بتجرد:
2025-06-20@20:24:09 GMT

تعرفوا إلى الفائزين الـ5 بجائزة الأمير ويليام Earthshot

تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT

تعرفوا إلى الفائزين الـ5 بجائزة الأمير ويليام Earthshot

متابعة بتجــرد: بحضور الأمير ويليام وبعض أهم نجوم العالم مثل كيت بلانشيت وهانا وادينغهام حفل الإعلان عن الفائزين الخمسة بجائزة Earthshot لعام 2023 في سنغافورة اليوم.

وحصل الفائزون بالجائزة عبر خمس فئات على 1.2 مليون دولار لكل منهم لتوسيع نطاق أهداف مشروعهم وتسريعها.

وفيما يلي قائمة الفائزين لهذا العام بالجائزة وضمن خمس فئات

الفئة الأولى: حماية واستعادة الطبيعة

مشروع Acción Andina (بيرو): Acción Andina هي مبادرة مجتمعية شعبية تعمل في جميع أنحاء أمريكا الجنوبية لحماية النظم الإيكولوجية لغابات الأنديز العالية المحلية لما لها من فوائد لا تقدر بثمن للطبيعة والملايين من الناس في المنطقة.

الفئة الثانية: تنظيف الهواء

GRST (هونغ كونغ): مع تطوير طريقة جديدة لبناء وإعادة تدوير بطاريات الليثيوم أيون الحيوية، يوفر حل GRST طريقاً لجعل السيارات الكهربائية في المستقبل أكثر نظافة.

الفئة الثالثة: إحياء محيطاتنا

برنامج WildAid Marine (المقر الرئيسي العالمي للولايات المتحدة): تستخدم منظمة WildAid العالمية غير الربحية بناء الشراكة وتبادل المعرفة لتلبية احتياجات الحفاظ على المحيطات في العالم.

الفئة الرابعة: بناء عالم خالٍ من النفايات

S4S Technologies (الهند): تعمل المجففات ومعدات المعالجة التي تعمل بالطاقة الشمسية من S4S Technologies على مكافحة هدر الطعام، مما يمكّن المزارعين الصغار من الحفاظ على المحاصيل وتحويل المنتجات التي قد تضيع إلى منتجات قيمة.

الفئة الخامسة: إصلاح مناخنا

Boomitra (عالمية): شركة تحاول تقليل الانبعاثات عن طريق إنشاء سوق لكربون التربة لاستعادة الأراضي.

View this post on Instagram

A post shared by The Earthshot Prize (@earthshotprize)

