الكنائس المشيدة في عهد الرئيس السيسي أكثر مما بني في 60 عامًا
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
قال النائب عماد خليل، عضو مجلس النواب عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، إنه من 2011 أو حتى قبلها وصولا إلى فترة حكم الإخوان، شهدت هجومًا على الأقباط، وكان هناك قانون لبناء الكنائس لكنه يتطلب 10 شروط تمنع بناء الكنائس.
وأضاف، خلال حواره مع الإعلامي والكاتب الصحفي أحمد الطاهري، مقدم برنامج "كلام في السياسة"، على قناة "إكسترا نيوز"، أن الكنائس التي بنيت في عهد الرئيس عبد الفتاح السيسي أكثر من الكنائس التي بنيت في 60 عاما في مصر، وكل تجمع عمراني جديد يشهد وجود مسجد وكنيسة، والرئيس السيسي يسأل بنفسه في كل افتتاح لتجمع عمراني عن المسجد والكنيسة.
وأوضح أن زيارة الرئيس الأخيرة لقرية سدس الأمراء هي الزيارة الثالثة له، الأولى والثانية كانت افتتاحات وليست زيارات بروتوكولية، وشهدنا أول هاتف مصنوع في مصر كان في بني سويف ضمن توطين الصناعات.
ولفت إلى أن سدس الأمراء واحدة من 14 قرية نموذجية من القرى التي طبقت فيها مبادرة "حياة كريمة"، وقبل ذلك كانت الخدمات قليلة، وكلما اتجهت للجنوب ناحية المنيا تقل الخدمات أكثر، وبالتالي كان المواطن يتكبد مشقة وتكاليف سفر ليصرف معاشه مثلا، وكان مفهوم المواطن عن التطوير أنه مجرد دهان الأرصفة ورصف الشوارع.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عماد خليل حكم الإخوان الكنائس بناء الكنائس تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين
إقرأ أيضاً:
شاهد الفيديو.. الرئيس الفرنسي يعلق على الصفعة التي تلاقها من زوجته
وصف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الاثنين، الإيماءة التي التقطتها الكاميرات، حيث ظهرت السيدة الأولى بريجيت وكأنها "تصفع" أو تدفع زوجها بيديها على وجهه، وصفها سيد الإليزيه بأنها "مجرد مزاح". إلا أن اللقطة التي حدثت قبيل لحظات من نزولهما من طائرتهما لبدء جولة في جنوب شرق آسيا أمس الأحد قد أثارت ضجة في فرنسا وانتشرت بكثافة على مواقع التواصل الاجتماعي.
وحاولت وسائل الإعلام الفرنسية، اليوم الاثنين، تفسير التفاعل الذي رصدته الكاميرات من خلال باب الطائرة الذي فتح للتو. وجاء في عنوان تقرير على موقع صحيفة "لو باريزيان" الفرنسية اليومية: "صفعة أم ''مشادة''؟ صور إيمانويل وبريجيت ماكرون عند نزولهما من الطائرة في فيتنام تثير الكثير من التعليقات".
وقال ماكرون، في وقت لاحق، للصحافيين، إنه وقرينته - اللذين تزوجا في عام 2007 بعدما التقيا في المدرسة الثانوية، حيث كان طالبا وكانت هي معلمة، كانا فقط يمزحان.
وأضاف ماكرون "كنا نلهو، ونمزح فعلا أنا وقرينتي"، مشيرا إلى أن الحادثة جرى تضخيمها بشكل مبالغ فيه: "لقد تحولت إلى نوع من الكارثة الجيو-كوكبية".
وقدم مكتب ماكرون تفسيرا مشابها في وقت سابق.
وقال مكتب ماكرون: "كانت لحظة استرخاء الرئيس وقرينته للمرة الأخيرة بالمزاح قبل بدء الرحلة. كانت لحظة ود، استغلها أصحاب نظرية المؤامرة".
وأظهر الفيديو - الذي جرى التقاطه لدى وصول ماكرون وزوجته إلى هانوي، عاصمة فيتنام، أمس الأحد، رجلا يرتدي زيا رسميا يفتح باب الطائرة، ليكشف عن الرئيس ماكرون وهو واقف في الداخل، مرتديا بدلة رسمية، ويتحدث إلى شخص غير مرئي.
وامتد ذراعان، بأكمام حمراء، ودفعا ماكرون بعيدا، حيث غطت يد فمه وجزءا من أنفه، والأخرى على عظم فكه. وتراجع الرئيس الفرنسي، وأدار رأسه بعيدا. ثم، أدرك على ما يبدو أنه يظهر في الكاميرا، فابتسم ولوح بيده.
وفي الصور اللاحقة، ظهر #ماكرون وقرينته، مرتدية سترة حمراء، أعلى درج الطائرة، حيث مد لها ذراعه لكنها لم تمسك به، ونزلا الدرج المفروش بالسجاد جنبا إلى جنب.