أكد مستوردون وممثلو شركات الشحن الجوي، في حوار مفتوح مع أحمد أموي، رئيس مصلحة الجمارك، خلال إحدى الندوات بوزارة المالية، أن تجربتهم مع «ACI» في الموانئ البحرية تُبشر بخفض زمن وتكاليف الإفراج الجمركي جوًا، وأن التسجيل المسبق للشحنات البحرية ساعدهم فى تجنب رسوم الأرضيات والغرامات، مشيرين إلى أنهم يتطلعون إلى نقلة نوعية فى كفاءة وسرعة التخليص الجمركي للشحنات الجوية.

انطلاقة جديدة في شرايين التنمية بزهور بورسعيدرنا رئيس تؤدي مناسك العمرة..صور500 فرصة عمل جديدة بالمنطقة الصناعية في العلمينسهير المرشدي: حنان مطاوع تستحق الاوسكار l خاصالمنصة الجديدة أداة لتسريع الإجراءات الجمركية

وأكد أموى، أننا نستطيع معًا تحقيق أهدافنا وتيسير حركة التجارة العابرة للحدود، مشيرًا إلى أن تطبيق منظومة التسجيل المسبق للشحنات الجوية «ACI» يضمن سرعة ودقة وسهولة الإجراءات الجمركية.

أضاف أننا مهتمون جدًا بالتواصل الفعَّال مع شركائنا من القطاع الخاص وجاهزون لتقديم كل سبل الدعم الفني؛ للتيسير على مجتمع الأعمال.

أكد أحمد نجيب مدير الدعم اللوجستي بشركة «فيوتشر» للصناعات الدوائية، أهمية الخطوة بالانتقال بمنظومة التسجيل المسبق للشحنات من الموانئ البحرية إلى الجوية، قائلاً: «نتطلع إلى أن يمثل تطبيق منظومة ACI في الشحن الجوي نقلة نوعية في كفاءة عملياتنا وسرعتها»، فخبرتنا مع التطبيق البحري أثبتت أهمية الرؤية المسبقة للشحنات في تسريع الإفراج الجمركي وتقليل التكاليف التشغيلية، لذا نأمل أن يوفر التطبيق الجوي منصة رقمية سلسة تربط جميع الأطراف، من المصدرين والمستوردين إلى شركات الشحن والجمارك؛ على نحو يقلل التدخل البشري ويضمن دقة البيانات، وسهولة إدخالها، ونتوقع أن يعزز ذلك من مكانة مصر كمركز لوجستي إقليمي جذاب عابر للحدود.

أضاف أن التجربة البحرية كانت بها بعض التحديات فيما يتعلق بالتحول إلى النظام الرقمي ولكن بعدما فهمنا كل التفاصيل كان الأمر أفضل، حيث تميزت المنظومة بالبساطة والوضوح بدءًا من التسجيل وإنشاء حساب مرورًا بكل الإجراءات الأخرى التقنية وحتى استلام الشحنات، موضحًا أنه بمرور الوقت، أصبح النظام أكثر استقرارًا، وساهم في تقليل زمن الإفراج عن البضائع بشكل ملحوظ، مما انعكس إيجابًا على رضا عملائنا.

قال محمد جلال مدير الدعم اللوجستي بـشركة «بدوي جروب»، إن منظومة التسجيل المسبق للشحنات ستجلب المزيد من الشفافية والبساطة للمستوردين، موضحًا أننا نتوقع أن يحد النظام من المفاجآت غير السارة، مثل رفض الشحنات أو تأخيرها بسبب نقص المستندات؛ بما يتيح لنا تخطيط عملياتنا بدقة أكبر، وتقليل المخزون، وتحسين تدفق السيولة، فضلًا على زيادة الأمان والشفافية، مما يزيد من الحوكمة.

أكد ضرورة توفير دعم فني مستمر وسريع للشركات العاملة في الشحن الجوي، مع إعطاء أولوية للتدريب على استخدام المنصات الرقمية، مضيفًا أنه يجب توضيح الإجراءات المحدّثة للمصدرين الأجانب، وتوحيد متطلبات البيانات.

