ورشة التمكين الثقافي لذوي الاحتياجات تناقش كيفية التعامل مع الإعاقات المختلفة
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
استمرت لليوم الثاني فعاليات الورشة التدريبية لإعداد مسئولي تمكين ثقافي لذوي الاحتياجات الخاصة، التي تقيمها الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة عمرو البسيوني، للعاملين بالأقاليم الثقافية "شرق الدلتا، القناة وسيناء، القاهرة الكبرى وشمال الصعيد، غرب ووسط الدلتا" والفروع التابعة لها.
الورشة تنظمها الإدارة المركزية للتدريب برئاسة د.
وعن كلمة "معاق" يرى "نادي" أن هناك من يخجل من استخدام هذا اللفظ لوصف إعاقته، بينما يستخدمه البعض لوصف حقيقة ما هم عليه، باعتبار أن الإعاقة جزء من شخصيتهم ويشعرون بالقبول تجاهها.
تضمنت الورشة عددا من آليات وطرق التعامل مع ذوي الإعاقة على مختلف أنواعها كما تضمنت ورشا عملية على الأساليب الصحيحة للتعامل معهم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فعاليات الورشة التدريبية الهيئة العامة لقصور الثقافة عمرو البسيوني
إقرأ أيضاً:
جمعيات حقوقية تتهم حكومة نتنياهو بعدم توفير ملاجئ لكبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة
بينما تواجه إسرائيل تحديًا في توفير ملاجئ كافية، وتفكّر في حلول لجعل الغرف الآمنة أكثر حصانة ضد الصواريخ الإيرانية، تتحدث تقارير عن أن عمليات إجلاء كبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة داخل الدولة العبرية ليست بالمستوى المطلوب، ما يهدد حياتهم بالخطر اعلان
وقد عبر رئيس منظمة "ذوو الإعاقة ليسوا نصف إنسان"، أليكس فريدمان، عن غضبه من تهميش الدولة لهذه الفئات الضعيفة.
و كتب على منصة "إكس": "من المؤلم أن معظم ضحايا الصواريخ هم من كبار السن وذوي الإعاقة الذين لا يمتلكون مكانًا آمنًا أو القدرة على الوصول إليه بسرعة. يجب على الدولة أن تهتم بهم"، مؤكداً أن الواقع يعكس عكس ذلك تمامًا.
Relatedالملاجئ الإسرائيلية في مواجهة الصواريخ الإيرانية: قصورٌ في العدد وأسئلة حول الفعاليةإسرائيل ترسل بكثافة ملاجئ متنقلة إلى الشمال.. هل تُحضّر لمواجهة ثانية مع حزب الله؟الحوثيون يعلنون استهداف مطار بن غوريون وملايين الإسرائيليين يفرّون إلى الملاجئوقد نقل موقع "كلكيست" العبري عن فريدمان قوله إن إجلاء ذوي الحركة المحدودة يتم ببطء كبير، ودعا إلى وضع خطة مشتركة بين وزارة الصحة، ووزارة الشؤون الاجتماعية، وقيادة الجبهة الداخلية لإجلاء هذه الفئات.
وأشار إلى أهمية بناء مجمعات تحت الأرض مخصصة لهم، على غرار المستشفيات المحصنة.
وكان مركز الأبحاث والمعلومات في الكنيست قد نشر تقريرًا كشف أن نحو 512 ألف أسرة تضم كبار السن فوق 65 عامًا بدون غرف آمنة، بالإضافة إلى حوالي 108 آلاف أسرة تضم أشخاصًا من ذوي الإعاقة بدون غرف آمنة، ليصل الإجمالي إلى حوالي 620 ألف أسرة متضررة.
وكانت صحيفة "يسرائيل هيوم" نقلت عن الجبهة الداخلية أن نحو 40% من ساكني تل أبيب يعيشون في مبانٍ ليس فيها ملاجئ مطابقة للمعايير، وأن عشرات آلاف المباني القديمة في العاصمة غير مجهزة أصلا بهذا النوع من الحماية.
وتعاني تل أبيب وحيفا أساسًا من نقص حاد في الغرف المحصنة في ظل الهجمات الإيرانية العنيفة، وقد نقلت الصحيفة ذاتها عن شهود عيان في العاصمة قولهم إنهم "لا يملكون ملجأ، وأن جيرانهم يغلقون أبواب ملاجئهم في وجوهنا" بسبب الاكتظاظ.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة