كتب- أحمد السعداوي:

التقى الفريق مهندس كامل الوزير، وزير النقل، السفير الفرنسي بالقاهرة مارك باريتي؛ لبحث تدعيم التعاون بين الجانبين في مجالات النقل المختلفة.

وأشاد الوزير، حسب بيان الوزارة اليوم الأربعاء، بالتعاون الإيجابي بين الجانبين في تنفيذ عدد من المشروعات في مجالات السكك الحديدية ومترو الأنفاق، والتعاون بين الوزارة وعدد من الشركات الفرنسية لتنفيذ مشروعات عملاقة في مصر؛ مثل التعاون القائم مع شركة فينسي الفرنسية في إنشاء الخط الثالث للمترو، والتعاون المخطط مع ألستوم الفرنسية لإنشاء مجمع صناعي بمدينة برج العرب بالإسكندرية لتوطين كل صناعات السكك الحديدية المختلفة (وحدات متحركة- أنظمة كهروميكانيكية "إشارات/ اتصالات/ قوى كهربائية/ نظم تحكم) والمخطط توقيع العقد الخاص به في مؤتمر TRANSMEA2023 ، نوفمبر 2023.

وأشار وزير النقل إلى أن هذا العقد يعتبر أحد أهم العقود بين الجانبين وخطوة عملاقة في مجال التعاون المشترك في قطاع النقل.

وأشاد الوزير بالتعاون القائم بين وزارة النقل في مجال إدارة وتشغيل عدد من مشروعات النقل؛ مثل شركة RATP الفرنسية التي تقوم بإدارة وتشغيل الخط الثالث للمترو والقطار الكهربائي الخفيف، وشركة CMA التي تقوم بإدارة وتشغيل محطة تحيا مصر متعددة الأغراض بميناء الإسكندرية، مؤكدًا أن هذا التعاون المثمر بين الجانبين في مجال النقل يجسد العلاقات القوية بين مصر وفرنسا والشعبين المصري والفرنسي والرئيسيين المصري والفرنسي الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس جمهورية مصر العربية، والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.

وأكد السفير الفرنسي بالقاهرة سعادته بزيارة وزارة النقل المصرية في العاصمة الإدارية الجديدة التي وصفها بأنها عمل هندسي يدعو للإبهار.

ووجه السفير الفرنسي الشكر إلى وزير النقل على التعاون المثمر بين الجانبين في مجال النقل، مؤكدًا أن هناك شراكة استراتيجية قوية بين مصر وفرنسا تحت قيادة الرئيس السيسي والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، وأن مجال النقل يعتبر عنصرًا رئيسيًّا ومهمًّا في هذه الشراكة، وأن الجانب الفرنسي فخور بهذا التعاون مع الجانب المصري وبمشاركة فرنسا في تطور وازدهار البنية التحتية والنقل في مصر.

واستعرض الجانبان تقدم الأعمال في عدد من المشروعات المشتركة الجاري تنفيذها؛ مثل مشروع توريد 55 قطارًا مكيفًا جديدًا للخط الأول للمترو، والذي يدخل ضمن خارطة الطريق المشتركة لمشروعات مترو الأنفاق بين وزارة النقل المصرية ووزارة الاقتصاد والمالية الفرنسية؛ حيث تم اعتماد الألوان للشكل الداخلي والخارجي للقطارات، وتم مراجعة التصميمات المبدئية للأنظمة ومعدات القطارات، وجار حاليًّا عقد اجتماعات للمختصين من الجانبين لمناقشة التصميمات التفصيلية؛ تمهيدًا لبدء أعمال الاختبارات الأولية لأجزاء القطارات بالمصنع، وتم التباحث حول آخر المستجدات الخاصة بمشروعي كهربة خط سكة حديد وتحويه إلى مترو وإعادة تأهيل ترام الرمل؛ حيث تسهم الوكالة الفرنسية بجزء من تمويل المشروعَين.

وشهد وزير النقل والسفير الفرنسي بالقاهرة، عقب الاجتماع، توقيع مذكرة تفاهم بشأن المرحلة الثانية من دراسات الخط السادس بين الهيئة القومية للأنفاق واتحاد الشركات الاستشارية الفرنسية (إيجيس ريل- سيتك) بقيادة شركة "إيجيس ريل" الفرنسية؛ حيث قام بتوقيع المذكرة من جانب الهيئة القومية للأنفاق الدكتور طارق جويلي رئيس مجلس إدارة الهيئة، ومن جانب الشركة الفرنسية محمد بن مسعود ممثلاً عن شركة "إيجيس ريل"، وماتيو أوجيرو ممثلاً عن شركة "سيتك".

