أحمد الفيشاوي يفاجئ الجمهور بما كشفه عن فيلمه الجديد “السيستم”
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
متابعة بتجــرد: يواصل الفنان المصري أحمد الفيشاوي الترويج لفيلمه الجديد الذي يحمل اسم “السيستم”؛ إذ فاجأ محبيه خلال الساعات الماضية، وكشف عبر حسابه الرسمي على “إنستغرام” عن اسم الشخصية التي سيقدمها خلال أحداث الفيلم، وهي “وحيد الحكيم”.
وشارك الفيشاوي متابعيه صوراً له من كواليس الفيلم، ظهر من خلالها بملابس شخصية “وحيد الحكيم”، والتي يبدو أنها ستتعرض للعديد من المفاجآت، وأوضح ذلك في التعليق الذي أرفقه بالصور، حيث قال: “يا ترى إيه اللي هيحصل لـ وحيد الحكيم في السيستم.
ويشارك النجم أحمد الفيشاوي في فيلم سينمائي آخر، يحمل اسم “عادل مش عادل”، وهو من إخراج أحمد يسري، وقصة وحوار أدهم سعيد، وحسام كمال.. ومن المقرر عرضه قريباً بدُور السينما.
وخلال أحداث الفيلم، يقدّم الفيشاوي شخصية محامٍ، ويمر بالعديد من المشاكل التي يحاول حلها في إطار كوميدي.
تجدر الإشارة إلى أن آخر أعمال أحمد الفيشاوي، فيلم “رهبة” الذي تم عرضه في موسم أفلام الصيف، وهو سيناريو وحوار محمد علام، وإخراج رضا عبدالخالق، وبطولة: نسرين أمين، ثراء جبيل، محمود البزاوي، مصطفى غريب، بيومي فؤاد، سما إبراهيم، وعدد آخر من الفنانين، وظهر الفيشاوي فيه بشخصية شاب من منطقة شعبية يُدعى “سيد”، ويخاف منه الجميع، ويمر بالعديد من الأزمات والمشاكل مع أهل المنطقة.
View this post on InstagramA post shared by Ahmad AlFishawy (@fishawyofficial)
main 2023-10-31 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: أحمد الفیشاوی
إقرأ أيضاً:
“البحباح” يحذر من خطورة استمرار الوضع السياسي الحالي في ليبيا
الوطن | متابعات
أكد مصطفى البحباح، الأمين العام للحزب الديمقراطي، أن المتسببين في إفشال انتخابات ديسمبر 2021 يسعون للاستمرار في مواقعهم ولن يقبلوا بانتخابات تسلبهم امتيازاتهم في ظل وضعية تتعطل فيها جميع السلطات الرقابية. وقال البحباح في مقال له إن استمرار النهج الحالي في إدارة الدولة عبر فيدرالية مشوهة غير مدسترة واتفاقات مشبوهة لتقاسم موارد ليبيا ورهنها للأجنبي سيؤدي بالدولة إلى وضع كارثي لا يمكن معالجته بأي حلول مستقبلية.
وأضاف البحباح أن الشعب الليبي لم يشارك في اختيار من يحكمه منذ عشر سنوات، فيما تعاني البلاد منذ ثلاث سنوات من انسداد سياسي متعمد وتعطيل كل فرص الحلول السياسية، مما أدى إلى تحقيق جميع الشروط المطلوبة لاعتبار ليبيا دولة فاشلة. وأشار إلى أن هذا الفشل ناتج عن غياب رؤية سياسية مشتركة ومشروع وطني يحافظ على الحد الأدنى من الوحدة والانسجام بين مكونات المجتمع الليبي.
كما شدد البحباح على أن كل من أسهم في إفشال الانتخابات والجهود السياسية اللاحقة يهدفون فقط إلى الحفاظ على مصالحهم ولن يعترفوا علانية برفضهم للانتخابات، بل سيضعون كافة العراقيل لمنع حدوثها، وذلك في ظل وضعية تهيمن فيها أصوات الفساد وتتعطل جميع الآليات الرقابية.
الوسوم#الأزمة الليبية الخروج من الانسداد السياسي ليبيا مصطفى البحباح