تركيا ترحب بالمحادثات الرامية لدفع عملية السلام في اليمن
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
يمن مونيتور/الأناضول
أعربت تركيا، الأربعاء، عن ترحيبها بالمحادثات التي تستضيفها المملكة العربية السعودية لدفع عملية السلام في اليمن.
وأوضحت وزارة الخارجية، في بيان، أنها ترحب بالمباحثات التي عقدت في الرياض، والتي استضافتها السعودية بمشاركة عُمان لدفع عملية السلام في اليمن نحو الأمام.
وأضاف البيان: “ندعو جميع الأطراف إلى دعم عملية السلام بشكل بناء لضمان حل دائم في اليمن”.
وأكد أن تركيا ستواصل دعمها الثابت للحفاظ على “الوحدة الوطنية والسلامة الإقليمية لليمن الشقيق”.
والثلاثاء، غادر وفد جماعة الحوثي العاصمة الرياض بعد محادثات استمرت خمسة أيام مع مسؤولين سعوديين، في أعقاب دعوة رسمية وجهتها المملكة بغية استكمال جهود مسار السلام في اليمن.
وتتكثف منذ مدة مساعٍ إقليمية ودولية لإيجاد حل سياسي شامل للأزمة في اليمن، شملت زيارات لوفدين سعودي وعماني إلى صنعاء، وجولات خليجية للمبعوث الأمريكي إلى اليمن تيم ليندركينغ والأممي هانس غروندبرغ.
ومنذ أشهر يشهد اليمن تهدئة من حرب بدأت قبل نحو 9 سنوات بين القوات الموالية للحكومة مدعومة بتحالف عسكري عربي تقوده الجارة السعودية، وقوات الحوثيين المدعومين من إيران والمسيطرين على محافظات ومدن بينها صنعاء منذ 2014. –
المصدر: يمن مونيتور
كلمات دلالية: اليمن عملية السلام السلام فی الیمن عملیة السلام
إقرأ أيضاً:
من السحر إلى حبل المشنقة.. تفاصيل جريمة مريم المتعب التي هزت السعودية
#سواليف
أعلنت #وزارة_الداخلية_السعودية عن تنفيذ حكم #القتل تعزيرا في #مواطنة_سعودية ويمني أدينا بخطف #الأطفال في المنطقة الشرقية.
وتم تنفيذ الحكم أمس الأربعاء بعد ثبوت تورط المتهمين في خطف 3 مواليد من مستشفى عبر الخداع، ونسبهم لغير آبائهم مع ممارسة أعمال سحرية.
وبعد تحقيقات مطولة، أصدرت المحكمة حكمها بالإعدام تأكيدا لمبدأ العدالة وردعا لكل من تسوّل له نفسه الإضرار بالأبرياء.
مقالات ذات صلةوقالت الداخلية السعودية في بيان: “أقدمت مريم بنت محمد بن حمد المتعب سعودية الجنسية وبمشاركة منصور قايد عبدالله يمني الجنسية على خطف ثلاثة أطفال حديثي الولادة من مأمنهم بالمستشفى، وذلك عن طريق الحيلة والخداع على أمهاتهم، ونسب المخطوفين إلى غير آبائهم، وممارسة #أعمال_السحر_والشعوذة، وقيام منصور بتسهيل مهام مريم المذكورة والتستر عليها في وقائع الخطف بعد علمه بذلك”.
يذكر أن القضية كشفت قبل عامين، حيث تبين أن المتهمة كانت تربي أطفالا مختطفين منذ 20 عاما، قبل أن تثبت الفحوصات الطبية عدم نسبهم لها.
وجددت الوزارة تحذيرها من أن العقاب الشرعي سيلاحق كل من يعتدي على حرمات الناس أو يخل بأمن المجتمع.