وأشار وزير النقل إلى أن تمويل هذه المرحلة من الدراسات يأتي ضمن خارطة الطريق الموقعة بين وزارة المالية والاقتصاد الفرنسية ووزارة النقل المصرية والمتضمن قيام الخزانة الفرنسية بتمويل هذه الدراسة بمنحة بقيمة 8 ملايين يورو، إضافة إلى أن التعاون في هذه المرحلة يأتي في إطار دعم ‏العلاقات بين البلدين التي تقوم على روابط تاريخية عميقة تستند إلى الصداقة والثقة المتبادلة.

وأضاف الوزير أن توقيع هذه المذكرة لتنفيذ المرحلة الثانية من دراسة الخط السادس ومدتها 18 شهرًا تأتي كاستمرارية للمرحلة الأولى من الدراسة؛ لإعداد الدراسات التفصيلية والتصميم المبدئي ومتطلبات المشروع والمواصفات الفنية ومستندات الطرح للمشروع وتقييم عروض المقاولين، وإنهاء التعاقد لكل من الأعمال المدنية وأعمال الأنظمة والسكة والوحدات المتحركة، كما سيقوم الاستشاري بإعداد وتجميع المستندات، والتي ستكون مطلوبة للاتفاق بين الحكومتَين لاستراتيجية تمويل المشروع.

وأكد الوزير أن تنفيذ الخط السادس للمترو يأتي ضمن خطة وزارة النقل لتنفيذ توجيهات القيادة السياسية باستكمال شبكة خطوط مترو الأنفاق، إحدى أهم وسائل النقل الجماعي الأخضر صديق البيئة؛ والذي يمتد في مسار موازٍ للخط الأول "العمود الفقري" ‏للشبكة لتخفيف العبء عنه، وتسهيل حركة تنقل المواطنين؛ حيث يمتد من منطقة الخصوص عند مخرج 18 من الطريق الدائري حتى المعادي الجديدة بطول 34 كم، ويشتمل على 26 محطة ويتبادل خدمة نقل الركاب مع الخط الأول في محطة الدمرداش، ومع الخط الثالث في محطة العباسية، ومع الخط الرابع في محطة مجرى العيون، ومن المخطط تنفيذ وصلة مفردة بطول 3.4 كم (عدد 3 محطات) من منطقة الستالايت حتى منطقة ورشة عمرة الخط الأول بطرة البلد.

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: طوفان الأقصى نصر أكتوبر الانتخابات الرئاسية حريق مديرية أمن الإسماعيلية أسعار الذهب فانتازي الطقس مهرجان الجونة السينمائي أمازون سعر الدولار أحداث السودان سعر الفائدة الحوار الوطني الخط السادس للمترو فرنسا مهندس كامل الوزير مجالات النقل بین الجانبین فی وزارة النقل الخط السادس وزیر النقل فی مجال عدد من

إقرأ أيضاً:

التعليم توقع مذكرة تفاهم مع مؤسسة "السويدي إلكتريك" لإدارة وتشغيل مراكز التميز (CoC) في الطاقة المتجددة

وقعت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، اليوم، مذكرة تفاهم مع مؤسسة السويدي إلكتريك لإدارة وتشغيل مراكز التميز (CoC) في قطاع الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة؛ بتمويل من بنك التعمير الألماني والاتحاد الأوروبي، وذلك في إطار جهود الدولة لتعزيز التعليم الفني وربطه باحتياجات سوق العمل.

وقد وقع مذكرة التفاهم من جانب الوزارة الدكتور أيمن بهاء الدين نائبًا عن وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، والأستاذة حنان الريحاني، عضو مجلس إدارة مؤسسة السويدي إلكتريك، والرئيس التنفيذي لأكاديمية السويدي الفنية نيابة عن المهندس أحمد السويدي رئيس مجلس إدارة مجموعة السويدي.

وتأتي هذه الشراكة ضمن أنشطة مشروع دعم التعليم الفني في مجال الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة (TEREEE)  الممول من الحكومة المصرية، والحكومة الألمانية بهدف دعم التعليم الفني وتعزيز فرص العمل للشباب المصري في قطاع الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة، وبناء القدرات الفنية والبشرية في التعليم الفني في قطاع الطاقة المتجددة بمصر من خلال إنشاء ثلاثة مراكز تميز (CoC)جديدة وتأهيل المدارس الثانوية الفنية القائمة، وهو ما يجسد التزام الدولة بتمكين القوى العاملة الفنية وتزويدها بالمهارات اللازمة للحصول على فرص عمل لائقة.

وأكد الدكتور أيمن بهاء الدين نائب وزير التربية والتعليم، في كلمته التي ألقاها نيابة عن السيد/ محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، أن هذا الحدث يركز على أولوية رئيسية للوزارة وهي الدور الحيوي للتعليم الفني في دعم قطاع الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة كأحد دعائم الاقتصاد.

