كاتس: لا دولة فلسطينية ولا انسحاب من جبل الشيخ
تاريخ النشر: 16th, November 2025 GMT
إسرائيل – صرح وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس اليوم الأحد، إن موقف إسرائيل واضح بأنه “لن تكون هناك دولة فلسطينية”، وذلك عشية تصويت مجلس الأمن على مشروع قرار أمريكي بهذا الشأن.
وقال كاتس: “في ظل مشروع القرار الأمريكي في الأمم المتحدة فإنه لن تكون هناك دولة فلسطينية”.
وفي إشارة منه إلى القرار الأمريكي الذي سيطرح للتصويت غدا في مجلس الأمن الدولي، تحت عنوان “الطريق إلى دولة فلسطينية”، كرر وزير الدفاع الإسرائيلي بأن “سياسة إسرائيل واضحة: لن تكون هناك دولة فلسطينية”.
وفيما يتعلق بقطاع غزة، قال كاتس: “سيتم نزع سلاح غزة حتى النفق الأخير وستنزع حركة الفصائل سلاحها”.
وكانت الولايات المتحدة وعدد من شركائها من بينهم مصر وقطر والسعودية وتركيا دعت الجمعة مجلس الأمن الدولي إلى “الإسراع” بتبني مشروع قرار أمريكي يؤيد خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، للسلام في غزة.
وأعربت الولايات المتحدة وقطر ومصر والإمارات والسعودية وإندونيسيا وباكستان والأردن وتركيا في بيان عن “دعمها المشترك” لمشروع القرار الأمريكي الذي يعطي تفويضا لتشكيل قوة استقرار دولية، من بين أمور أخرى، مبدية أملها في اعتماده “سريعا”.
وتزامنا، لفت كاتس إلى الاتصالات الجارية حول ترتيب أمني مع سوريا، مؤكدا أن “الجيش الإسرائيلي سيبقى في قمة جبل الشيخ وفي المنطقة الأمنية”.
المصدر: واينت+ وكالات
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: دولة فلسطینیة
إقرأ أيضاً:
كاتس: لن تكون هناك دولة فلسطينية
قال وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، الأحد، إن "سياسة إسرائيل واضحة، لن تكون هناك دولة فلسطينية".
وتابع: "سيتم تجريد غزة من السلاح حتى آخر نفق، وسيتم نزع سلاح حماس في الجانب الأصفر من قبل الجيش الإسرائيلي، وفي قطاع غزة القديم من قبل القوة الدولية - أو من قبل الجيش الإسرائيلي".
ولأول مرة، وردت إشارة إلى دولة فلسطينية في مسودة مقدمة إلى مجلس الأمن الدولي، بشأن قوة الأمن الدولية المفترض أن تنتشر في قطاع غزة، وفقا لوثيقة اطلعت عليها وكالة "فرانس برس"، الخميس.
وتقول المسودة إنه "بعد تنفيذ برنامج إصلاح السلطة الفلسطينية بأمانة، وإحراز تقدم في إعادة تطوير غزة، قد تتهيأ الظروف أخيرا لمسار موثوق نحو تقرير المصير الفلسطيني وإقامة الدولة".
و"ستطلق الولايات المتحدة حوارا بين إسرائيل والفلسطينيين للاتفاق على أفق سياسي للتعايش السلمي والمزدهر"، حسبما جاء في بند جديد في المسودة.
تجدر الإشارة إلى أن هذه هي نفس الصياغة المستخدمة في خطة غزة المدعومة من الولايات المتحدة، ومع ذلك فهذه هي المرة الأولى التي يذكر فيها اسم الدولة الفلسطينية في متن القرار الرئيسي وليس في الملحق.