت زجاجي.

في 2018، ترأس كيم يونغ نام وفد كوريا الشمالية إلى حفل افتتاح دورة الألعاب الأولمبية الشتوية في بيونج تشانج بكوريا الجنوبية، في رحلة قلما تحدث إلى شبه الجزيرة الكورية حيث لا تزال الدولتان في حالة حرب من الناحية التقنية.

وعبرت وزارة التوحيد في سول، المسؤولة عن العلاقات مع الشمال، في بيان عن تعازيها في وفاة كيم.

وقال الوزير تشونغ دونغ يونغ إنه أجرى "مناقشات هادفة حول السلام في شبه الجزيرة الكورية" عندما التقى بكيم في بيونغ يانغ عامي 2005 و2018.

وأضاف تشونغ أن زيارة كيم إلى الجنوب عام 2018 ساهمت "في فتح الباب أمام الحوار بين الكوريتين".

من جهة ثانية، زار الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون قبر أخيه غير الشقيق اليوم الثلاثاء، وفقا لوكالة الأنباء المركزية الكورية الرسمية، فيما لا تزال جريمة قتله في ماليزيا عام 2017 غير محلولة.

وذكرت الوكالة أن كيم زار القبر اليوم الثلاثاء "للتعبير عن تعازيه الصادقة بعد وفاته".

وحتى الآن، لم تصدر أي معلومات رسمية عن زيارة مماثلة لقبر كيم جونغ نام الذي كان منتقدا للنظام الكوري الشمالي والذي قتل في مطار كوالالمبور إثر تعرضه لهجوم بغاز أعصاب سام. ونسبت كوريا الجنوبية وقتها هذا الاغتيال إلى بيونج يانج، الأمر الذي نفته الأخيرة.

وأثارت هذه الحادثة أزمة دبلوماسية بين ماليزيا وكوريا الشمالية.

ونُقلت جثة كيم جونغ نام إلى كوريا الشمالية حيث حددتها السلطات على أنها تعود إلى مواطن كوري شمالي توفي في ماليزيا.

وقبضت الشرطة الماليزية على امرأتين في فبراير 2017 بتهمة استخدام غاز الأعصاب المحظور "في إكس" على وجه كيم عندما كان على وشك الصعود إلى الطائرة التي كانت متوجّهة من كوالالمبور إلى ماكاو، حيث كان يعيش في المنفى.

وبعد محاكمتهما، أُطلق سراحهما في نهاية المطاف وأُعيدتا إلى بلديهما الأصليين، إندونيسيا وفيتنام. وذكرت الشرطة الماليزية أنها لم تتمكن من تحديد مكان أربعة كوريين شماليين مشتبه بتورطهم في مخطط القتل والذين ورد أنهم عادوا إلى بيونج يانج فور وقوع الجريمة.

مقالات مشابهة

  • سول تتّهم كوريا الشمالية بإطلاق صواريخ مدفعية قبل زيارة ‏هيغسيث للحدود
  • مستوطنون يهاجمون أطراف ترمسعيا شمال رام الله
  • مستوطنون يهاجمون مركبات المواطنين قرب تقوع
  • مستعمرون يهاجمون مركبات المواطنين شرق بيت لحم
  • جفاف هور الدلمج.. كارثة بيئية تضرب أرزاق الصيادين
  • لجنة سنن البحر بجعلان بني بوعلي تبحث سلامة الصيادين ومخلفات أدوات الصيد
  • مستوطنون يهاجمون قاطفي الزيتون في عقربا
  • العثور على جثة شابة مصابة بإطلاق نار في بغداد
  • مقتل ثلاثة أشقاء بإطلاق نار داخل قارب في أهوار ذي قار