وأشار نائب الوزير إلى أن التحول العالمي نحو الطاقة النظيفة والمتجددة أصبح اتجاهًا لا يمكن إنكاره، حيث تسرّع دول العالم جهودها للابتعاد عن المصادر التقليدية، والاتجاه نحو بدائل أكثر استدامة، موضحًا أن جوهر هذا التقدم يكمن في التعليم الفني، فهو الأساس لإعداد قوة عاملة ماهرة قادرة على تشغيل وتطوير التقنيات الحديثة، ولهذا السبب، أطلقت الوزارة، بالتعاون مع شركائها من البنك الألماني للتنمية (KfW) والاتحاد الأوروبي، مشروع “التعليم الفني في مجال الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة”.

وأضاف نائب الوزير أن هذا المشروع يهدف إلى إنشاء ثلاثة مراكز تميز متخصصة في مجالي الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة، موضحًا أن هذه المراكز تعد بمثابة مدارس فنية حديثة وعالية الجودة، مزودة بأحدث الأدوات والبرامج التدريبية التي تتماشى مع احتياجات سوق العمل، موضحًا أن هذا المشروع يتضمن أيضًا تطوير مناهج قائمة على الجدارات، وإنشاء ورش عمل ومعامل مجهزة بالكامل، إلى جانب تدريب شامل للمعلمين والمدربين، وتمثل مراكز التميز نموذجًا جديدًا للتفوق في التعليم الفني، حيث صُمم كل مركز ليكون بمثابة منارة في مجاله، يجمع بين المعرفة والمهارات وفرص التدريب تحت سقف واحد، وعلاوة على التعليم النظامي، ستوفر هذه المراكز خدمات التعلم المستمر والدعم المهني للمساهمة في النمو المستدام لهذا القطاع.

وأوضح الدكتور أيمن بهاء الدين أنه من خلال هذا التعاون، نضمن حصول الطلاب على تدريب عملي فعّال، وأن يكون تعليمهم في الفصول الدراسية مرتبطًا ارتباطًا وثيقًا بالتطبيقات الواقعية، مضيفًا أن مؤسسة السويدي للكهرباء تلعب دورًا رياديًا في مراكز التميز بمجال الطاقة المتجددة، كما أن الخبرة الطويلة لمؤسسة السويدي التي تمتد لأكثر من 12 عامًا في التعليم الفني أثمرت عن العديد من قصص النجاح، وأجيال من الخريجين المؤهلين الذين يساهمون حاليًا في الصناعة المصرية، وجعلهم إيمانهم بالاستثمار في التعليم من أهم شركاء الوزارة في رفع جودة التعليم الفني وأثره على مستوى الجمهورية.

ومن جهته، أكد الدكتور عمرو بصيلة، رئيس الإدارة المركزية لتطوير التعليم الفني ومدير وحدة تشغيل وإدارة مدارس التكنولوجيا التطبيقية، أن توقيع أول مركز للتميز للطاقة المتجددة بالتعاون مع الشريك الاستراتيجي، مؤسسة السويدي إلكتريك، وبمساندة شركاء التنمية من بنك التعمير الألماني والاتحاد الأوروبي، يعد خطوة هامة نحو تعزيز التكامل بين تطوير التعليم الفني وتنمية قطاع الطاقة المتجددة، مما يفتح آفاقًا جديدة لدعم الاقتصاد الوطني وتوفير فرص التدريب والتوظيف للشباب المصري.

وفي كلمة ألقتها السيدة كريستيان كورفز، المديرة الأولى لمحفظة المشاريع في بنك التنمية الألماني (KFW)، أكدت خلالها أن التعاون بين ألمانيا ومصر في مجال التعليم الفني والطاقة المتجددة هو نموذج يحتذى به في التنمية المستدامة والشراكة الاستراتيجية القائمة على الثقة المتبادلة والرؤية المشتركة، مؤكدة استمرار دعم بنك التنمية الألماني، لشركائه في مصر من أجل تعليم أكثر فعالية واستدامة.

ومن جهتها، أعربت الأستاذة حنان الريحاني، عضو مجلس إدارة مؤسسة السويدي إلكتريك ومديرة أكاديمية السويدي الفنية، عن سعادتها بالشراكة الممتدة مع الوزارة في دعم التعليم الفني وربطه بالصناعة، مشيرة إلى أن بداية الرحلة كانت عام 2011، حين تم إنشاء أول مدرسة تابعة لمؤسسة السويدي في مجال صناعة الكابلات والتعليم المزدوج، بهدف استراتيجي وتنموي لتوفير عمالة فنية مؤهلة تلبي احتياجات السوق والمصانع، مؤكدة أن استراتيجية المؤسسة تستهدف تعزيز ربط مراكز التميز باحتياجات سوق العمل وتحقيق معايير الجودة والكفاءة، بما يسهم في تمكين الشباب وتوفير فرص تدريب وتشغيل حقيقية.

