كلمة عن حرب أكتوبر للاذاعة المدرسية مختصرة وجاهزة 2023 ، حيث يبحث طلاب المدارس في هذه الأثناء حول كلمة عن حرب أكتوبر سواء للاذاعة المدرسية أو غيرها.

ونستعرض لكم في هذه السطور من وكالة سوا الاخبارية كلمة عن حرب أكتوبر 1973 و كلمة عن حرب أكتوبر للاذاعة المدرسية مختصرة و مقدمة جميلة عن حرب أكتوبر .

حرب أكتوبر 1973

في البداية، قبل أن نقدم كلمة عن حرب أكتوبر للإذاعة المدرسية، دعونا نلقي نظرة على خلفية هذا الحدث التاريخي.

حرب أكتوبر 1973 كانت نزاعًا عسكريًا قويًا ومهمًا جدًا، حيث اندلعت بين دولة إسرائيل ودولتي مصر وسوريا في السادس من أكتوبر عام 1973. وتعرف هذه الحرب أيضًا بحرب الاستنزاف أو حرب رمضان أو حرب أكتوبر، وهي ثالث حرب تجمع بين إسرائيل والدول العربية بعد حرب 1948 وحرب 1967.

الهدف الرئيسي لمصر وسوريا في هذه الحرب كان استعادة الأراضي التي خسروها خلال حرب 1967، وتحديداً هضبة الجولان وسيناء التي احتلها الاحتلال الإسرائيلي. اندلعت الحرب في السادس من أكتوبر 1973، وهذا التاريخ يُعرف أيضًا بـ "يوم القدس " في العالم الإسلامي.

كلمة عن حرب أكتوبر للاذاعة المدرسية مختصرة بدأت الحرب بهجوم مفاجئ من قبل مصر وسوريا على إسرائيل، حيث شنوا هذا الهجوم في وقت الفجر على الشريط الحدودي المصري مع إسرائيل، وكانت هذه الحرب مأساة حقيقية، وشهدت معارك عنيفة وتضحيات كبيرة من الجانبين.

إن فهم هذه الحرب وأهميتها في التاريخ العربي والإسرائيلي يساهم في إلقاء نظرة عميقة على الصراعات والتحديات في المنطقة. تُظهر حرب أكتوبر درسًا في الصمود والعزيمة وأهمية الوحدة بين الشعوب من أجل تحقيق العدالة واستعادة الأراضي المحتلة.

اقرأ أيضاً: كلمة عن حرب أكتوبر 1973 - ماذا قيل في اكتوبر ؟

كلمة عن حرب أكتوبر للاذاعة المدرسية مختصرة

أعزائي المستمعين والمستمعات،

مقدمة جميلة عن حرب أكتوبر اليوم نريد أن نلقي نظرة سريعة على حدث تاريخي هام جدًا، وهو حرب أكتوبر 1973. إن حرب أكتوبر هي حرب نشبت بين دولة إسرائيل ودولتي مصر وسوريا في السادس من أكتوبر عام 1973.

هذه الحرب كانت نتيجة للرغبة في استعادة الأراضي التي فقدها مصر وسوريا خلال حرب عام 1967، واندلعت الحرب بشكل مفاجئ على الاحتلال الإسرائيلي، وقامت مصر وسوريا بشن هجومين في نفس اليوم.

كلمة عن حرب أكتوبر للاذاعة المدرسية مختصرة رغم تحقيق بعض التقدم في معارك البداية، إلا أن الحرب انتهت بوقت قصير نسبيًا بوساطة دولية. لكنها تركت تأثيرات كبيرة على الصراع في الشرق الأوسط وأثرت على العلاقات بين الدول المتورطة.

من الجدير بالذكر أن حرب أكتوبر قد أظهرت قوة الإرادة الإنسانية والقدرة على تحقيق الأهداف، وكانت درسًا في الصمود والتحدي. ولليوم، تظل هذه الحرب تذكيرًا بأهمية البحث عن السلام والحوار كأدوات لحل النزاعات.

نأمل أن نستفيد جميعًا من هذه الدروس التاريخية للسعي نحو عالم يسوده السلام والاستقرار… شكرًا لاستماعكم.

كلمة عن حرب أكتوبر للاذاعة المدرسية مختصرة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أساتذتي الكرام، أصدقائي الأعزاء، 

اليوم نأخذكم في رحلة تاريخية قصيرة إلى حدث مهم في تاريخنا العربي والإسرائيلي، حرب أكتوبر 1973، إن هذه الحرب تعد واحدة من أبرز الأحداث التي شهدتها المنطقة في القرن العشرين.

كلمة عن حرب أكتوبر للاذاعة المدرسية مختصرة في السادس من أكتوبر عام 1973، اندلعت حرب بين دولة إسرائيل ودولتي مصر وسوريا. وقد أُطلق عليها عدة أسماء مثل "حرب الاستنزاف" و"حرب رمضان"، ولكن الأهم من ذلك، هي حرب أكتوبر.

