قال السفير محمد حجازي، مساعد وزير الخارجية الأسبق، إن القضية الفلسطينية عادت للعالم وأحداث غزة أثبتت أكاذيب منظمات حقوق الإنسان.

 

وأضاف محمد حجازي، مساعد وزير الخارجية الأسبق، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "التاسعة"، المُذاع عبر فضائية "الأولى": "القمة العربية الإسلامية التي انعقدت في الرياض تعبر عن تلاحم عربي إسلامي تجاه القضية الفلسطينية".

 

وأشار السفير محمد حجازي، مساعد وزير الخارجية الأسبق، إلى "كل شوارع أوروبا ومئات الآلاف في الساحات الأوروبية تدعم الموقف العربي تجاه غزة"، موضحا أن "القمة العربية الإسلامية تعبير عن تلاحم الرؤية العربية الإسلامية لنصرة شعب غزة".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: مساعد وزیر الخارجیة الأسبق

إقرأ أيضاً:

الإعلان عن تأسيس الحركة الدولية لحقوق الإنسان والشعوب في جينيف

أعلن نشطاء وحقوقيون دوليون في مدينة جينيف بسويسرا عن تأسيس "الحركة الدولية لحقوق الإنسان والشعوب"، بهدف اقرار حقوق الشعوب في تقرير المصير وحصولها على الاعتذار والتعويض عن كافة أشكال الاستعمار الذي تعرضت وتتعرض له.

ويأتي الإعلان عن ميلاد "الحركة الدولية لحقوق الإنسان والشعوب"، على هامش انعقاد أولى جلسات المحكمة الدولية من أجل فلسطين التي استضافتها كدينة جينيف السويسرية أيام 6 و7 و8 حزيران (يونيو) الجاري والتي حضرها نشطاء حقوقيون وأكاديميون من نحو 40 دولة حول العالم.

وجاء في بلاغ التأسيس، الذي أرسلت نسخة منه لـ "عربي21": "بمبادرة من مركز عمّان لدراسات حقوق الإنسان التأمت مجموعة من المنظمات الحقوقية من مختلف دول الشمال والجنوب، بمدينة جنيف في السابع والثامن من يونيو/حزيران 2024، من أجل تأسيس "الحركة الدولية لحقوق الإنسان والشعوب" أقرت فيه أهداف هذا الاطار الحقوقي الدولي الجديد، وبخاصة هدف اقرار حقوق الشعوب في تقرير المصير وحصولها على الاعتذار والتعويض عن كافة أشكال الاستعمار الذي تعرضت وتتعرض له".

وأشار البلاغ إلى أن المنظمات المجتمعة أقرت عقد الجمعية العمومية الأولى للحركة الدولية لحقوق الإنسان والشعوب قبل نهاية عام 2024.

وحول خلفية الإعلان عن "الحركة الدولية لحقوق الإنسان والشعوب"، قال البلاغ: "تشهد حالة حقوق الإنسان، في العقود الأخيرة، تراجعات كبيرة عن مجموعة من المكتسبات التي كنا نعتقد أنها أصبحت جزءا من التراث الحقوقي، بينما واقع الحال على المستوى العالمي يظهر، يوما بعد يوم، انهيار هذه المنظومة الحقوقية بفعل سياسة الكيل بمكيالين حيال حقوق الإنسان والشعوب من قبل النظام الرأسمالي المتوحش في دول الشمال وحكومات الدول السائرة في فلكه في عالم الجنوب".

يذكر أن مركز عمان لدراسات حقوق الإنسان تأسس مطلع عام 2000، وهو مؤسسة علمية غير حكومية مستقلة للدراسات والأبحاث.

ويهدف المركز إلى بحث ودراسة ديناميكيات حقوق الإنسان في الوطن العربي ورصد التحولات الجوهرية فيها، وتحليل وتفسير واستقراء اتجاهات هذه التحولات وصولاً إلى إحداث تغيير في نمط التنشئة الاجتماعية ونشر ثقافة حقوق الإنسان، وبالتالي دعم كل من آليات تعزيز واحترام حقوق الإنسان الدولية والإقليمية والمساعدة على تطويرها؛ والمجتمع المدني؛ والديمقراطية.

مقالات مشابهة

  • وزير الدفاع الأمريكي الأسبق: إدارة بايدن ترغب في الوصول لاتفاق الوقف لإطلاق النار في غزة
  • نائب وزير الدفاع الأمريكى الأسبق يوضح استراتيجية بايدن لوقف إطلاق النار بغزة
  • السفير حسام زكي: «أنا زملكاوي.. وهذا موقفي من الهجوم على محمد صلاح»
  • حجازي برفقة محمد صلاح وسط أنباء تتردد حول رغبة الاتحاد في ضم صلاح
  • مساعد وزير الخارجية الأسبق: جوتيريش تحدث بشكل إنساني لإنقاذ الحياة في قطاع غزة (فيديو)
  • حسين هريدي: جوتيريش تحدث بشكل إنساني لإنقاذ الحياة في قطاع غـزة
  • وزير الخارجية يستعرض أوجه التعاون مع نظيره الإيراني
  • وزير الخارجية يبحث مع نظيره الإيراني أوجه التعاون بين البلدين 
  • الإعلان عن تأسيس الحركة الدولية لحقوق الإنسان والشعوب في جنيف
  • الإعلان عن تأسيس الحركة الدولية لحقوق الإنسان والشعوب في جينيف