ومن جانبه، أكد السيد هولجر إيللي رئيس التعاون التنموي في سفارة جمهورية ألمانيا الاتحادية بالقاهرة عمق الشراكة بين البلدين وحرص ألمانيا على دعم رؤية مصر الطموحة للتحول نحو اقتصاد أخضر ومستدام، مؤكدا أهمية دمج القطاع الخاص في عملية التعليم الفني، مشيرًا إلى النموذج الألماني المعروف بـ "النظام المزدوج"، والذي يجمع بين جهود الدولة والقطاع الخاص لضمان توافق المخرجات التعليمية مع احتياجات سوق العمل.

كما أعرب عن سعادته بالتعاون القائم بين المؤسسات الألمانية ووزارة التربية والتعليم والتعليم الفني في مصر، ومشيدًا بالشراكة بين الوزارة ومؤسسة السويدي ممثلين في القطاعين العام والخاص في مصر، مؤكدًا أن هذه الشراكة من شأنها الارتقاء بمستوى التعليم الفني وتخريج كوادر مؤهلة قادرة على قيادة عملية التحول الاقتصادي نحو مستقبل أكثر استدامة.

كما أكدت السيدة أليس بسيلين، رئيس فريق قطاع التنمية البشرية والنمو الشامل لدى بعثة الاتحاد الأوروبي في مصر، أن الاتحاد الأوروبي يعدّ شريكًا استراتيجيًا لمصر في قطاع الطاقة، مشيرة إلى تجربة الاتحاد الأوروبي الناجحة في دعم نموذج مراكز الكفاءة التي تعتمد على 80% من التعليم التطبيقي، مضيفة أن هذه المراكز حققت نتائج ملموسة، بتخريج أكثر من 3500 طالب حتى اليوم، مع نسب توظيف مرتفعة تتجاوز 80%، معربة عن فخرها بمشاركة الاتحاد الأوروبي في دعم مشاريع التعليم الفني والتدريب المهني في مصر، قائلة "شراكتنا مع مصر تعكس نموذجًا لما يجب أن تكون عليه التنمية البشرية الشاملة.

جاء ذلك بحضور عدد من قيادات وزارة التربية والتعليم، وممثلى مؤسسة السويدى اليكتريك، وممثلى بنك التعمير الألمانى، وممثلى الاتحاد الأوروبى.

والجدير بالذكر أن مشروع دعم التعليم الفني في مجال الطاقة يرتكز على محورين رئيسيين هما إنشاء مراكز تميز  (CoC)في مجال الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة (المكون الأول) حيث سيتم إنشاء ثلاثة مراكز تميز (CoC) حديثة تعمل كمنارة تعاون بين مؤسسات التعليم الفني والشركات العاملة في مجالات الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة، وتُقدم هذه المراكز تعليم فني متقدم وتدريبات مهنية متخصصة لإعداد فنيين مؤهلين للتعامل مع التقنيات الحديثة والمنافسة على المستوى المحلي والإقليمي والدولي، وكذلك تأهيل المدارس الفنية الثانوية القائمة (المكون الثاني) الذى يتضمن المشروع تأهيل وصيانة 18 مدرسة فنية ثانوية قائمة وتوفير برامج تدريبية فنية متطورة بما يتماشى مع المعايير العالمية.

مقالات مشابهة

  • الوزير كريم زيدان يمثل الملك محمد السادس في القمة الـ 17 للأعمال الأمريكية-الإفريقية
  • التعليم توقع مذكرة تفاهم مع مؤسسة "السويدي إلكتريك" لإدارة وتشغيل مراكز التميز (CoC) في الطاقة المتجددة
  • توقيع مذكرة تفاهم لدعم مبنى مركز بهلا الثقافي للعلوم والابتكار
  • فرنسا توشح حموشي بأرفع الأوسمة والرباط تشهد توقيع شراكة استراتيجية بين الأمن المغربي والشرطة الفرنسية
  • «التعليم» توقع مذكرة تفاهم مع «السويدي إلكتريك» لتعزيز فرص العمل للشباب
  • الطيران العُماني يوقع مذكرة تفاهم لتعزيز الهوية الترويجية لسلطنة عُمان عالميًا
  • أمير نجران يشهد توقيع مذكرة تفاهم بين مؤسسة الأمير محمد بن فهد للتنمية والجمعية الخيرية للخدمات الاجتماعية بالمنطقة
  • مذكرة تفاهم بين عمان الأهلية وشركة أساس للصناعات الخرسانية
  • وزارة البلدية وجامعة الدوحة للعلوم والتكنولوجيا توقعان مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون في مجالات الأمن الغذائي
  • كامل الوزير: النقل والصناعة قاطرتا التنمية والعمران في الجمهورية الجديدة