خبير الآثار عبدالله محسن يكشف عن عملية بيع تمثال يمني في باريس برخصة اسبانية
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
كشف خبير الاثار اليمني عبدالله محسن عن، جريمة جديدة في نهب الآثار اليمنية وبيعها في الخارج، في إطار التجريف المستمر للثروة الأثرية والتاريخية اليمنية.
وأفاد محسن في صفحته على فيسبوك أنه تم بيع تمثال يمني في باريس برخصة تصدير اسبانية، في إطار الاتجار بالاثار المهربة والتي انتعشت منذ الانقلاب الحوثي.
وقال محسن ان التمثال وهو ثور من سبأ يعد من آثار اليمن ويرجع لنهاية الألف الأول قبل الميلاد ، من مجموعة فرانسوا أنتونوفيتش اريس، فرنسا ، بيع في عام 2022م بالمزاد القضائي ، ثم بيع في مزاد الفن القديم يوم السبت الماضي 2 سبتمبر 2023م.
واشار محسن الى التجاهل الكبير في ان التمثال يمني ان رخصة التصدير الأسبانية للتمثال الصادرة في 5 يوليو 2022م لم تحدد مصدر التمثال ، وورد فيها : "لا تضمن الإدارة الاسبانية قيمة هذه السلعة أو تأليفها أو صحتها.
المصدر: وكالة خبر للأنباء
إقرأ أيضاً:
مشروع مصر النووي يقود ثورة صناعية تكنولوجية.. خبير يكشف التفاصيل
أكد الدكتور أحمد عبد الحفيظ، الخبير في الأمان النووي، أن مصر تسير بخطى ثابتة في تنفيذ برنامجها النووي السلمي الطموح، لافتا إلى أن مشروع الضبعة ليس مجرد مفاعل نووي، بل يمثل ركيزة أساسية من ركائز التنمية المستدامة في الدولة، ويعكس توجه القيادة السياسية نحو تنويع مصادر الطاقة.
فكرة البرنامج النوويوأضاف، خلال لقائه مع الإعلامي مصطفى بكري، ببرنامج حقائق وأسرار، المذاع على قناة صدى البلد، أن فكرة البرنامج النووي المصري ليست وليدة اليوم، فقد بدأت منذ عهد الرئيس الراحل جمال عبد الناصر، لكن الأحداث السياسية والحروب التي خاضتها مصر، بالإضافة إلى الضغط على الاقتصاد، أدت إلى تجميد هذا المشروع لعقود، مع الاكتفاء بأنشطة بحثية في معامل تجريبية مثل إنشاص.
وتابع قائلا: التوجه العالمي لاستخدام مصادر طاقة بديلة ونظيفة، دفع القيادة السياسية لاتخاذ قرار استراتيجي بتنفيذ برنامج نووي متكامل، يحقق طفرة تنموية واقتصادية، مشيرًا إلى أن المشروع استثماري سيادي لا يمكن لأي شركة خاصة أن تتحمله، بل هو من اختصاص الدولة فقط.