ريهام عبد الغفور مريضة متلازمة داون في فيلم خريطة رأس السنة
تاريخ النشر: 15th, November 2025 GMT
طرحت الشركة المنتجة لفيلم «خريطة رأس السنة»، التريلر الرسمي للعمل، المقرر طرحه بدور العرض السينمائية يوم 24 ديسمبر المقبل، وظهرت بطلة العمل ريهام عبدالغفور خلال الإعلان أنها تجسد شخصية امرأة مصابة بمتلازمة داون.
. فماذا قالت؟
فيلم خريطة رأس السنة بطولة كل من: محمد ممدوح، هنادي مهنا، أسماء أبو اليزيد، ريهام عبدالغفور.
وتدور قصة الفيلم حول سيدة مصابة بمتلازمة داون، تخوض رحلة مليئة بالتحديات والمواقف المؤثرة برفقة الطفل آسر، الذي يجسد شخصية ابن شقيقتها، في محاولة للعثور على والدته التي اختفت بعد وفاة والده المفاجئة، وتواجه البطلة خلال الرحلة العديد من المواقف الصعبة.
في سياق آخر، تستعد الفنانة ريهام عبدالغفور لعرض مسلسل «سينجل ماذر فاذر» مع الفنان شريف سلامة، هنادي مهنا، محمد الكيلاني، ليلى عز العرب، إسماعيل فرغلي، إنجي وجدان، شيري ممدوح، أحمد رضوان وآخرين، وتدور الأحداث في إطار دراما إنسانية تتقاطع فيها قصص الحب والخيبة والطموح حيث يتتبع المسلسل حياة شخصيات تبحث عن الحب والفرصة الثانية، بينما تطاردهم أخطاء الماضي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الشركة المنتجة خريطة رأس السنة العرض السينمائية محمد ممدوح هنادي مهنا أسماء أبواليزيد بمتلازمة داون سينجل ماذر فاذر ریهام عبد الغفور خریطة رأس السنة
إقرأ أيضاً:
ممدوح جبر: تحول سياسي كبير في الموقف الأمريكي تجاه القضية الفلسطينية
أكد السفير ممدوح جبر، مساعد وزير الخارجية الفلسطيني الأسبق، أن التصريحات الأخيرة من إدارة ترامب حول إقامة دولة فلسطينية تشكل تحولًا سياسيًا كبيرًا في الموقف الأمريكي.
وقال إن هذا البيان يمثل نقلة نوعية في التوجهات السياسية الأمريكية تجاه القضية الفلسطينية.
قرار مجلس الأمن وتطورات جديدة في السياسة الفلسطينيةجبر أضاف خلال مداخلته عبر "القاهرة الإخبارية" أن هناك توقعات بأن يصدر قريبًا قرار من مجلس الأمن يتعلق بالدولة الفلسطينية، وهو يعتمد على مجموعة من الشروط التي تم تحديدها منذ اجتماع جامعة الدول العربية في مارس 2025.
الإصلاحات الفلسطينية: خطوات نحو الحوكمة والشفافيةالسفير جبر أشار إلى أن المرحلة الأخيرة شهدت العديد من الإصلاحات الداخلية في البنية السياسية الفلسطينية، بما في ذلك العمل على إعداد دستور جديد، والذي يتم تطويره بالتعاون مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون. وتعد هذه الإصلاحات استجابة لمطالب أمريكية وأوروبية بتحسين الحوكمة والشفافية.
وشدد جبر على أن التطبيق الفعلي للقرار المنتظر يتطلب، من بين أمور أخرى، وقف سرقة الأراضي الفلسطينية، وحماية الحقوق في الضفة الغربية وقطاع غزة والقدس الشرقية.
كما أكد أن المجتمع الدولي مطالب الآن بوضع "النقاط على الحروف" في مواجهة الانتهاكات الإسرائيلية المستمرة، مشيرًا إلى أن الحكومة الإسرائيلية الحالية تُعتبر "حكومة إرهابية" تدعم المستوطنين.