الدكتورة رضوى مجدي: الدراما دورها مهم في التوعية بالأمراض النفسية والعصبية
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
قالت الدكتورة رضوى مجدي، نائب مدير مستشفى طب المسنين بجامعة عين شمس، إننا نرحب بالأعمال الدرامية والسينمائية التي تتناول في موضوعاتها الأمراض النفسية والعصبية، لمساهمتها بشكل كبير في نقل الوعي الصحي عن هذه الأمراض في إطار محبب.
«مجدي»: الإقبال على متابعة الأعمال الدرامية يساهم في نشر الوعي عن المرض النفسي والعقليأضافت «مجدي»، خلال استضافتها ببرنامج «8 الصبح»، والمُذاع على شاشة «قناة dmc»، أنَّ الإقبال الكبير على متابعة الأعمال الدرامية أو مشاهدة أفلام السينما يوفر توعية لقاعدة عريضة من الجمهور بفئات مختلفة، ويتم تبسيط الموضوعات الطبية والصحية بوضوح، ومنها ألزهايمر.
تابعت نائب مدير مستشفى طب المسنين بجامعة عين شمس، أنه بزيادة الوعي يمكن الكشف المبكر عن المرض، والتوجه للمختصين وطلب الفحص وتجنب اكتشافه في المراحل المتأخرة وقت أن تتدهور حالة المريض، موضحة: «مسلسل ألفريدو نجح في عرض هذه المشكلة بشكل مبسط، وكان وجبة شهية في عدد حلقات قليل جداً».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأعمال الدرامية التوعية الأمراض النفسية الأمراض العصبية
إقرأ أيضاً:
رغم حملات التشويه.. مصر حجر الزاوية في دعم فلسطين عبر التاريخ
استعرضت قناة "القاهرة الإخبارية" في تقرير تليفزيوني، الدور المحوري الذي تضطلع به مصر في دعم القضية الفلسطينية، مؤكدة أن القاهرة كانت ولا تزال حجر الزاوية في مناصرة حقوق الشعب الفلسطيني، والعمل الدؤوب من أجل إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.
وأشار التقرير إلى أن السياسة الخارجية المصرية ظلت، عبر العقود، ثابتة في مواقفها تجاه القضية، عبر دعم سياسي ودبلوماسي وإنساني متواصل، واستضافة جولات تفاوض عديدة بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي، إلى جانب تحركات فعالة لتهدئة التوترات ووقف إطلاق النار، خاصة خلال جولات التصعيد في قطاع غزة، وفتح معبر رفح بشكل دائم لإدخال المساعدات الإغاثية.
وفي سياق متصل، تناول التقرير حملات التشويه الإعلامية التي تتعرض لها مصر، والتي تقودها جهات خارجية عبر منصات التواصل وبعض المنابر الإعلامية المشبوهة، في محاولة لتقويض الثقة في الموقف المصري والتشكيك في مصداقية دورها التاريخي تجاه فلسطين.
وأكدت "القاهرة الإخبارية" أن هذه الحملات تعتمد على معلومات مضللة وأكاذيب ممنهجة لا تنال من التزام الدولة المصرية، حكومة وشعبًا، تجاه الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة.
وشدد التقرير على أن مصر، برغم التحديات، تواصل أداء دورها الراسخ في دعم الحقوق الفلسطينية، وستظل شريكًا أساسيًا في أي جهود حقيقية لتحقيق السلام والاستقرار في المنطقة.