خلافات الجيرة تتحول لمشاجرة بالسلاح الأبيض بالمنوفية
تاريخ النشر: 12th, November 2025 GMT
كشفت الأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية ملابسات منشور مدعوم بمقطع فيديو تم تداوله بمواقع التواصل الاجتماعي تضرر خلاله القائم على النشر من قيام أحد الأشخاص وأنجاله بالتعدي بالضرب على آخر مستخدمين سلاح أبيض بالمنوفية.
. إيداع رضيع الدائري الأوسطي حضانة مستشفى حلوان
بالفحص تبين أنه تبلغ لمركز شرطة الباجور من (سائق توك توك) بقيام 3 أشخاص "عامل ونجليه" جميعهم مقيمون بدائرة المركز.. بالتعدى عليه بالضرب وإحداث إصابته بجرح قطعى بإستخدام سلاح أبيض ، بسبب خلافات الجيرة، وأمكن ضبط المشكو فى حقهم والسلاح الأبيض المستخدم فى التعدى ، وبمواجهتهم إعترفوا بإرتكاب الواقعة على النحو المشار إليه.
تم إتخاذ الإجراءات القانونية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الداخلية وزارة الداخلية المنوفية
إقرأ أيضاً:
قماطي من جبيل: متمسكون بالسلاح
أكد عضو المجلس السياسي في "حزب الله" محمود قماطي أنه "من حقنا الوطني واللبناني أن نرفض أن يقول الأميركي للحكومة اللبنانية افعلوا كذا وكذا خدمةً للإسرائيلي، هذا أقل حقوقنا".
خلال كلمة ألقها في الاحتفال التأبيني الذي أقامه "حزب الله"، في جبيل، في الذكرى السنوية الاولى لاستشهاد محمد علي رشيد في حضور عضو المجلس السياسي في الحزب محمد صالح ، معاون مفتي جبيل وكسروان الشيخ محمد حيدر، قال قماطي:"إنّ أجمل ما ميّز لبنان هو صيغة العيش المشترك، وأجمل ما ميّز منطقة جبيل وكسروان هو العيش الواحد بين مختلف الطوائف، حتى أضحت المنطقة رمزاً جميلاً ورائعاً لصيغة لبنان الفريدة. هذه المنطقة، التي كانت رمزاً لهذا التعايش، كانت أيضاً رمزاً للتضحية في سبيل لبنان، حيث ارتقى من أبنائها شهداء لأنهم جزء أساسي من الوطن ولكل الوطن، من عكار في الشمال إلى الجنوب".
وتابع: " إنّ هذه التضحيات التي تُبذل في سبيل لبنان هي لأن الوطن لا يتجزأ. ولا يجوز أن تعيش منطقةٌ ما آلامها وأوجاعها بسبب الاعتداءات الإسرائيلية وتبقى بقية أجزاء الوطن وكأن الأمر لا يعنيها. فالشعور بالألم الوطني هو أرقى الواجبات الوطنية، وهو التعايش الحقيقي. فما نفع أن تخبرني عن التعايش وأنت لا تعيشه بكل تفاصيله مع بقية أبناء وطنك؟ وللأسف الشديد، هناك اليوم من يحاول أن يدمر هذه الصيغة والوحدة، وأن ينسف هذه الرسالة بطروحات طائفية، في زمن مفصلي يعيشه الوطن ألماً ودمارا وتهديدا وجوديا حقيقيا".
ولفت إلى أن " زوال لبنان ليس مبالغات أو نظريات سياسية، فقد قالها نتنياهو عندما تحدث عن إسرائيل الكبرى، وقالها المبعوث الأميركي توم باراك إن لبنان يواجه تهديدا وجوديا، وإذا لم يتحرك فقد يعود إلى بلاد الشام. وحتى الكثير من الأوروبيين نسمعهم يتحدثون عن توصيات تخيّر الوطن بين الوصاية السورية والوصاية الإسرائيلية برداء أميركي. عندما تكون كل مطالب إسرائيل هي مطالب أميركية، فماذا تكون الغاية وما هو الهدف؟".
وقال:"أمام هذا الخطر الحقيقي الوجودي، لا يجوز لأي فريق سياسي أن يتماهى مع العدو، بل أن يتجاوز في تماهيه حتى يصل إلى الحقد والعداء لمكون لبناني من أجل طلب أميركي أو إسرائيلي".
وشدد على " أننا نحن اليوم بحاجة إلى الاستقرار الوطني. وما يقوم به البعض من أجل حسابات سياسية ضيقة، يتعلق للأسف بجزء جغرافي صغير يعتقدون أنه هو الوطن، وهذه ليست مشكلة سياسية عابرة بل مشكلة تكوينية لا تشبه الشعب اللبناني نفسه الذي يريد كل هذا الوطن".
ولفت الى ان الشعب اللبناني اظهر أعظم التجليات الوطنية أثناء العدوان الإسرائيلي، فقال بصوتٍ عالٍ:نريد أن نعيش مع بعضنا. وعاشت هذه المنطقة تحديداً، إلى جانب مناطق أخرى استقبلت المهجرين اللبنانيين بسبب العدوان الإسرائيلي، أجمل اللحظات الوطنية المشرقة، وما زال أهالي البقاع والجنوب يتواصلون مع الذين استقبلوهم، وهذه هي صورة الشعب اللبناني الحقيقية".
أضاف : " السياسة هي لصون الوطن والوحدة الوطنية. والاستراتيجية كي يبقى لبنان فاعلاً في محيطه وفي صناعة القرار العالمي، هي أن يكون لبنان قادراً على أن يقول نعم عندما نكون جميعاً مستفيدين من قرار يدعم هذه الصيغة الوطنية ومكانة لبنان العالمية، وأن يقول لا عندما تكون هذه القرارات لضرب لبنان في وحدته. إن وطنيتنا اللبنانية وسيادتنا تفرضان علينا، ومن حقنا الوطني، أن نرفض أن يقول الأمريكي للحكومة اللبنانية افعلوا كذا وكذا خدمةً للإسرائيلي، فهذا أقل حقوقنا".
وقال :"هذه التجربة السورية ماثلة أمامنا، فهي تقوم دون اعتراض بتطبيق كل ما يُطلب منها أميركياً، ومع ذلك، لم يمنع كل هذا الاستسلام أمام الطلبات الأميركية إسرائيل من الاعتداءات اليومية على سوريا، ودخول المناطق السورية يومياً حيث تريد وكيفما تريد، لأنه لا توجد في سوريا مقاومة، أو من يعترض ليجعل الإسرائيلي على الأقل يخشى أن يستسهل دخول هذه المناطق بحرية كاملة. في الختام، يظهر أن سوريا التي تقدم كل شيء، لا تريدها إسرائيل، ولا حتى تراعي هيبة حكومتها أمام شعبها".
تابع:"المشكلة التي لا يريد البعض أن يفهمها أو حتى يصدقها هي أن حدود إسرائيل وصلت إلى حدود العراق. هناك تغيرات كبيرة في المنطقة تُفرض علينا، وأقلّه أن نتمسك بقوتنا مهما كانت لرفض هذه الخيارات الكبرى التي تهدد ليس فقط لبنان بل كل الأوطان العربية. وقد بدأنا نسمع في العالم العربي لماذا يجب تسليم السلاح؟، بخاصة بعد قصف قطر، حيث ظهر للجميع أن الأهم أميركياً هي إسرائيل على حساب كل الأوطان العربية بما فيها لبنان. لذلك، نحن عندما ندافع عن لبنان، ندافع عن كل الأوطان العربية ونكون خط الدفاع الأول. لذلك، الاستراتيجية الدفاعية ضرورة في السياسة والحرب، لأنها ورقة ضغط حقيقية وقوية يمكن للجميع الاستفادة منها".
