عبدالله بن زايد يبحث مع رئيس تيمور الشرقية تعزيز التعاون
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
أبوظبي/وام/
التقى سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، وزير الخارجية، خوزيه راموس هورتا رئيس جمهورية تيمور الشرقية الديمقراطية.
جرى خلال اللقاء، الذي عقد في أبوظبي، بحث علاقات الصداقة وسبل تعزيز آفاق التعاون الثنائي في العديد من المجالات، ومنها الاقتصادية والتجارية والاستثمارية، وذلك بما يخدم الأهداف التنموية للبلدين ويعود بالخير على شعبيهما.
كما تناولت المباحثات التعاون المشترك في ملف الاستدامة والتغير المناخي، في إطار استضافة دولة الإمارات لمؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ «COP 28» في شهري نوفمبر وديسمبر المقبلين، ودور هذا الحدث العالمي البارز في تحقيق نقلة نوعية في مسار العمل المناخي العالمي.
ورحب سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، بخوزيه راموس هورتا، مؤكداً أهمية زيارة العمل الذي يقوم بها بخوزيه راموس هورتا إلى دولة الإمارات في تعزيز علاقات التعاون بين البلدين على مختلف الأصعدة.
من جانبه أعرب فخامة راموس هورتا عن تطلع بلاده إلى تعزيز علاقاتها مع دولة الإمارات، مشيداً بتجربة الدولة التنموية الرائدة.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان الإمارات راموس هورتا
إقرأ أيضاً:
الشرع يبحث مع رئيس لجنة الإنقاذ الدولية تعزيز عملها في سوريا
دمشق - بحث الرئيس السوري أحمد الشرع، الاثنين، مع رئيس لجنة الإنقاذ الدولية ديفيد ميليباند، سبل تعزيز عمل اللجنة داخل سوريا وتوسعة مهامها الإنسانية.
وذكرت رئاسة الجمهورية السورية، في منشور عبر حسابها على منصة إكس، أن اللقاء جرى في قصر الشعب بدمشق، حيث تم بحث آليات التعاون وتوسيع نطاق عمل اللجنة في البلاد.
وفي وقت سابق الاثنين التقى ميليباند وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني، وناقش الجانبان سبل التعاون في المجالين الإنساني والصحي، إضافة إلى ملف عودة اللاجئين، وفق منشور لوزارة الخارجية السورية على إكس.
ولجنة الإنقاذ الدولية (IRC) هي منظمة غير حكومية تهدف إلى تقديم المساعدات الإنسانية والتنمية الدولية. تأسست في عام 1933 بطلب من عالم الفيزياء الألماني الشهير ألبرت أينشتاين.
وتسعى الإدارة السورية الجديدة إلى تعزيز تعاونها مع كافة الفواعل الدولية، بهدف تعزيز حضور دبلوماسي وإنساني غيّبه النظام السابق طوال فترة حكمه.
وفي 8 ديسمبر الماضي، بسطت فصائل سورية سيطرتها على البلاد، منهية 61 سنة من حزب البعث الدموي، و53 سنة من سيطرة أسرة الأسد.