ماذا اطلق حسن نصرالله على شهداء طوفان الاقصى.. صورة رسالته
تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT
امر الأمين العام لحزب الله السيّد حسن نصرالله وسائل الاعلام المدنية والعسكرية التابعة للحزب باطلاق مصطلح خاص على الشهداء الذين سقطو او سيسقطو في عملية طوفان الاقصى
وطلب نصرالله في رسالة خطية نشرها موقع ليبانون ديبايت وسائل الاعلام باعتماد مصطلح "الشهداء على طريق القدس" على الشهداء الذين سقطو او سيسقطو منذ يوم السابع من تشرين الاول اكتوبر سواءا في فلسطين المحتلة او على الحدود الجنوبية اللبنانية
ووفق الرسالة الخطية فان المصطلح يطلق في بيانات النعي ومسيرات التشييع ومناسبات الذكرى
وكان نصرالله استقبل الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين زياد نخالة ونائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس صالح العاروري في اول ظهور ونشاط علني لزعيم الحزب اللبناني منذ عملية طوفان الاقصى
وقالت المصادر ان نصرالله استعرض مع ضيوفه "الأحداث الأخيرة في قطاع غزة منذ بدء عملية طوفان الأقصى وما تلاها من تطورات على كل صعيد"
كما ناقش المجتمعون وفق التقارير "المواجهات القائمة عند الحدود اللبنانية مع فلسطين المحتلة" حيث جرى تقييم للمواقف المتخذة دوليًا وإقليميًا وما يجب على أطراف محور المقاومة القيام به في هذه المرحلة الحساسة لتحقيق انتصار حقيقي للمقاومة في غزة وفلسطين ووقف العدوان على الفلسطينيين في الضفة الغربية وقطاع غزة
وتدور معارك وقصف يومي بين حزب الله وقوات الاحتلال الاسرائيلي حيث نعى حزب الله خلال الاسابيع الماضية نحو 35 من عناصره قال انهم سقطو في اشتباكات مع قوات الاحتلال.
وفيما يلي نص الرسالة بخط يد الامين العام لحزب الله كما اوردته المصادر :
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ
إقرأ أيضاً:
شاهد.. أول صورة لدفعة الأبطال الأسرى المحررين من سجون العدو في رام الله
فلسطين المحتلة|يمانيون
وصل اليوم الاثنين عدد من الأسرى الفلسطينيين المحررين إلى رام الله، ضمن صفقة تبادل الأسرى مع الاحتلال الصهيوني، في مشهد تاريخي يعكس صمود الشعب الفلسطيني وانتظار عائلاتهم لفترات طويلة.
ورفع المحررون عند وصولهم شارات النصر، في لحظة رمزية تؤكد التفاف الشعب الفلسطيني حول قضيتهم الوطنية وتضحياتهم في مواجهة الاحتلال، كما شهدت شوارع رام الله استقبالًا حاشدًا من الأهالي، الذين احتشدوا للترحيب بأبنائهم بعد سنوات طويلة من الأسر والمعاناة.
وقالت مصادر إعلامية إن هذه الخطوة تمثل انتصارًا جزئيًا للمقاومة الفلسطينية، مضيفين أن المرحلة القادمة ستشهد متابعة الجهود لتحرير جميع الأسرى الفلسطينيين من السجون الصهيونية.
وحملت لحظة استقبال المحررين رسائل تضامن من الشعب الفلسطيني مع بعضه البعض، وأظهرت قوة الروابط الوطنية والعائلية، حيث تعالت هتافات الفرح والانتصار في الشوارع، وسط أجواء مفعمة بالعاطفة والفخر بالمقاومة.