main 2023-11-07 Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

صقر غباش: الإمارات جعلت من قيم التعايش حجر الأساس في بناء الدولة والمجتمع

روما - وام
أكد صقر غباش، رئيس المجلس الوطني الاتحادي، أن دولة الإمارات منذ تأسيسها شقّت مسارها استناداً إلى رؤية فلسفية وإنسانية متقدمة، جعلت من قيم التعايش السلمي والحوار بين الأديان والثقافات، وتعزيز السلام العالمي حجر الأساس في بناء الدولة والمجتمع.
جاء ذلك في الكلمة التي ألقاها غباش أمام الجلسة العامة للمؤتمر البرلماني الثاني للحوار بين الأديان، الذي يُعقد حالياً في العاصمة الإيطالية روما، بتنظيم مشترك بين الاتحاد البرلماني الدولي والبرلمان الإيطالي، وبمشاركة واسعة من رؤساء وفود برلمانية من مختلف دول العالم، وممثلين عن المنظمات الدولية والهيئات الدينية ومنظمات المجتمع المدني، إلى جانب حضور توليا أكسون، رئيسة الاتحاد البرلماني الدولي، ورئيسة الجمعية الوطنية في جمهورية تنزانيا المتحدة، ولورينزو فونتانا، رئيس مجلس النواب في الجمهورية الإيطالية، وإغناتسيو لا روسا، رئيس مجلس الشيوخ في إيطاليا.
وضم وفد المجلس الوطني الاتحادي المشارك في المؤتمر الدكتور علي راشد النعيمي، وسعيد راشد العابدي، عضوي المجلس، والدكتور عمر عبد الرحمن النعيمي، الأمين العام للمجلس، وطارق أحمد المرزوقي، الأمين العام المساعد لشؤون رئاسة المجلس.
أشار صقر غباش في كلمته إلى أن وثيقة الأخوة الإنسانية، التي انطلقت من أرض دولة الإمارات العربية المتحدة في عام 2019، برعاية كريمة من صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، شكّلت تحولاً مفاهيمياً في مسار العلاقات بين الأديان والثقافات.
وقال: «إن الوثيقة لم تكن إعلان نوايا، بل شكّلت إطاراً أخلاقياً وفلسفياً عابراً للعقائد، أسّس لمنظومة عالمية جديدة تعيد الاعتبار لإنسانية الإنسان فوق كل انتماء، كما أنها تمثل ثمرة وعي عميق بحاجة العالم إلى منظومة أخلاقية جديدة، تُحرر الأديان من الاستغلال السياسي، وتضع أرضية مشتركة تؤكد مبدأ المواطنة المتساوية، واحترام التنوع باعتباره مسؤولية عالمية لا خياراً وطنياً فحسب».
وأضاف: «نجتمع اليوم ممثلين عن شعوبنا، التي وإن اختلفت لغاتها وثقافاتها ومرجعياتها الدينية، فإنها تلتقي عند مفاصل راسخة من القيم الإنسانية، التي تُعلي من كرامة الإنسان، وتكفل له حرية الاعتقاد، وحق العيش في أمن وسلام».
وأوضح أن انعقاد هذا المؤتمر في مدينة روما، التي شكّلت على مدى قرون طويلة أحد أعمدة التاريخ الإنساني، يمثل تأكيداً لمسار حضاري تفاعلت فيه الأمم في ميادين الفكر والسياسة، وازدهرت فيه مفاهيم القانون والمواطنة والتعددية.
وتابع: «إننا من خلال تأكيدنا أهمية الحوار والتعايش، نُعيد استحضار حقبٍ مضيئة من التاريخ الإنساني، الذي تلاقت فيه الحضارات والثقافات والديانات في بيئات ازدهرت فيها المعرفة والفن والسلام».
أشار رئيس المجلس الوطني الاتحادي، إلى أن الاعتراف بالمشترك الإنساني يفرض فهماً أعمق لطبيعة الحوار وأبعاده، ولطبيعة التوترات التي شهدها العالم خلال العقود الأخيرة ومصادرها.
وشدّد على أن الحوار لا يعني ذوبان الهويات، ولا يستدعي التنازل عن الخصوصيات العقائدية أو الثقافية، بل هو في جوهره احترام للاختلاف، واستثمار في التعددية، من أجل ترسيخ أرضية خصبة لبناء تشاركي مستدام بين الشعوب.
وقال: «خير ما أختتم به كلمتي هو اقتباس من جوهر النداء الإنساني الذي تحمله وثيقة الأخوة الإنسانية، والذي يمكن أن يشكّل خريطة طريق لنا كبرلمانيين في سبيل تحقيق شعار المؤتمر. تقول الوثيقة: نطالب أنفسنا وقادة العالم، وصناع السياسات الدولية والاقتصاد العالمي بالعمل جدّياً على نشر ثقافة التسامح والتعايش والسلام، والتدخّل فوراً لإيقاف سيل الدماء البريئة، ووقف ما يشهده العالم حالياً من حروب وصراعات وتراجع مناخي، وانحدار ثقافي وأخلاقي. كما توجه الوثيقة نداءً إلى المفكرين، والفلاسفة، ورجال الدين، والفنانين، والإعلاميين، والمبدعين في كل مكان، ليُعيدوا اكتشاف قيم السلام، والعدل، والخير، والأخوة الإنسانية، والعيش المشترك، وليؤكدوا أهميتها كطوق نجاة للجميع، ويسعوا في نشر هذه القيم بين الناس في كل مكان».

مقالات مشابهة

  • برعاية منصور بن زايد.. «مجلس الأمن السيبراني» يُعلن الفائزين بجوائز التميز
  • صقر غباش: الإمارات جعلت من قيم التعايش حجر الأساس في بناء الدولة والمجتمع
  • القاضي زيدان: الحفاظ على الأمن واجب يقع على عاتق الجميع
  • أكاديمية حبيب الملا تعلن الفائزين بجائزة البحث القانوني
  • دولة عربية تعتزم بناء أكبر ملعب كرة قدم في العالم
  • سلطان بن محمد يكرم الفائزين بجائزة الشارقة للعمل التطوعي
  • المدير الفني لمنتخب السودان يتوج بجائزة أفضل مدرب غاني لعام 2025
  • ليس الحليب ولا القصص.. تعرفوا على مفتاح نوم الأطفال العميق!
  • صاروخ باليستي في لبنان.. تعرفوا إليه!
  • تكلفة أداء مناسك الحج بالنسبة للتنظيم الرسمي تتحدد بناء على الخدمات التي يتم توفيرها للحجاج المغاربة