واشار الى أنه " عندما نقول لن نسلم السلاح، فإنّ هذه العبارة بالأعراف السياسية والوطنية هي أقل عبارة يمكن قولها أمام هذا التهديد الوجودي لكل لبنان. ماذا يُطلب منا أن نقول لقوى تعتدي علينا يومياً؟ أن نقول سنسلم السلاح؟ أو أن ندعو جميع الفصائل اللبنانية التي تحمل السلاح وتجمعه في المخازن الى ان نتوحد، وتصبح هذه القوى هي الاستراتيجية الدفاعية للبنان ورفع سقف الشروط اللبنانية؟".
وقال :"أنتم تعلمون أننا نتحدث عن ثقة وانطلاقاً من تجربة، لا كما يحاول البعض أن يتحدث بأن المقاومة لم تحمِ أو تحرر، في تزييف للتاريخ والحقيقة وهي أمامنا. عندما لم تكن المقاومة موجودة وصل الإسرائيلي إلى العاصمة اللبنانية، نحن نتحدث عن احتلال أكثر من نصف لبنان بأيام قليلة ودون خسائر للعدو تُذكر، ولولا الوجود السوري لربما وصل الاجتياح الإسرائيلي إلى الحدود السورية".
وتابع:" لا يجوز وصف المقاومة بالميليشيا وهي التي منعت إسرائيل من احتلال كل جنوب لبنان. إذا كانت إسرائيل تعاني ما تعانيه من وجود المقاومة التي التزمت بوقف إطلاق النار، ومع ذلك تفرض شروطاً تعجيزية، فكيف لو لم تكن المقاومة موجودة وإسرائيل تحتل نصف لبنان؟ومن المعيب والكذب الواضح والفاضح، أن تجعلوا من المقاومة سبب الانهيار الاقتصادي للبنان وما وصل إليه الشعب اللبناني، لأن السبب هو الفساد وسرقة أموال المودعين. وأنتم اليوم الذين تسعون لاستهداف المقاومة، حتى لو وصل الأمر إلى حرب أهلية، لا لحماية لبنان بل لحماية الفاسدين الذين هم سبب ما حلّ في لبنان".
وأضاف: " كما أن المقاومة ليست شيعية كما يُشاع، وهذا أمر نرفضه لأنه ارتقى بيننا شهداء من مختلف الطوائف من السنّة والمسيحيين، ومن أحزاب مثل الحزب السوري القومي الاجتماعي والجماعة الإسلامية. العداء لإسرائيل ليس فقط شيعياً، بل هو في صميم كل مواطن لبناني شريف، ومن لا يستطيع أن يقدم الدم والتضحيات لا يحق له أن يصنف المقاومين كما يشتهي وهل تصدقون أن الحصار والعقوبات المفروضة على لبنان وعدم الإعمار هي بسبب سلاح حزب الله؟ بالأمس، عندما كان مجلس الوزراء مجتمعاً بوجود وزراء الثنائي الوطني، وبينما كان التقييم والبحث عن كم قطعة سلاح وكم مخزن أسلحة استلمته الدولة اللبنانية، كانت إسرائيل تقصف الجنوب وتقتل المواطنين الأبرياء. ألا تستحق هذه الوحشية أن نوقف عدّ الأسلحة التي صودرت وأن نخرج لنعترض على هذا العدوان والانتهاك الفاضح للسيادة اللبنانية؟".
