أعرب الفنان بدر الشعيبي عن سعادته بمشاركته في حفل الكويت على مسرح آرينا، وسعادته بمشاركته الغناء مع الفنان رامي صبري.

ونشر الفنان بدر الشعيبي، عبر حسابه الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» صور تجمعه مع الفنان رامي صبري في الحفل.

وعلق: «شكراً للنجم رامي صبري على كلامك واستقبالك الجميل انا سعيد بأني غنيت معاك في نفس الحفل الجميل انت انسان رائع وصوت عظيم وصاحب نجاحات كبيره متشرف في صادقتك قبل فنك ونورت بلدك يافنان.

. ».

View this post on Instagram

A post shared by BADER بـدر ???????? (@baderalsh3ibiii)

حفل الكويت

بدأ الحفل الثنائي أسرار السعيد وعبد الله مال الله، ويعد هذا الحفل من ضمن فعاليات موسم الكويت، وأشعل الفنان بدر الشعيبي حماس الجمهور في الفاصل الأول من الحفل وقدم العديد من أغانيه منها «تعبت أسال، وترى زهقه، واشفي غليله» وغيرهم من الأغاني.

ومن بعده دخل الفنان أحمد سعد وأشعل الحفل بباقة متنوعة من أغانيه أبرزها: «سكوت سكوت، وإيه اليوم الحلو ده، ووسع وسع، ويا ليالي، ويا عراف» وغير من الأغاني المتنوعة الذي أشعلت حماس الجمهور.

أحمد سعد من حفل الكويت

واختتم الحفل الفنان رامي صبري، وقدم العديد من أغنياته الشهيرة منها: «يمكن خير، خاصمت الشوارع» وغيرها من الأغاني الأخرى.

اقرأ أيضاًرامي صبري عن حفله بالكويت: «أشوفكم تاني قريبا»

على مسرح «أرينا».. محمد حماقي يحيي حفلًا غنائيًا في الكويت 21 سبتمبر

«عمري ما انسى جمالكم».. تامر حسني يوجه رسالة لجمهوره بعد حفل الكويت (فيديو)

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: أحمد سعد الفنان أحمد سعد الفنان بدر الشعيبي الفنان رامي صبري بدر الشعيبي حفل الكويت 2023 حفل الكويت أحمد سعد حفل الكويت رامي صبري رامي صبري حفل الکویت رامی صبری

إقرأ أيضاً:

فنان تجاوز العتمة.. عمار الشريعي صاحب إرث موسيقي خالد في الوجدان العربي

تحل اليوم الأحد، ذكرى رحيل الموسيقار الكبير عمار الشريعي، أحد أهم رموز الموسيقى العربية في النصف الثاني من القرن العشرين، وصاحب مدرسة مستقلة في التلحين والموسيقى التصويرية، استطاع أن يعبر بفنه حدود البصر ليخلق هوية موسيقية أثّرت الوجدان العربي لسنوات طويلة.

وُلد الشريعي في 16 أبريل 1948 بمدينة سمالوط في محافظة المنيا، لأسرة صعيدية عريقة، حفظ في طفولته أجزاء من القرآن الكريم، واكتشف عبر مخارج الحروف وإيقاعاتها حسه الموسيقي المبكر، قبل أن يبدأ العزف على البيانو في سن الثالثة، التحق بمدارس المكفوفين، وتعلم العزف على عدة آلات، كما درس التأليف الموسيقي عبر «هادلي سكول» الأمريكية، والتحق بالأكاديمية الملكية البريطانية، إلى جانب حصوله على ليسانس الآداب من جامعة عين شمس.

بدأ الشريعي مشواره المهني عام 1970 عازفًا على «الأكورديون» ثم «الأورج»، قبل أن يتجه إلى التلحين الغنائي، ليضع عام 1975 أول ألحانه في أغنية "إمسكوا الخشب" لمها صبري.. وخلال سنوات قليلة أصبح أحد أبرز ملحني العالم العربي بأكثر من 150 لحنًا قدّمها لأجيال مختلفة من المطربين.

وفي عالم الموسيقى التصويرية، ترك الشريعي بصمة واسعة امتدت إلى أكثر من 50 فيلمًا سينمائيًا و150 مسلسلًا تلفزيونيًا و20 عملًا إذاعيًا و10 مسرحيات غنائية.. ومن أبرز الأفلام التي حملت توقيعه: (البداية، الشك يا حبيبي، حب في الزنزانة، كتيبة الإعدام، يوم الكرامة، حليم).