وعن تجربة الشركة مع المنظومة البحرية، أوضح خالد أحمد مدير بشركة «البستانية للتنمية الزراعية»: شهدنا تحسنًا تدريجيًا في عمليات الإفراج الجمركي، ففي البداية، كانت هناك صعوبات في الحصول على أرقام تعريف الشحنات ACID من المصدرين في الوقت المناسب، ولكن مع تعميم الوعي بالمنظومة، أصبحت العملية أكثر انسيابية، وساعدتنا في تجنب رسوم الأرضيات والغرامات.

أشار إلى أهمية تبسيط إجراءات تسجيل الشركات الأجنبية على منصة كارجو إكس وتسهيل عملية الدفع، كما يجب التركيز على توفير إرشادات واضحة للشركات الصغيرة والمتوسطة التي قد تواجه تحديات في التحول الرقمي، ومن المهم أيضًا أن يتم التنسيق بين الجمارك المصرية والناقلين الجويين لضمان تطبيق موحد وفعَّال.

قال: «نتطلع إلى أن تكون المنصة الجديدة أداة لتسريع الإجراءات الجمركية، مما يتيح لنا التركيز على تحسين جودة الخدمة لعملائنا، كما نتوقع أن تساعد البيانات المسبقة في إدارة المخاطر بشكل أكثر كفاءة، مما يقلل من عمليات الفحص اليدوي ويضمن مرور الشحنات بسهولة».

أضاف أن «ACI» أدى إلى زيادة التنسيق بين المستوردين والجهات الحكومية، رغم التحديات الأولية في التكيف مع النظام الجديد؛ بما يعطينا دافعًا للاستعداد جيدًا للتطبيق الجوي، مؤكدًا ضرورة توفير آليات واضحة للتعامل مع الحالات الطارئة أو الشحنات التي تصل بشكل مفاجئ، خاصةً في الشحن الجوي الذي يعتمد على السرعة.

أعرب حسن عادل، مدير الاتصال والدعم بشركة «سينا» جروب للاستيراد والتصدير، عن تطلعه لأن تدعم المنظومة عملية التخطيط في الشركة، قائلًا: بصفتنا شركة تعمل في الاستيراد والتصدير، فإن تطبيق ACI الجوي سيؤثر على عملياتنا بشكل مباشر، ونتوقع أن يوفر بيئة أكثر قابلية للتنبؤ لسلاسل الإمداد لدينا؛ على نحو يمكننا من الوفاء بالتزاماتنا تجاه عملائنا الخارجيين بشكل أفضل، نحن نرى فيه أداة لزيادة الكفاءة التشغيلية وتقليل التكاليف المرتبطة بالتأخيرات غير المتوقعة.

أضاف، أن منظومة «ACI» البحرية ساعدتنا على فهم أهمية التخطيط المسبق وتوحيد الإجراءات، على الرغم من أننا واجهنا بعض الصعوبات في بداية التطبيق، إلا أن الاستثمار في التدريب وبناء علاقات قوية مع شركائنا الأجانب أثمر عن نتائج إيجابية في النهاية، وتجربة أكثر سلاسة في التخليص الجمركي، مضيفًا أنه يوصي بتوفير فترة انتقالية كافية لجميع الأطراف للتكيف مع النظام الجديد.

أكد محمد يوسف، مدير إدارة التخليص الجمركي بالشركة القابضة للمستحضرات الحيوية واللقاحات، أن تطبيق نظام التسجيل المسبق للشحنات الجوية يمثل خطوة مهمة نحو التحول الرقمي الكامل في مصلحة الجمارك، مشيرًا إلى أن التجربة السابقة في النظام البحري أثبتت نجاحها في ضبط دورة العمل وتقليل الأخطاء الإجرائية، خصوصًا ما يتعلق بفقدان المستندات أو التعامل مع موردين غير معتمدين.

أوضح أن إلزام جميع الأطراف بالتسجيل الإلكتروني المسبق ساعد على إحكام الرقابة وتحقيق الشفافية، مؤكدًا أن هذه المنظومة تسهم في رفع كفاءة العمل الجمركي وتسريع وتيرة الإفراج عن البضائع.

