سعره 250 دولارًا.. ترامب يعطر أحمد الشرع بـ"فيكتوري 47" في البيت الأبيض
تاريخ النشر: 12th, November 2025 GMT
ظهر الريس الأمركي دونالد ترامب في مقطع فيديو، وهو يستخدم أحد عطور مجموعته الجديدة التي تحمل اسم "فيكتوري 47-45"، لتعطير الرئيس السوري أحمد الشرع في البيت الأبيض.
وأعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن مجموعة جديدة من العطور تحمل اسم "فيكتوري 47-45"، وهي مصممة للرجال والنساء على حد سواء، وسعر الزجاجة حوالي 250 دولار.
أخبار متعلقة ترجيح مقتل 42 شخصصًا جراء غرق سفينة قبالة سواحل ليبياغرق قارب مهاجرين قبالة سواحل ليبيا يرجح مقتل 42 شخصًاومن خلال منصته "تروث سوشيال" كتب ترامب: "عطور ترامب هنا، اسمها فيكتوري 45-47 لأنها تُجسّد الفوز والقوة والنجاح - للرجال والنساء. اشترِ زجاجة، ولا تنسَ أن تُهديها لأحبائك أيضًا. استمتع، وامرح، واستمر في النجاح".عطر الرجال المميزينويتم الترويج لعطر الرجال "فيكتوري 47" على أنه يمزج بين النفحات الذكورية الغنية ولمسات نهائية راقية تدوم طويلًا، للرجال الذين يتميّزون بالقوة والثقة والعزيمة. فهو أكثر من مجرد عطر؛ إنه احتفال بالمرونة والنجاح.
المكونات العليا للعطر الرجالي هي رائحة الفوجير والهيل؛ المكونات الوسطى هي نبات إبرة الراعي؛ المكونات الأساسية هي خشب العنبر والمكونات الخشبية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } سعره 250 دولارًا.. ترامب يعطر أحمد الشرع بـ"فيكتوري 47" في البيت الأبيض - إكسإصدار محدود لمؤيدي ترامبالعطور الفاخرة، تُطرح بسعر 249 دولارًا أمريكيًا، تُوصف بأنها "إصدار محدود" و"مرقمة" و"قابلة للتحصيل" ومُخصصة لمؤيدي ترامب.
ويُشير اسم "فيكتوري 45 - 47"، إلى دور ترامب كرئيس خامس وأربعين، وسعيه المستمر للعودة بصفته الرئيس السابق بيصبح الرئيس 47.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام دونالد ترامب أحمد الشرع عطر ترامب البيت الأبيض
إقرأ أيضاً:
جدل حول صورة من استقبال ترامب لأحمد الشرع في البيت الأبيض
(CNN) – أثار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الجدل، بطريقة استقباله للرئيس الانتقالي في سوريا، أحمد الشرع، بالبيت الأبيض، وانقسم بعض مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي بين من اعتبر أن طريقة الاستقبال كانت طبيعية ومن لم يعتبرها كذلك.