((عدن الغد )) خاص

دعت الاخت سميره احمد البونه عضو رئاسة مجلس الحراك الثوري بالعاصمة عدن الجهات الرسمية والمكونات والقيادات الجنوبية الى سرعة التدخل واسعاف القيادية بالحراك الجنوبي الاستاذة ليلى محسن الكثيري رئيسة الحراك الجنوبي للقوى التحررية الى الخارج باسرع وقت لتلقى العلاج.
وقال الاخت سميرة في تصريح للوسائل الاعلامية (( زرت اليوم الاستاذة ليلى محسن الكثيري التي تم اسعافها قبل نحو خمسة ايام لمستشفى السعيدي بدار سعد بالعاصمة عدن بتكليف من رئيس المجلس الاعلى للحراك الثوري الاستاذ فؤاد راشد ووجدتها في حالة صحية حرجة وهو ما يتطلب نقلها الى الخارج لتلقي العلاج وادعو كل القيادات والمكونات الجنوبية والجهات الرسمية في الدولة الى التدخل الانساني وان تاخير نقلها يفاقم ازمتها الصحية )) .

المصدر: عدن الغد

إقرأ أيضاً:

8 شهور من الجوع.. ليلى سويف تذبل من أجل الإفراج عن علاء عبد الفتاح (شاهد)

دخلت والدة الناشط السياسي المصري المعتقل علاء عبد الفتاح،  الأكاديمية ليلى سويف، مرحلة صحية توصف بـ"الحرجة" بعد إضراب عن الطعام استمر لثمانية أشهر متواصلة، في محاولة للضغط على السلطات المصرية للإفراج عن نجلها، الذي أنهى مدته منذ أيلول/ سبتمبر 2024 دون أن يتم الإفراج عنه حتى الآن.

وظهرت سويف، البالغة من العمر 69 عامًا، في حالة إعياء شديد ونقص واضح في الوزن، خلال صورة نشرتها ابنتها منى سيف، على صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك"، معلّقة: "هل رأيتم صورة أمي؟ أمي تحتضر... أي شخص لديه عيون مفتوحة وقلب صادق سيرى ذلك. أمي حرمت جسدها من التغذية منذ أن أتمّ علاء عقوبته كاملة دون إطلاق سراحه".

وكانت سويف قد انتقلت لإضراب كلي عن الطعام أثناء وجودها في بريطانيا، ما استدعى نقلها للمستشفى بعد تدهور حالتها الصحية في اليوم الـ149 من الإضراب، ولاحقًا، وبعد اتصال بين رئيس الوزراء البريطاني، كير ستارمر، ورئيس النظام المصري، عبد الفتاح السيسي، خفّفت من إضرابها ليصبح جزئيًا، مكتفية بتناول نحو 300 سعرة حرارية يوميًا من خلال سوائل طبية.



ومساء السبت الماضي، عادت سويف إلى القاهرة، قادمة من لندن، وتمكّنت من زيارة ابنها علاء في سجن وادي النطرون، لكن الزيارة اقتصرت على التواصل من خلف حاجز زجاجي دون تلامس مباشر. فيما قالت الأسرة إنّ: "الوضع الصحي لكل من علاء ووالدته في تدهور مستمر، وسط ما وصفوه بـ"الإهمال الطبي والانتقام السياسي المستمر".


جرّاء ذلك، تحول منزل العائلة في حي المهندسين بمحافظة الجيزة إلى مركز لتضامن النشطاء والحقوقيين، الذين يترددون عليه يوميًا لدعم الأسرة؛ وذلك في وقت تشير فيه منى سيف إلى خشيتها أن يكون هذا "آخر عيد ميلاد لوالدتها معهم"، بعد أن أتمّت ليلى سويف عامها التاسع والستين الخميس الماضي.



ويذكر أن عبد الفتاح، أحد النشطاء في ثورة يناير 2011، كان قد أوقف في أيلول/ سبتمبر 2019، وحكم عليه بالسجن خمس سنوات، أتمّها بالكامل، إلا أن الإفراج عنه لم يتم بعد. وتؤكد الأسرة أن استمرار احتجازه "مخالف للدستور والقانون المصري، ويمثل سابقة خطيرة في التلاعب بالقضاء لأغراض سياسية وانتقامية."

إلى ذلك، تستمر المطالبات الدولية والمحلية للإفراج عنه، وسط تجاهل رسمي، رغم تكرار النداءات من مسؤولين بريطانيين ومؤسسات حقوقية عالمية. علاء يحمل الجنسية البريطانية إلى جانب المصرية، وكانت لندن قد مارست ضغوطًا في وقت سابق للتدخل الدبلوماسي من أجل إنهاء محنته.

مقالات مشابهة

  • قوّات الاحتلال تتوغّل في ريف القنيطرة الجنوبي السوري وتخطف مواطنَيْن
  • الهويدي: دعم الهلال ضروري والقادم يتطلب تفكيرًا متأنيًا.. فيديو
  • بالفيديو.. صلاح محسن يسجل في الأهلي ويرفض الاحتفال
  • صلاح محسن يسجل الهدف الأول للمصري في شباك الأهلي
  • عاجل | الجبهة الداخلية الإسرائيلية: صفارات إنذار في نير يتسحاك وسوفا بغلاف غزة الجنوبي
  • بعد زفافها.. ليلى زاهر توجه رسالة لـ رنا رئيس «صورة»
  • محافظ الإسماعيلية يترأس اللجنة العليا للوظائف القيادية والإدارة الإشرافية
  • وزير التموين: التحول للدعم النقدي يتطلب تطبيق منظومة الكارت الموحد بالكامل
  • 8 شهور من الجوع.. ليلى سويف تذبل من أجل الإفراج عن علاء عبد الفتاح (شاهد)
  • ندوة تناقش دور مؤسسات المجتمع في تنمية المهارات القيادية للطلبة