أشار، إلى أن تطبيق النظام في النقل الجوي يحمل طبيعة خاصة تستوجب مرونة وسرعة في التنفيذ، نظرًا لطبيعة البضائع التي تمر عبر المطارات، وفي مقدمتها الأمصال واللقاحات والمواد الطبية سريعة التلف، التي تتطلب الإفراج عنها خلال ساعات قليلة من وصولها، كما أن الشحن الجوي، رغم ارتفاع تكلفته مقارنة بالبحري، يُعد الخيار الوحيد لبعض القطاعات الحيوية كوزارة الصحة التي تعتمد عليه في استقبال الأدوية والمساعدات الطبية العاجلة، معربًا عن تفاؤله بنجاح التجربة الجوية في حال مراعاة هذه الخصوصية الزمنية، وتكامل المنظومة الإلكترونية مع الجهات الرقابية لتسهيل الإجراءات دون الإخلال بمعايير الجودة والرقابة الصحية.

أكد أنس محمد، خبير أول لوجيستيات بشركة «رويال ميد» للوجيستيات والنقل الدولى، أن تطبيق نظام التسجيل المسبق للشحنات الجوية «ACI» يُعد خطوة جوهرية في تطوير منظومة التجارة عبر الحدود، إذ يسهم في رفع كفاءة الإفراج الجمركي وتسريع دورة العمل بالمطارات المصرية كما تم بالموانئ البحرية، موضحًا أن النظام يوفر كثيرًا من الوقت ويسهم في تبسيط الإجراءات الجمركية، إذ باتت جميع البيانات والمستندات متاحة مسبقًا لدى مصلحة الجمارك، ما يتيح رقابة أفضل على حركة الشحنات.

أشار إلى أن المنظومة تعزز التعاون بين جميع الأطراف المعنية، سواء المستورد أو المصدّر أو الجهات الرقابية، فالجميع يعمل على منصة موحدة تتكامل فيها البيانات لحظة بلحظة.

أكد بيشوي مجدي، ممثل شركة «جلوبال نابي» للأدوية، أن تطبيق نظام التسجيل المسبق للشحنات «ACI» يُعد من أهم الخطوات الداعمة لتيسير حركتي الاستيراد والتصدير في مصر، لما يوفره من مزايا متعددة أبرزها تبسيط الإجراءات، وسرعة الإفراج الجمركي، وخفض زمن بقاء الشحنات في الموانئ والمطارات، موضحًا أن التجربة الناجحة التي حققتها الشركة في التعامل مع منظومة «ACI» البحرية منحتهم تفاؤلًا كبيرًا بتطبيق النظام ذاته في الشحن الجوي، خاصة في ظل ما يشهده قطاع اللوجستيات من تطور رقمي متسارع.

قال مينا فريد، مسئول بشركة «ألسكا العالمية للتبريد»، إن منظومة التسجيل المسبق للشحنات الجوية، تمثل خطوة متقدمة نحو تحديث وتيسير الإجراءات الجمركية، مشيرًا إلى أن التجربة البحرية أثبتت فعاليتها في تنظيم عمليات الاستيراد والتصدير، وضبط حركة البضائع قبل وصولها إلى الموانئ.

أوضح، أن المنظومة الجديدة تتيح للمستوردين والموردين التعامل في إطار أكثر شفافية، وتُسهم في تسريع دورة الإفراج الجمركي.

أشاد بالدعم الكبير الذي تقدمه مصلحة الجمارك خلال مراحل التطبيق المختلفة، وسعيها المستمر لتذليل العقبات أمام الشركات والمستوردين، مؤكدًا استعداد شركة «ألسكا العالمية للتبريد» الكامل للانضمام إلى منظومة التسجيل المسبق الجوي، للاستفادة من مميزاتها في تسريع وتيرة العمل وتحسين جودة الخدمة المقدمة للعملاء.

