تخصيص أكثر من 340 مليار ليرة للجامعات التركية.. جامعة إسطنبول في الصدارة
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
أعلن البرنامج المتوسط الأجل (OVP) الذي يغطي الفترة من 2024 حتى 2026 عن تخصيص مبلغ إجمالي قدره 340 مليار و980 مليون و891 ألف ليرة للجامعات في تركيا.
وقد شهدت جامعة إسطنبول تخصيصًا بقيمة 10 مليار و637 مليون و379 ألف ليرة، وهو الأعلى بين جميع الجامعات، حيث تجاوزت تخصيصاتها المؤسسات الحكومية الأخرى، منها البرلمان التركي.
وتأتي جامعة أنقرة في المرتبة الثانية بتخصيص يصل إلى 10 مليار و603 مليون و802 ألف ليرة، يليها جامعة حاجي تبه وجامعة إيجه وجامعة غازي على التوالي.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا اخبار تركيا جامعة اسطنبول
إقرأ أيضاً:
أمين المجلس الأعلى للجامعات يشهد تسليم جائزة محمد ربيع ناصر للبحث العلمي
شهد الدكتور مصطفى رفعت، أمين المجلس الأعلى للجامعات، احتفالية تسليم جائزة الدكتور محمد ربيع ناصر للبحث العلمي في دورتها الثامنة لعام ٢٠٢٥، بمشاركة عدد من الوزراء والقيادات التنفيذية والأكاديمية.
وشهدت الاحتفالية حضور كل من: المهندس إبراهيم محلب رئيس مجلس الوزراء الأسبق، والدكتورة منال عوض وزير التنمية المحلية، والدكتور مفيد شهاب وزير التعليم العالي الأسبق، والدكتور إبراهيم صابر محافظ القاهرة، واللواء طارق مرزوق محافظ الدقهلية، والدكتور يحيى عبد العظيم المشد رئيس جامعة الدلتا، والدكتور محمد ربيع ناصر رئيس مجلس أمناء جامعة الدلتا، ز محمود الشريف نقيب الأشراف، والدكتور محمد أبو هاشم أمين لجنة الشئون الدينية بمجلس النواب.
تأتي هذه الجائزة، المُقدمة من الدكتور محمد ربيع ناصر رئيس مجلس أمناء جامعة الدلتا، كدعم قوي لجهود الارتقاء بمخرجات المنظومة البحثية وتحفيز الباحثين على تقديم حلول مبتكرة تسهم في خدمة المجتمع وتحقيق أهداف رؤية مصر 2030 للتنمية المستدامة.
تركزت مجالات الجائزة في دورتها الثامنة على الأولويات الوطنية، بما في ذلك: التحول الرقمي والذكاء الاصطناعي، والطاقة الجديدة والمتجددة، والعلوم الطبية، والزراعة والأمن الغذائي.
وأكد الدكتور مصطفى رفعت إن تواجد المجلس الأعلى للجامعات في احتفالية جائزة محمد ربيع ناصر يأتي تأكيداً لدورنا المحوري في دعم وتشجيع كل مبادرة تهدف إلى الارتقاء بالبحث العلمي التطبيقي في مصر والمنطقة العربية."
وقال أمين المجلس الأعلى للجامعات:"نرى في هذه الجائزة مثالاً يحتذى به للشراكة الفعالة بين القطاع الأكاديمي والقطاع الخاص لخدمة المجتمع. إن التركيز على مجالات حيوية مثل التحول الرقمي، والطاقة الجديدة، والأمن الغذائي، يتوافق بشكل كامل مع الأولويات الوطنية للدولة المصرية ومحاور رؤية مصر 2030."
وأضاف أن البحث العلمي لم يعد مجرد رفاهية أكاديمية، بل هو القاطرة الحقيقية للتنمية المستدامة، داعيا جميع الباحثين للاستمرار في تقديم حلول مبتكرة تساهم في حل التحديات التي تواجه مجتمعاتنا، وترفع من تصنيف جامعاتنا عالمياً.