هدفت هذه الحرب إلى استعادة الأراضي المحتلة التي خسرتها مصر وسوريا في حرب 1967، وهما هضبة الجولان وسيناء، التي احتلتها إسرائيل في تلك الحرب.

كلمة عن حرب أكتوبر للاذاعة المدرسية  بدأت الحرب بهجوم مفاجئ من قبل مصر وسوريا على إسرائيل، وشهدت معارك عنيفة وتضحيات جسيمة من الجانبين.

رغم أن الحرب انتهت بوقت قصير نسبيًا، إلا أنها تركت تأثيرات كبيرة على التوترات في المنطقة وعلى العلاقات بين الدول المتورطة. ولا تزال هذه الحرب تذكيرًا دائمًا بأهمية البحث عن السلام والحوار كأدوات لحل النزاعات.

إن حرب أكتوبر درس في الصمود والعزيمة، وتذكير بأهمية الوحدة بين الشعوب من أجل تحقيق العدالة والكرامة، وفي هذا العالم المعقد الذي نعيش فيه، يجب أن نحمل هذه الدروس معنا ونعمل جميعًا من أجل بناء عالم أكثر سلامًا وتفاهمًا.

شكرًا لاستماعكم، ولنتعاون جميعًا من أجل تحقيق السلام والاستقرار في المستقبل.

وفي الختام نكون عرضنا لكم في هذه السطور من وكالة سوا الاخبارية كلمة عن حرب أكتوبر للاذاعة المدرسية مختصرة  و كلمة عن حرب أكتوبر 1973 و ماذا قيل في اكتوبر وعبارات عن حرب أكتوبر.

المصدر : وكالة سوا- وكالات

المصدر: وكالة سوا الإخبارية

كلمات دلالية: حرب أكتوبر مصر وسوریا فی حرب أکتوبر 1973 هذه الحرب من أجل فی هذه

إقرأ أيضاً:

قرار سري بتكثيف الاستيطان على الحدود مع الأردن وسوريا ضمن خطة الحارس الجديد

كشفت صحيفة "إسرائيل اليوم" أن المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر، "الكابينت" صادق على خطة منظمة تحت اسم "الحارس الجديد"، لتكثيف الاستيطان على الحدود الشرقية مع الأردن، والشمالية الشرقية مع سوريا.

وقالت الصحيفة، إن الحكومة أقرت إنشاء 11 نقطة استيطانية جديدة، تتوزع على جبل الشيخ، وهضبة الجولان وحتى وادي عربة على الحدود الأردنية، وتهدف إلى "تغيير الطريقة التي تتعامل فيها إسرائيل مع حدودها".

وتسعى الحكومة من خلال المستوطنات الجديدة إلى "خلق مجالات حراسة في المستوطنات تمنع حدوث أي هجمات محتملة على غرار ما جرى في السابع من أكتوبر على حدود غزة".

وستبدأ الخطة من أقصى الشمال الشرقي لدولة الاحتلال، وستكون في سفوح جبل الشيخ، إلى جانب نقاط استيطانية أخرى في مجدل شمس الدرزية، بالجولان السوري المحتل.

وستقام في هضبة الجولان، مستوطنتين ستعززان جوهريا الاستيطان في شمال الهضبة، الأولى ستكون شرقي منطقة "مروم غولان" و"عين زيفان"، قبالة القنيطرة وعلى مسافة غير بعيدة من مستوطنة "عيمق هبكا".


أما الثانية فتقع بين مستوطنات، "الونيه هبشان" و"كيشت"، وتهدف إلى جعل هاتين المستوطنين حصينتين، أمام أي هجوم من جهة غور الأردن.

وسيجري إنشاء مستوطنات أخرى قرب طمون، وتياسير، في الضفة الغربية المحتلة، وتحديدا في الجهة الشرقية منها، تحت ذريعة وقف عمليات تهريب الأسلحة، إلى جانب مستوطنات أخرى في جنوب البحر الميت، وتهدف إلى ربط مستوطنات قديمة قائمة ببعضها البعض.

وكانت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، قال الثلاثاء، إن المجلس الوزاري المصغر للشؤون السياسية والأمنية "الكابينت" صادق "سرا" على بناء 22 مستوطنة جديدة على أراضي الفلسطينيين بالضفة الغربية المحتلة.

وذكرت الصحيفة أن الكابينت "صادق سرا (دون تحديد تاريخ) على إقامة 22 مستوطنة جديدة في يهودا والسامرة (التسمية اليهودية للضفة الغربية)".

وأشارت إلى أن القرار يشمل إعادة إنشاء مستوطنتي "حومش" و"سانور" اللتين فُككتا سابقا في إطار خطة "فك الارتباط" عن قطاع غزة.

وتابعت الصحيفة: "الاقتراح تمت المصادقة عليه بمبادرة وزير الجيش يسرائيل كاتس ووزير المالية بتسلئيل سموتريتش".