أما في الدراما التلفزيونية، فقد رسّخ تترات مسلسلات لا تزال جزءًا من ذاكرة المشاهد العربي، من بينها: (الأيام، دموع في عيون وقحة، رأفت الهجان، أرابيسك، العائلة، الراية البيضا، الشهد والدموع، زيزينيا، أم كلثوم، حديث الصباح والمساء، حدائق الشيطان، ريا وسكينة).

كما امتد حضوره إلى المسرح، مقدّمًا أعمالًا أصبحت علامات في تاريخ المسرح الموسيقي، منها: (رابعة العدوية، الواد سيد الشغال، علشان خاطر عيونك، إنها حقًا عائلة محترمة، الحب في التخشيبة).

وفي عام 1980 أسس فرقة «الأصدقاء» التي جمعت منى عبد الغني وحنان وعلاء عبد الخالق، ساعيًا إلى تقديم لون غنائي جديد يمزج بين الأصالة والمعاصرة ويعكس نبض المجتمع.. واحتضن الشريعي مواهب عديدة، من أبرزهم: (آمال ماهر، ريهام عبد الحكيم، مي فاروق).

وتولى وضع موسيقى احتفاليات أكتوبر للقوات المسلحة بين عامي 1991 و2003، كما شارك في إعداد الاحتفاليات الوطنية الكبرى لسلطنة عمان عامي 1993 و2010، وفي عام 1995 عُيّن أستاذًا غير متفرغ بأكاديمية الفنون، فيما أصبحت أعماله موضوعًا لعدد من رسائل الدكتوراه والماجستير في مصر وفرنسا.

وحصد الموسيقار الكبير عمار الشريعي عشرات الجوائز والتكريمات، من بينها:

- جائزة مهرجان فالنسيا (1986)

- جائزة مهرجان فيفييه بسويسرا (1989)

- وسام السلطان قابوس (1992 و2005)

- وسام الملك عبد الله بن الحسين

- جائزة الحصان الذهبي من إذاعة الشرق الأوسط لـ 17 عامًا متتاليا

- جائزة الدولة للتفوق في الفنون (2005)

اشتهر الشريعي ببرنامجه الإذاعي «غواص في بحر النغم»، الذي كشف فيه أسرار الموسيقى وعمّق وعي الجمهور بالفن.

وفي 7 ديسمبر عام 2012، رحل عمار الشريعي عن عالمنا عن عمر ناهز 64 عامًا، تاركًا وراءه إرثًا موسيقيًا خالدًا يتجاوز حدود الزمن، وشاهدًا على إرادة فنان واجه الإعاقة بعقل نيّر وإبداع لا يشيخ، ليظل اسمه واحدًا من أهم أعلام الموسيقى في العالم العربي.

اقرأ أيضاًدار الأوبرا المصرية تستعد لإحياء ذكرى ميلاد الموسيقار الراحل عمار الشريعي

تكريم اسم الموسيقار الراحل عمار الشريعي بالمسرح القومي

في ذكرى ميلاد أشهر صناع تترات المسلسلات.. معلومات عن «عبقري الموسيقى» عمار الشريعي

مقالات مشابهة

  • عُمان ولبنان.. تعاون ثنائي يُمهِّد لمرحلة جديدة من الشراكة الاستراتيجية والاقتصادية
  • أسطورة ليفربول يوجه رسالة عاطفية لـ صلاح: " استمتع بتمثيل بلدك"
  • فنان تجاوز العتمة.. عمار الشريعي صاحب إرث موسيقي خالد في الوجدان العربي
  • بمشاركة 200 فنان من 9 دول .. افتتاح الدورة الثالثة لمهرجان المنيا الدولي للمسرح
  • محمد عبده بالطرب الأصيل تسيد حفلات موسم الرياض
  • النجم اللبناني رامي عياش يحيي حفل زفاف فخم بحضور نجوم الفن المصري
  • نصري: الجزائر تملك مستوى عالي.. ويمكنها تقديم أفضل مستوى مع الأرجنتين
  • أول ظهور بعد أزمته الصحية.. تفاصيل الحفل المقبل لـ تامر حسني
  • عمرو دياب الأفضل في 2025.. تفاصيل
  • أول تعليق لـ رامي جمال بعد طرح ألبوم «مطر ودموع»