وقال :" نحن منذ اللحظة الأولى كنا بنّاءين ومتعاونين إلى أقصى الحدود، من انتخاب رئيس للجمهورية إلى رئيس للحكومة، إلى الالتزام الكلي بوقف إطلاق النار من جانبنا. لكن، هل قامت إسرائيل بعمل واحد مما تعهدت به؟ هل احترمت إسرائيل على الأقل من يكررون مطالبها؟ إن إسرائيل لا تحترم أحداً ولن تقبل بأحد حتى لو ارتمى هؤلاء الذين يداهنون أمريكا عند أقدام إسرائيل.ثم هناك مشروع معلن لإدخال الوطن في عصر الوصاية الأمريكية والإسرائيلية، وهناك من يقبل بهذه الوصاية ويسميها سيادة، بينما يرفض الدعم الإيراني ويسميه احتلالاً. هل يعقل أن نصل إلى هذا المستوى؟ إيران التي تدعم ومستعدة لتقديم كل إمكانياتها للدولة اللبنانية ليست كأمريكا التي قالتها صراحةً إنها غير مستعدة حتى للطلب من إسرائيل أن توقف قتل الأبرياء، وتعلن صراحةً أن كل أشكال الدعم متوقفة عن لبنان حتى تسليم السلاح. إن أمريكا تقول بصورة أخرى إنها ستضغط على لبنان حتى الانهيار. فقضية السلاح ليس لها علاقة بما تقوم به أمريكا؛ أمريكا تريد أن يصبح لبنان دون أي قوة دفاعية أو اقتصادية أو حتى معيشية لأنها تسعى إلى تفتيت لبنان.أميركا تراهن على تعبنا لأننا وحدنا ومن معنا نقدم الدماء والتضحيات. لكن في الختام، هل يجوز فقط أن ندفع نحن دائماً ثمن تمسكنا بوطننا لبنان الذي لا نملك غيره ومتشبثون به أكثر من أرواحنا التي نقدمها في سبيله؟".
وختم:"في ذكرى الشهيد وبعد غدٍ في يوم الشهيد: لن نترك السلاح لأنه ليس سلاحاً موجهاً إلى الداخل، بينما بعض الداخل افتعل الحروب لعقود. بل نتمسك بالسلاح لأنه ضمان بقاء لبنان وورقة قوة للبنان، ومن أجل لبنان نقدم كل هذه الكوكبة من الشهداء". مواضيع ذات صلة قماطي: نتمسك بالسلاح لأنه ضمان بقاء لبنان Lebanon 24 قماطي: نتمسك بالسلاح لأنه ضمان بقاء لبنان 10/11/2025 11:02:39 10/11/2025 11:02:39 Lebanon 24 Lebanon 24 حيدر: متمسّكون بكلّ شبر من أرضنا Lebanon 24 حيدر: متمسّكون بكلّ شبر من أرضنا 10/11/2025 11:02:39 10/11/2025 11:02:39 Lebanon 24 Lebanon 24 قماطي: على الدولة تقديم الخدمات للمواطن كي يحترمها Lebanon 24 قماطي: على الدولة تقديم الخدمات للمواطن كي يحترمها 10/11/2025 11:02:39 10/11/2025 11:02:39 Lebanon 24 Lebanon 24 قماطي: نستنكر الافتراءات التي طالت النائب أسامة سعد Lebanon 24 قماطي: نستنكر الافتراءات التي طالت النائب أسامة سعد 10/11/2025 11:02:39 10/11/2025 11:02:39 Lebanon 24 Lebanon 24 مجلس الوزراء الإسرائيلية الإسرائيلي اللبنانية حزب الله الإيراني إسرائيل السورية قد يعجبك أيضاً "بازار" الحرب والتصعيد.. المبادرات لا تزال قائمة Lebanon 24 "بازار" الحرب والتصعيد.. المبادرات لا تزال قائمة 11:00 | 2025-11-10 10/11/2025 11:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 اعتباراً من الغد.. طقس متقلب يسيطر على لبنان مع انخفاض ملموس بدرجات الحرارة Lebanon 24 اعتباراً من الغد.. طقس متقلب يسيطر على لبنان مع انخفاض ملموس بدرجات الحرارة 10:43 | 2025-11-10 10/11/2025 10:43:51 Lebanon 24 Lebanon 24 لا اقامة دائمة