أكدت هايدي الهادي، ممثلة شركة «أراميكس إنترناشونال للشحن»، أن الشركة على استعداد كامل للانضمام إلى منظومة التسجيل المسبق للشحنات الجوية، موضحة أن القطاع يتطلع للاستفادة من مزايا التسجيل المسبق للشحنات الجوية خاصة بعد نجاح هذه المنظومة المتطورة بالموانئ البحرية من حيث التنظيم، وتقليل زمن الإفراج، وتعزيز الرقابة المسبقة على البضائع.

أشارت إلى أهمية أن تراعي المنظومة الجوية طبيعة الشحنات التي تمر عبر المطارات، خاصة البضائع سريعة التلف مثل المواد الغذائية والأدوية والمستلزمات الطبية، التي تتطلب سرعة في إنهاء الإجراءات الجمركية فور وصولها.

أكد رامي عادل، ممثل الشركة المصرية الألمانية للمنتجات الكهربائية، أن نظام التسجيل المسبق للشحنات خطوة إيجابية وفعّالة، موضحًا أن التجربة السابقة في الموانئ البحرية أثبتت نجاحها في خفض زمن وتكاليف الإفراج الجمركي، وهذا ما نتطلع إليه في الموانئ الجوية.

طباعة شارك شركات الشحن الجوي شركات الشحن مصلحة الجمارك ACI الموانئ البحرية

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: شركات الشحن الجوي شركات الشحن مصلحة الجمارك الموانئ البحرية منظومة التسجیل المسبق للشحنات التسجیل المسبق للشحنات الجویة نظام التسجیل المسبق للشحنات الإجراءات الجمرکیة الإفراج الجمرکی الموانئ البحریة فی الشحن الجوی مصلحة الجمارک جمیع الأطراف شرکات الشحن أن التجربة فی الموانئ موضح ا أن أن تطبیق إلى أن

إقرأ أيضاً:

الدواجن السردة.. أسعار مخفضة وتكاليف صحية باهظة

مع التراجُع الملحوظ في أسعار الدواجن خلال الوقت الحالي، بدأ كثير من التجار الإعلان عن خصومات كبيرة لبيع أنواع منها يطلق عليها الدواجن السردة.

سبَّب انتشار ما يُعرف بـ “الدواجن السردة” في عدد من الأسواق خلال الفترة الماضية حالة من الجدل بين الخبراء حول صلاحيتها للاستهلاك الآدمي، وما إذا كانت تمثل خطرًا على الصحة العامة أم لا.

وتُباع تلك الدواجن بأقل كثيرًا من أسعار الدواجن الطبيعية، كما أنها في معظم الأحيان تكون صغيرة الحجم وأقل من كيلو جرام للدجاجة الواحدة.

وتؤكد الدكتورة لبني عبد العزيز حموده، أخصائية أمراض الدواجن، أن الدواجن السردة تعتبر خطرًا بالغًا، نظرًا لكونها دواجن غير صالحة للاستهلاك الآدمي، وغالبًا ما تكون ناتجة عن نفوق داخل المزارع أو تدهور في حالتها الصحية قبل النحر.

وأشارت إلى أن هذه الدواجن تفقد خصائصها الحيوية وتتغير ألوانها ورائحتها نتيجة التلف البكتيري والتحلل، ما يجعلها بيئة مثالية لنمو الميكروبات المسببة للتسمم الغذائي والأمراض المعوية الحادة، كما أنه بمجرد تداولها وبيعها في الأسواق بأسعار متدنية، تصبح مصدرًا محتملاً لانتقال أمراض خطيرة قد تهدد صحة المستهلكين، خاصة الأطفال وكبار السن وأصحاب المناعة الضعيفة.

كما تضاعف خطورة هذه الدواجن نتيجة لجوء بعض التجار إلى ممارسات غش مثل حقنها بالمياه أو المواد الملونة لإخفاء علامات التلف وإظهارها كمنتج طازج، حيث إن هذه الأساليب لا تُخفي فقط حقيقة فسادها، بل تُضيف أعباء صحية جديدة ناتجة عن التلوث وسوء التخزين.

وبالإضافة إلى ذلك فإن استهلاك هذا النوع من اللحوم يسهم في انتشار أمراض بكتيرية قد تؤدي إلى حالات تسمم خطيرة، فضلاً عن تزايد مخاطر نقل الأمراض المشتركة بين الإنسان والحيوان.

