الولايات المتحدة – نجت التونسية أنس جابر من الهزيمة في الدور الثالث لبطولة أمريكا المفتوحة للتنس، آخر البطولات الأربع الكبرى، البالغ مجموع جوائزها 65 مليون دولار، أمام التشيكية ماري بوزكوفا.

وحسمت اللاعبة التشيكية المصنفة 31، نتيجة المجموعة الأولى لصالحها بسبعة أشواط مقابل خمسة، وفرطت بفرصة الفوز في المباراة في أكثر من مناسبة، عندما كانت متقدمة في الجولة الثانية بخمسة أشواط مقابل أربعة، ومن ثم في الشوط الفاصل، ربما لمعاناتها من آلام في الظهر والقدم.

ونجحت “وزيرة السعادة” التونسية أنس جابر المصنفة خامسة عالميا، في انتزاع المجموعة الثانية بصعوبة، في الشوط الفاضل، ومن ثم الفوز في المجموعة الثالثة الفاصلة، بسهولة بستة أشواط مقابل ثلاثة.

وضربت  النجمة أنس جابر (29 عاما) موعدا في الدور الرابع للبطولة مع الصينية، تشينوين تشنغ، التي تغلبت بدورها على الإيطالية، لوسيا برونزيتي، بمجموعتين مقابل مجموعة واحدة أيضا، تفاصيلها كالتالي: (6-3) و(4-6) و(6- 4) في اللقاء الذي جمعهما فجر اليوم الأحد.

المصدر: RT

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

كلمات دلالية: أنس جابر

إقرأ أيضاً:

شحنة موت في قبضة البحرية اليمنية: 3 ملايين صاعق تفجير كانت في طريقها للجماعة

شمسان بوست / خاص:

كشف العميد الركن صادق دويد، الناطق الرسمي باسم المقاومة الوطنية وعضو القيادة المشتركة، عن نجاح القوات اليمنية في إحباط محاولتين لتهريب كميات ضخمة من أدوات التفجير ومعدات الاتصالات، كانت موجهة إلى الجماعة المصنفة إرهابية، وذلك عبر البحر الأحمر.


وأوضح دويد أن العملية نُفذت بناءً على معلومات دقيقة قدمتها شعبة الاستخبارات العامة، حيث تمكنت القوات البحرية وخفر السواحل من اعتراض وضبط سفينتين شراعيتين (جلبتين) أثناء توجههما من جيبوتي إلى ميناء رأس عيسى، الذي يقع تحت سيطرة الجماعة.

وأشار إلى أن السفينتين كانتا تحملان أكثر من 3 ملايين صاعق تفجير، إلى جانب ما يزيد على 3600 كيلومتر من أسلاك التفجير، و64 جهاز اتصال يعمل بالأقمار الصناعية، في شحنة تُعد من الأضخم التي يتم ضبطها في السنوات الأخيرة.

وأكد أن التحقيقات الأولية مع طواقم السفينتين، وعددهم 14 بحارًا، أظهرت ارتباطًا مباشرًا بينهم وبين الجماعة المصنفة إرهابية، ما يعكس استمرار استخدامها للسواحل اليمنية كمسارات رئيسية لتهريب الأسلحة والمعدات الإيرانية، في تحدٍ صارخ لمساعي السلام ومسارات التهدئة الدولية.

ولفت دويد إلى أن نوعية المعدات المضبوطة وحجمها يكشفان مدى التصعيد والدعم الذي تتلقاه الجماعة من النظام الإيراني، في إطار مشروع يستهدف تحويل اليمن إلى منصة تهديد إقليمي، ما ينعكس سلبًا على الأمن البحري واستقرار الملاحة في البحر الأحمر.

كما أوضح أن المواد المضبوطة تُستخدم في صناعة الزوارق المفخخة والطائرات بدون طيار الانتحارية، إضافة إلى حقول الألغام التي تعمل بأنظمة تفجير متقدمة، سواء عبر الأشعة أو التحكم عن بُعد.

واختتم دويد تصريحاته بالتأكيد على أن الجماعة المصنفة إرهابية لا تزال تراهن على خيار الحرب بدلاً من السلام، مشددًا على أن تأمين السواحل والموانئ اليمنية وتحريرها بالكامل يُعد خطوة استراتيجية لا غنى عنها لضمان أمن اليمن والمنطقة، ووضع حد للتمدد الإيراني في البحر الأحمر.

مقالات مشابهة

  • السعي بين الصفا والمروة.. اعرف حكمه ومسافته
  • الجولاني يعرض التطبيع مع “إسرائيل” وثروات سوريا مقابل رفع العقوبات
  • لاسات يثمّن الفوز على “السياسي” ويشيد بأنصار الاتحاد
  • أمير الرياض يرعى حفل تخرج متدربي ومتدربات “التدريب التقني”
  • منتخبنا يحلق في صدارة المجموعة الأولى بالبطولة الآسيوية لكرة اليد الشاطئية
  • سابالينكا تفلت من «البداية المتعثرة» في روما
  • شحنة موت في قبضة البحرية اليمنية: 3 ملايين صاعق تفجير كانت في طريقها للجماعة
  • بيترويبا: “نحن في أتم الجاهزية لتحقيق الفوز أمام اولمبيك أقبو”
  • السعودية ممثلًا عن المجموعة العربية لعضوية مجلس “الإيكاو”
  • معاريف: ترامب “باع” إسرائيل مقابل مصالح وصفقات تكتيكية