أحمد عبادة يترشح لعضوية فوق السن
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
قام أحمد عبادة عضو الجمعية العمومية بنادي الزمالك بتقديم أوراق ترشحه لانتخابات النادي المقبلة على مقعد العضوية فوق السن.
وسبق وتقدمت اليوم مروة عضو الجمعية العمومية بأوراق ترشحها للعضوية فوق السن.
وفتح في العاشرة صباح اليوم الخميس سبتمبر اليوم الرابع طلبات الترشح لانتخابات الزمالك المقبلة، والذي يستمر ليوم الأحد المقبل، ولمدة ثماني ساعات يوميا من الساعة العاشرة صباحا وحتى السادسة مساءً.
وتقدم في أول يوم كل من كريم عادل عبيد عضو الجمعية العمومية على منصب أمين الصندوق كما تقدم كل من أحمد عفيفي ورجب رواش وأحمد فوده نصير بأوراق ترشحهم على منصب العضوية فوق السن.
وتقدم في اليوم الثاني ماجد فاروق الحنبلي عضو الجمعية العمومة لنادي الزمالك بأوراق ترشحه على منصب الرئاسة خلال الانتخابات المقبلة للنادي الأبيض.
وتقدم بالأمس كل من أشرف إمام عبد السلام وحمدية كمال علي لاعبة الكرة الطائرة السابقة بالنادي ومروة أمير رفاعي عضو الجمعية العمومية ، بأوراق ترشحهم للانتخابات على منصب العضوية فوق السن.
وتتكون لجنة تلقي طلبات الترشيح من، الدكتور عماد البناني المدير التنفيذي رئيسا للجنة وأيمن عبد الخالق مدير المتابعة وعلاء حنفي مدير السكرتارية العامة ومحمد عبد الفتاح مدير المشتريات ومحمد خالد القائم بأعمال مدير الاشتراكات وعصام عباس نائب مدير الاشتراكات ومصطفى سعيد مدير الخزينة وصلاح صبحي قسم الخزينة، وممثلي مديرية الشباب والرياضة بالجيزة.
وكانت اللجنة المكلفة بإدارة نادي الزمالك أعلنت عن انعقاد المعية العمومية العادية للنادي يوم 20 أكتوبر المقبل بمقر النادي، من خلال إعلان رسمي تم نشره في الصحف القومية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عضو الجمعیة العمومیة فوق السن على منصب
إقرأ أيضاً:
أسامة الجندي: الإتقان في العمل عبادة.. والتقوى مفتاح التميز
أكد الدكتور أسامة فخري الجندي، من علماء وزارة الأوقاف، أن الإتقان في العمل هو قيمة أصيلة في الإسلام، لا تقل أهمية عن أداء العبادات، مشيرًا إلى أن الإتقان هو جوهر ما يدعو إليه الدين في كل فعل يقوم به الإنسان.
وقال الدكتور أسامة فخري الجندي، خلال تصريح، إن النبي محمد لخص هذه القيمة العظيمة، بقوله: "إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملًا أن يتقنه"، موضحًا أن الاتقان لا يعني فقط المهارة أو الحرفية، بل يشمل مفاهيم أعمق كـ"الدقة، الضبط، الجودة، الإبداع، التميز".
وأضاف أن الاتقان مرتبط بالتقوى، حيث لا يمكن للإنسان أن يُحسن عمله دون أن يراقب الله فيه، مستشهدًا بحديث النبي ﷺ: "يا أيها الناس اتقوا الله وأجملوا في الطلب"، أي أن طلب الرزق يجب أن يكون بالحلال، ولكن بإتقان وجودة.
ولفت إلى أن القرآن الكريم نفسه ربط بين الخَلق والإتقان، في قوله- تعالى-: "صُنْعَ اللهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ"، وكذلك في قوله: "الَّذِي أَحْسَنَ كُلَّ شَيْءٍ خَلَقَهُ"، مشيرًا إلى أن هذا التكرار يلفت النظر إلى أن كل شيء في الكون مبني على الإتقان والإحسان.
وتابع: "الإنسان المتقن هو الذي يترك أثرًا طيبًا أينما حلّ، والتألق الحقيقي ليس في المظاهر أو كثرة الكلام، بل في صفاء القلب وسموّ الأخلاق، والنبل في التعامل، وهذا كله يبدأ من تقوى الله".
وواصل: "عندما يتزيّن الإنسان بجمال داخلي مصدره التقوى، فإنه ينشر هذا الجمال على من حوله، فيُصبح متألقًا في كل موقف، ويُضيء طريقه وطريق الآخرين".