من جانبه أكد الاتحاد العام لمنتجي الدواجن ما يتردد حول أن الدواجن السردة تمثل خطرًا بالغًا على المستهلك وغير صالحة للاستهلاك الآدمي، أمر عارٍ تمامًا من الصحة، صدر من شخص غير متخصص في المجال.

وأضاف الاتحاد أن الدواجن السردة هي الدواجن التي يقل وزنها عن باقي قطيع الدواجن، ويطلق عليها في بعض الدول العربية اسم “الفروج”، ويعود سبب وجودها إلى عدم توازن التغذية داخل العنبر، وارتفاع كثافة الدواجن في العنبر، مما يؤدي إلى عدم حصول بعض الدواجن على الكمية الكافية من العلف.

وأضاف أن هذه الدواجن سليمة مثل باقي القطيع، وانخفاض وزنها ليس نتيجة لأي سبب مرضي على الإطلاق، وحول أنها تشكل خطرًا وغير صالحة للاستهلاك الآدمي، نفى الاتحاد ذلك، وأشار إلى أن هذه الدواجن مفضلة دائمًا في محلات الشوي، وتأتي في أولوية الاستهلاك في بعض الدول العربية.

من ناحية أخرى أكد سامح السيد، رئيس شعبة الدواجن بالغرفة التجارية بالجيزة، أن التحذير من الدواجن السردة بدأ منذ حوالي ثلاثة أشهر، بعد انتشار فيديوهات لشخص يبيع كيلو أوراك الدجاج بسعر 10 جنيهات، وهو ما لفت الانتباه إلى وجود دواجن غير سليمة تُطرح للبيع في الأسواق الشعبية.

وأكد أن الفحوصات أثبتت أن هذه الدواجن تعاني من مشاكل فيروسية تؤثر على نموها، ويظهر عليها بعد الذبح لون مائل للأزرق أو وجود تجمعات دموية، كما يتم حقنها بالمياه لإظهارها بمظهر طازج وسليم عند البيع، وقال إن هذا النوع من الدواجن موجود في الأسواق الشعبية منذ فترة طويلة، وليس أمرًا جديدًا ظهر بسبب انتشار الفيديو فقط، مؤكدًا أن الدواجن السليمة التي تُباع بشكل رسمي في الأسواق لا تواجه أي مشكلات، ويكون وزنها الطبيعي بين كيلو ونصف إلى أكثر من 2 كيلو.

وأشار “السيد” إلى أن بعض التجار يشترون الدواجن السردة بأسعار منخفضة للغاية تتراوح بين 10 و15 جنيهًا للكيلو، مقارنة بالسعر الطبيعي الذي يصل إلى 50 جنيهًا، بسبب إصابة هذه الدواجن بفيروسات مرتبطة بالنمو أو بمرض نيوكاسل، وأوضح أن هذه الدواجن منتشرة بشكل واسع في معظم الأسواق الشعبية داخل محلات بيع الطيور.

مقالات مشابهة

  • شركات الشحن الجوي لرئيس الجمارك: تجربة «ACI» تبشر بخفض زمن وتكاليف الإفراج جوًا
  • تفاصيل لقاء المستوردين وممثلي شركات الشحن الجوي مع رئيس مصلحة الجمارك
  • الجمارك تنجح في تحصيل 12.8 مليون جنيه من بيع بضائع بالمزاد العلني
  • أول يناير .. بدء تفعيل منظومة ACI إلزاميًا بالموانئ الجوية
  • ناصر النيادي: «موانئ وجمارك دبي» داعم رئيس لاقتصاد الإمارة
  • رئيس الأكاديمية العربية يستقبل عميد كلية الدراسات البحرية بجامعة الملك عبدالعزيز بالسعودية
  • الدواجن السردة.. أسعار مخفضة وتكاليف صحية باهظة
  • لتعزيز كفاءة المنظومة.. رئيس «موانئ» يبحث التعاون مع «الإلكترونيات المتقدمة»
  • التزام دولي بمساندة اليمن للحفاظ على أمن الموانئ وخطوط الإمداد البحرية