زلزال يضرب بركان كامبي فليغري الإيطالي للمرة الثانية خلال أيام
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
ضرب زلزال بقوة 4 درجات منطقة كامبي فليغري البركانية غرب نابولي الإثنين، وهو الأخير في حلقة من الزلازل التي سُجلت في الأيام الأخيرة، حسبما أعلن مسؤولون.
والزلزال الذي وقع بعيد الساعة العاشرة مساء التوقيت المحلي لم يتسبب في وقوع إصابات أو أضرار، وفق ما ذكرت وكالة الحماية المدنية على منصة إكس. لكنه أثار الهلع بين الأهالي الذين نزلوا إلى الشارع.
ويعيش نصف مليون شخص في كامبي فليغري الذي أطلق آخر مرة الحمم والرماد والصخور في 1538. وتشهد المنطقة المحيطة بالبركان منذ الأيام القليلة الماضية نشاطًا زلزاليًا متزايدًا.
شاهد: هزة طفيفة تضرب ولاية ملاطية التركية تعيد للسكان ذكريات الزلزال المدمرزلزال بقوّة 6,1 درجات متبوع بهزة ارتدادية عنيفة يضرب بوغوتا الكولومبيةشاهد: رغم كارثة الزلزال.. مراكش المغربية تحتفل باليوم العالمي للسياحة على طريقتها الخاصةالأربعاء الماضي سُجل زلزال بقوة 4,2 درجات هو الأقوى في المنطقة منذ 40 عامًا. وحذر مدير معهد الزلزال ماريو دي فيتو من "احتمال وقوع زلزال أكثر قوة" في المستقبل القريب.
المصادر الإضافية • أ ف ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية صربيا تعلن خفض عدد جنودها على الحدود مع كوسوفو إلى الوضع "الطبيعي" وواشنطن ترحب شاهد: واحة جنات الجزائرية تفتح أحضانها لعشاق الصحراء الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي يترشّح لولاية رئاسية ثالثة في انتخابات نهاية العام ثوران بركاني نابولي إيطاليا حوادث زلزالالمصدر: euronews
كلمات دلالية: ثوران بركاني نابولي إيطاليا حوادث زلزال فرنسا تغير المناخ نزاع مسلح مصر سياسة أسلحة النيجر أوكرانيا تاريخ الشرق الأوسط انتخابات حماية البيئة فرنسا تغير المناخ نزاع مسلح مصر سياسة أسلحة النيجر کامبی فلیغری یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
زلزال يهزّ باليك أسير التركية
ضرب زلزال بقوة 3.5 درجات مساء اليوم منطقة إردك التابعة لولاية باليك أسير شمال غرب تركيا، في حدث أثار قلق السكان وشُعر به في المناطق المجاورة.
عمق الزلزال 12 كيلومترًا
ووفق بيان صادر عن إدارة الكوارث والطوارئ التركية (AFAD)، وقع الزلزال عند الساعة 20:53 مساءً، على عمق 12 كيلومترًا تحت سطح الأرض.
اقرأ أيضاكارثة على الطرقات في تركيا خلال أيام العيد
الإثنين 09 يونيو 2025فيما أعلنت مرصد قنديللي أن قوة الزلزال بلغت 3.6 درجة، أي أعلى بقليل من التقدير الأولي لـ AFAD.