شاب متهور يتسلق ناطحة سحاب في لندن.. هذا مصيره المأساوي
تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT
شهدت مدينة لندن حادثة غير عادية عندما قام رجل بتسلق أحد أطول المباني في المدينة، وقد شوهد الرجل وهو يتسلق مبنى ليدنهال، الذي يُعرف أيضًا باسم "مبشرة الجبن"، صباح يوم الجمعة، بينما قام المارة بتصوير المشهد المثير.
ووفقا لموقع “سكاي نيوز”، فوجئ الجميع بالرجل الذي يبدو أنه لم يكن يحمل معدات السلامة اللازمة لتسلق ناطحة السحاب التي يبلغ ارتفاعها 225 مترًا.
وعندما وصل الرجل إلى السطح، تم استدعاء رجال الشرطة الذين قاموا بمواجهته واعتقاله، وأكد كبير المفتشين توم فيشر من شرطة مدينة لندن أن الرجل اعتقل بتهمة التعدي الجسيم على ممتلكات الآخرين بعد تسلقه مبنى ليدنهال.
شاب متهور يتسلق ناطحة سحاب
تم تعزيز الإجراءات الأمنية في المنطقة بعد الحادثة وفتح تحقيق للتحقيق في ظروف وملابسات التسلق غير القانوني.
يعرض تسلق المباني بشكل غير قانوني حياة المتسلقين وحياة الآخرين للخطر، وقد تصاحبه عواقب قانونية جادة. تحث السلطات الجمهور على احترام القوانين والتعليمات الأمنية وعدم المخاطرة بحياتهم وحياة الآخرين من خلال ممارسة أنشطة خطرة غير قانونية.
حوادث سابقة لتسلق مباني مرتفعة
هذا ليس الحادث الأول من نوعه، سبق وتم القبض على رجل بريطاني في سيول بكوريا الجنوبية، وهو في منتصف طريقه لتسلق خامس أطول مبنى في العالم، وهو برج لوتي العالمي المكون من 123 طابقًا.
تعرض الشاب البالغ من العمر 24 عامًا لمواجهة السلطات في الطابق 73 قبل أن يتم إجباره على التخلي عن محاولته ونقله إلى داخل المبنى من خلال مهد الصيانة.
يذكر أن المتسلق في الحادثتين لم يكن يستخدم حبال الأمان، مما يعرض حياته وحياة الآخرين للخطر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: لندن
إقرأ أيضاً:
نقاش بين خالد أبو بكر وراغدة شلهوب: أنتو ظالمين الرجالة
دار نقاش بين المحامي الدولي والإعلامي خالد أبو بكر والإعلامية راغدة شلهوب حول "ليه الزوج بيكون كئيب لما يدخل بيته وبيهزر ويضحك مع أصحابه وزملائه برة الشغل؟".
ومازحها خالد أبو بكر، مقدم برنامج "آخر النهار"، عبر قناة "النهار"، وقال: "غيري أصحابك، هذا الكلام ليس صحيحا، أنتو ظالمين الرجالة، لأن الرجل رد فعل، والزوجة هي من تجعله يغضب ويضحك، لأنها ملكة البيت، وبالنسبة لصاحب السؤال، فإنه قال قاعدة من دماغه".
وردت عليه راغدة شلهوب، قائلة: "مش من دماغها، 75% من الزوجات يعانين من هذا الأمر، ولكن هناك وجهة نظر أخرى، وهي أن الرجل يحب أن يكون على طبيعته في بيته، وألا يكون مضطرا إلى مسايرة ومجاملة مَن هم حوله، وأحيانا لا يريد الاستماع إلى مشكلات الأسرة، لكنه خارج البيت يكون مضطرا للمسايرة، وأنصح السيدات بتحمل أزواجهن، لأن الرجل يجب أن يكون على راحته في بيته".
أما خالد أبو بكر، فقال: "أولا هذه النسبة ليست صحيحة، ويلزمنا إحصائية حتى نؤكدها، كما يمكننا النظر إلى الأمر من زاوية أخرى، الرجل في بيته يريد تغيير حالته النفسية بدلا من الإرهاق الذي يعانيه بالخارج، وهنا يأتي الدور على الزوجة لأنها ملكة البيت، لأنها تملك كل مفاتيح الرجل".