رام الله - الوكالات

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، صباح اليوم الاثنين، مقتل فلسطينيين وإصابة 4 آخرين بجروح خطيرة خلال مواجهات مع القوات الإسرائيلية في مخيم الجلزون شمالي رام الله.

وأضافت في بيان مقتضب "أن مواطنين استشهدا برصاص الاحتلال خلال عدوانه على مخيم الجلزون، كما أصيب 4 آخرون بالرصاص الحي ووصفت حالتهم بالخطيرة".

وكانت القوات الإسرائيلية اقتحمت فجر الاثنين مخيم الجلزون، وشنت حملة اعتقالات طالت نحو 20 مواطنا، واندلعت مواجهات "أطلقت خلالها الرصاص الحي بشكل مباشر صوب المواطنين، ما أدى لاستشهاد الشاب محمود سيف الطريش نخلة، ومحمد نضال عليان، وإصابة 4 آخرين بالرصاص الحي وصفت جروحهم بالخطيرة".

 وبهذا يرتفع عدد القتلى الفلسطينيين الذين سقطوا في الضفة الغربية منذ السابع من شهر أكتوبر الجاري إلى 95 شهيدا.

وكانت الصحة الفلسطينية قالت في وقت سابق إن عدد الضحايا جراء الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، مع نهاية اليوم السادس عشر للهجوم، ارتفع إلى أكثر من 4741 قتيلا، فيما بلغ عدد الإصابات أكثر من 14245 جريحا.

المصدر: جريدة الرؤية العمانية

إقرأ أيضاً:

رئيس مجلة الإذاعة والتلفزيون: سعاد حسني لم تنتـ.حر وكانت تستعد للعودة بعمل إذاعي

كشف الكاتب الصحفي محمود مطر، نائب رئيس تحرير مجلة الإذاعة والتلفزيون، عن تفاصيل خاصة في حياة الفنانة الراحلة سعاد حسني، مؤكدًا أن وفاتها لا يمكن اعتبارها انتحارًا بأي حال، لأنها كانت تمتلك روح الأمل وكانت تخطط للعودة إلى الساحة الفنية، قائلًا: "سعاد حسني كانت مستاءة بشدة من كثرة نفي زواجها من العندليب عبدالحليم حافظ، وقالتلي في مرة "أنا لا أتمسح في عبدالحليم، هما خايفين أورّث فيه".

وأضاف "مطر"، خلال لقاءه مع الإعلامية كريمة عوض، ببرنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، أنها كانت ترى أن ظهرها هو "العدو الوحيد في الحياة"، في إشارة إلى معاناتها الجسدية والنفسية بسبب مرضها المزمن، موضحًا أن المرض الذي أنهكها كان عبارة عن شرخ إجهاضي في أسفل العمود الفقري، نتيجة للمجهود الكبير الذي بذلته طوال سنوات عملها الفني.

وشدد على أنه رغم معاناتها، رفضت العلاج على نفقة الدولة في البداية، وأجرت عملية جراحية في فرنسا لم تُكلل بالنجاح، ثم عادت وسافرت مجددًا للعلاج على نفقة الدولة، لكن تم إلغاء القرار لاحقًا، فقررت استكمال العلاج على نفقتها الخاصة، متابعًا: "سعاد تأثرت نفسيًا بشدة من الشائعات التي طالتها، لا سيما ما تردد عن أنها تأكل من القمامة، وهو ما أصابها بصدمة نفسية عميقة، وعلى الرغم من كل ذلك، كانت تخطط للعودة إلى مصر وتقديم عمل إذاعي جديد".

وتابع: "من المستحيل أن تكون سعاد حسني قد انتحرت، لم تكن من هذا النوع من الشخصيات، بل كانت تملك أملًا كبيرًا، وسافرت إلى لندن أملاً في الشفاء والعودة إلى السينما من جديد".

طباعة شارك محمود مطر الاذاعة والتلفزيون سعاد حسنى

مقالات مشابهة

  • إب.. عنصر حوثي يصيب شابين أعزلين بالرصاص
  • شهيدان ومصابون جراء قصف العدو الصهيوني خيمة نازحين في خان يونس
  • الحكومة السورية و"قسد" تتفقان على إجلاء عائلات من مخيم الهول
  • القوات الإسرائيلية تداهم محلات الصرافة الفلسطينية في الضفة الغربية
  • انفجار عبوة ناسفة قرب طريق استيطاني شمال رام الله
  • شهيدان ومصابون فلسطينيون في قصف للاحتلال على قطاع غزة
  • شهيدان وجرحى بقصف للعدو الصهيوني على قطاع غزة
  • رئيس مجلة الإذاعة والتلفزيون: سعاد حسني لم تنتـ.حر وكانت تستعد للعودة بعمل إذاعي
  • ارتفاع عدد القتلى في غزة إلى 52 خلال 24 ساعة جراء الغارات الإسرائيلية المتواصلة
  • مستوطنون يشرعون بشق طريق استيطانية شمال شرق رام الله