كلية الآداب بجامعة عين شمس تنفذ تجربة إخلاء حريق ناجحة
تاريخ النشر: 6th, November 2025 GMT
نفذت كلية الآداب بجامعة عين شمس تجربة إخلاء شاملة لمبنى الكلية، برعاية الدكتور محمد ضياء زين العابدين رئيس الجامعة، والدكتورة غادة فاروق نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع، والدكتورة حنان كامل عميدة الكلية، والدكتورة حنان سالم وكيل الكلية ، وبتنسيق عادل محمد عبد اللطيف مدير إدارة الدفاع المدني بالجامعة ، وتنظيم هشام جمعة رئيس وحدة الدفاع المدني بالكلية.
وشارك الطلاب وأعضاء هيئة التدريس والهيئة المعاونة والإداريين، حيث أظهروا التزامًا واضحًا بالتعليمات وتوعية بأهمية السلامة والاستعداد للطوارئ.
وأكدت الدكتورة حنان كامل عميدة الكلية أن التجربة تأتي ضمن خطة لرفع الوعي الوقائي وتدريب الجميع على التصرف السليم أثناء الأزمات، كجزء من خدمة المجتمع.
واستغرقت عملية الإخلاء نحو سبع دقائق فقط، تم خلالها إخلاء المبنى بالكامل بكفاءة عالية وسط تجاوب منظم، واختُتمت التجربة بإشادة الجميع بالتنفيذ المتميز، مؤكدين على أهمية استمرارها لتعزيز ثقافة السلامة بالحرم الجامعي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عين شمس الآداب كلية الآداب محمد ضياء زين عین شمس
إقرأ أيضاً:
رئيس جامعة المنيا يشارك في مؤتمر التعليم العالي بسيول لتعزيز التعاون الدولي
شارك الدكتور عصام فرحات، رئيس جامعة المنيا، يرافقه الدكتور حسام رمضان، مدير مكتب العلاقات الدولية والمشروعات البحثية، في فعاليات مؤتمر قمة التعليم العالي لمنطقة آسيا والمحيط الهادئ، الذي يُعقد خلال الفترة من 4 إلى 6 نوفمبر 2025 في جامعة كوريا بالعاصمة سيول، تحت شعار "تعزيز إمكانيات الأجيال: المهارات والشراكة في آسيا والمحيط الهادي ".
ويُعد المؤتمر أحد أبرز الفعاليات الأكاديمية الدولية المرموقة التي تُعقد سنويًا بمشاركة قادة التعليم العالي وصُنّاع القرار من آسيا والمحيط الهادئ وخارجها، بهدف بناء الشراكات وتبادل المعرفة وإبراز التميّز المؤسسي.
وجاءت مشاركة وفد جامعة المنيا بدعوة من وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، وبدعم من بنك المعرفة المصري، ضمن عدد من الجامعات المصرية المختارة للمشاركة في هذا الحدث الدولي.
وقد شكّلت هذه المشاركة محطةً مهمة في مسار الجامعة نحو تعزيز حضورها الدولي وتطوير أطر التعاون الأكاديمي والبحثي المشترك.
وخلال فعاليات المؤتمر، أجرى وفد جامعة المنيا لقاءات موسعة مع عدد من ممثلي الجامعات والمؤسسات التعليمية من كوريا الجنوبية وأستراليا والصين وماليزيا وعدة دول عربية وخليجية، تناولت بحث فرص التعاون الأكاديمي، والتبادل الطلابي والبحثي، وإقامة مشروعات بحثية مشتركة تخدم الأهداف التنموية والتعليمية.