خبير سياحي يشيد بتقرير أمريكي عن واحة سيوة: علاج من الأمراض (فيديو)
تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT
عقب محمد فاروق، الخبير السياحي، على تسليط تقرير أمريكي الضوء على واحة سيوة وإشادته به، موضحًا أن موسم العلاج بدأ في واحة سيوة، حيث يبدأ موسم الدفن في رمال سيوة بغرض العلاج خلال المدّة من 15 أغسطس حتى 15 سبتمبر.
عاجل| الرئاسة تكشف تفاصيل زيارة الرئيس السيسي إلى الهند عاجل| الحرارة اليوم 46 درجة.. الأرصاد تعلن موعد انكسار الموجة الحارة (فيديو) واحة سيوةوأشار فاروق، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "هذا الصباح" المذاع عبر فضائية "إكسترا نيوز"، اليوم الجمعة، إلى أنه واحة سيوة تشهد توافد السائحين من مختلف دول العالم للعلاج من أمراض الروماتويد والعظام، حيث تشتهر واحة سيوة بتقديم خدمة العلاج لعدد من الأمراض.
وأوضح أن واحة سيوة تعد محمية طبيعية، وهى من الـ 13 محمية في مصر اللاتي تم الانتهاء من تطويرهن، وتتميز بوجود آثار للحيتان، لافتا إلى أن إنشاء مطار العلمين يساهم في جذب مزيد من السياح وسهولة وصولهم إلى واحة سيوة، حيث تستقبل الواحة سياح من أسواق جديدة عليها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الخبير السياحي واحة سيوة سيوة واحة سیوة
إقرأ أيضاً:
خبير أمريكي: مصر على دراية بتفكير نتنياهو .. وتتابع الوضع الفلسطيني عن قرب
قال ماك شرقاوي، المتخصص في الشأن الأمريكي، إن مصر على دراية بخطط نتنياهو وتتوقع تحركاته، مشيرًا إلى أن الأجهزة الأمنية المصرية مخترقة بشكل جيد وتتابع ما يحدث بدقة، موضحًا أن هناك توقعًا لمحاولات نتنياهو لإفشال العملية والعودة إلى المواجهات.
وأشار شرقاوي خلال برنامج الحياة اليوم تقديم الإعلامى محمد مصطفى شردى إلى أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يسعى لإنجاح الاتفاق الحالي، وأن هناك خطة من قبله لضمان استمرار عملية السلام، رغم وقوع هجمات وقصف تتعارض مع الاتفاق، مؤكدًا أن التنسيق المصري الأمريكي مستمر لمتابعة الوضع والسيطرة على التطورات.
دور مصر في دعم السلام والتدريبوأضاف شرقاوي أن مصر تلعب دورًا مهمًا في تدريب الجنود الفلسطينيين وتأهيلهم ضمن الأطر الأمنية، كما أن تنسيق الرئيس عبد الفتاح السيسي مع ترامب في مجلس السلام ساهم في تهدئة الأوضاع ومنع أي توتر إضافي، مؤكدًا أن الخطوات المصرية تهدف إلى ضمان نجاح الاتفاق وتحقيق الاستقرار الإقليمي.
الموقف الراهنوأكد الخبير الأمريكي أن التنسيق المستمر بين مصر والولايات المتحدة يضمن متابعة دقيقة لكل التطورات على الأرض، ويقلل من فرص حدوث أي خروقات كبيرة، موضحًا أن مراقبة تحركات الأطراف المتورطة في النزاع الفلسطيني تعتبر أولوية لضمان استمرار السلام وتحقيق الأهداف المرسومة للاتفاق.