لسلام في السرايا Lebanon 24 لا اقامة دائمة لسلام في السرايا 10:40 | 2025-11-10 10/11/2025 10:40:32 Lebanon 24 Lebanon 24 وفد الخزانة الأميركية عند سلام Lebanon 24 وفد الخزانة الأميركية عند سلام 10:38 | 2025-11-10 10/11/2025 10:38:36 Lebanon 24 Lebanon 24 البعريني حذّر من "مخاطر الكباش الحاصل حول اقتراع المغتربين" Lebanon 24 البعريني حذّر من "مخاطر الكباش الحاصل حول اقتراع المغتربين" 10:26 | 2025-11-10 10/11/2025 10:26:51 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة تساقط أمطار وخلايا رعديّة... درجات الحرارة ستنخفض بدءاً من هذا اليوم Lebanon 24 تساقط أمطار وخلايا رعديّة... درجات الحرارة ستنخفض بدءاً من هذا اليوم 12:18 | 2025-11-09 09/11/2025 12:18:33 Lebanon 24 Lebanon 24 ممداني يسقط حجّة "الثنائي الشيعي" Lebanon 24 ممداني يسقط حجّة "الثنائي الشيعي" 16:01 | 2025-11-09 09/11/2025 04:01:00 Lebanon 24 Lebanon 24 وأخيراً أول منخفض جوي سيضرب لبنان.. أمطار طوفانية وثلوج كثيفة في هذا الموعد Lebanon 24 وأخيراً أول منخفض جوي سيضرب لبنان.. أمطار طوفانية وثلوج كثيفة في هذا الموعد 07:30 | 2025-11-10 10/11/2025 07:30:51 Lebanon 24 Lebanon 24 من مختبرات بكين إلى خزائن بيروت والعالم: هل يهدد "الذهب الصيني" احتياطي لبنان؟ Lebanon 24 من مختبرات بكين إلى خزائن بيروت والعالم: هل يهدد "الذهب الصيني" احتياطي لبنان؟ 18:00 | 2025-11-09 09/11/2025 06:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 مكانٌ لاحتجاز مقاتلي "حزب الله".. تقريرٌ يكشف فظائع سجون إسرائيل! Lebanon 24 مكانٌ لاحتجاز مقاتلي "حزب الله".. تقريرٌ يكشف فظائع سجون إسرائيل! 19:00 | 2025-11-09 09/11/2025 07:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 11:00 | 2025-11-10 "بازار" الحرب والتصعيد.. المبادرات لا تزال قائمة 10:43 | 2025-11-10 اعتباراً من الغد.. طقس متقلب يسيطر على لبنان مع انخفاض ملموس بدرجات الحرارة 10:40 | 2025-11-10 لا اقامة دائمة لسلام في السرايا 10:38 | 2025-11-10 وفد الخزانة الأميركية عند سلام 10:26 | 2025-11-10 البعريني حذّر من "مخاطر الكباش الحاصل حول اقتراع المغتربين" 10:25 | 2025-11-10 بعد 10 سنوات على التوقيف.. هنيبعل القذافي خارج السجن فيديو يشبه الانسان.. روبوت يرعب الصينيين! (فيديو) Lebanon 24 يشبه الانسان.. روبوت يرعب الصينيين! (فيديو) 11:00 | 2025-11-08 10/11/2025 11:02:39 Lebanon 24 Lebanon 24 انهار وفقد السيطرة على نفسه.. فنان يكشف خيانة حبيبته له مع مطرب شهير! (فيديو) Lebanon 24 انهار وفقد السيطرة على نفسه.. فنان يكشف خيانة حبيبته له مع مطرب شهير! (فيديو) 10:42 | 2025-11-05 10/11/2025 11:02:39 Lebanon 24 Lebanon 24 مباشرة على الهواء.. إعلامي شهير يُعلن اعتزاله المهنة قريباً (فيديو) Lebanon 24 مباشرة على الهواء.. إعلامي شهير يُعلن اعتزاله المهنة قريباً (فيديو) 10:58 | 2025-11-03 10/11/2025 11:02:39 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24