ودانت السلطة الفلسطينية، الثلاثاء، مصادقة الاحتلال على بناء 22 مستوطنة جديدة في الضفة الغربية المحتلة، واعتبرت ذلك "تصعيدا خطيرا يجر المنطقة إلى دوامة عنف وعدم استقرار".

وقال متحدث الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة إن "مصادقة حكومة الاحتلال سرا على إقامة 22 مستوطنة جديدة في الضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية، يشكل تصعيدا خطيرا، وتحديا للشرعية الدولية والقانون الدولي".

وأوضح في تصريح صحفي، نقلته وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"، أن التصعيد الإسرائيلي يعد "محاولة للاستمرار في جر المنطقة إلى دوامة العنف وعدم الاستقرار"، مذكّرا بأن "الاستيطان جميعه غير شرعي".

وأضاف أن قرار إقامة مستوطنات جديدة "مدان ومرفوض ويخالف بشكل صريح جميع قرارات الشرعية الدولية والقانون الدولي".


وفي 12 أيار/ مايو الجاري، صادق الكابينت على استئناف تسجيل ملكية الأراضي في المنطقة "جيم" من الضفة الغربية المحتلة، التي تخضع لسيطرة إسرائيلية كاملة وتشكل نحو 61 بالمئة من مساحة الضفة.

ووقتها، قال وزير الحرب إن القرار "يعيد الاعتبار للاستيطان اليهودي في يهودا والسامرة" ويُفشل "محاولات السلطة الفلسطينية للسيطرة على المنطقة جيم".

وأشار إلى أن تسوية الأراضي ستدار بقيادة وزارة الحرب.

وتم تجميد تسوية الأراضي بالضفة الغربية، والتي بدأت في العهد الأردني، من قبل السلطات الإسرائيلية بعد احتلال الضفة الغربية عام 1967، فيما حصرت اتفاقية أوسلو عمليات التسوية بالنسبة للسلطة الفلسطينية في المناطق "أ" و "ب"ومنعها في المنطقة "ج".

وباستئناف تسجيل الأراضي، ستتولى وحدة "تسجيل الأراضي" التابعة لوحدة تنسيق أعمال الحكومة الإسرائيلية في الضفة، تنظيم وتسجيل ملكية الأراضي في مناطق (ج)، بما في ذلك إصدار أذونات البيع وجباية الرسوم والإشراف على إجراءات التسجيل، مقابل منع السلطة الفلسطينية من أداء مهامها في هذه المناطق.

وصنفت اتفاقية أوسلو 2 (1995) أراضي الضفة 3 مناطق: "أ" تخضع لسيطرة فلسطينية كاملة، و"ب" تخضع لسيطرة أمنية إسرائيلية ومدنية وإدارية فلسطينية، و"ج" تخضع لسيطرة مدنية وإدارية وأمنية إسرائيلية وتشكل الأخيرة نحو 61 بالمئة من مساحة الضفة.

وفي 19 تموز/ يوليو 2024، قالت محكمة العدل الدولية، خلال جلسة علنية في لاهاي، إن "استمرار وجود دولة إسرائيل في الأرض الفلسطينية المحتلة غير قانوني".

وشددت أن للفلسطينيين "الحق في تقرير المصير" وضرورة "إخلاء المستوطنات الإسرائيلية القائمة على الأراضي المحتلة".

ومنذ أن بدأت الإبادة الجماعية بقطاع غزة في 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، تكثف "إسرائيل" جرائمها لضم الضفة الغربية إليها، لا سيما عبر الهدم وتهجير الفلسطينيين وتوسيع الاستيطان، وفق السلطات الفلسطينية.

مقالات مشابهة

  • وزير التعليم: توزيع «البوكليت» التعليمي مع الكتب المدرسية بداية من العام المقبل
  • قرار سري بتكثيف الاستيطان على الحدود مع الأردن وسوريا ضمن خطة الحارس الجديد
  • ذهبيتان تثيران جدلًا كبيرًا.. رياضيّة عابرة جنسياً تشعل الجدل في بطولة كاليفورنيا المدرسية
  • محافظ أسيوط يشهد الحفل الختامي لأنشطة مدارس المستقبل ويفتتح المعرض السنوي للأنشطة المدرسية
  • ترقب لاقتراحات أورتاغوس.. وسوريا تخطف أولوية لبنان
  • أسلحة ومخدرات.. ماذا يجري بين لبنان وسوريا؟
  • 60 شهيدًا في غزة اليوم.. وارتفاع حصيلة ضحايا الحرب الإسرائيلية إلى 54381 شهيدًا منذ أكتوبر 2023
  • خمسة ملفات أمنيّة عالقة بين لبنان وسوريا
  • 50 ألف طفل في غزة قتلوا أو أصيبوا منذ أكتوبر 2023
  • أكثر من 50 ألف طفل في غزة قتلوا و أصيبوا منذ بدء الحرب