مجهول يهاجم ناشطة المناخ ثونبيرغ خلال حديثها عن فلسطين (فيديو)
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
حاول شخص مجهول، انتزاع المايكروفون من ناشطة المناخ، ريتا ثونبيرغ، خلال فعالية مؤيدة للشعب الفلسطيني.
وخلال حديث ثونبيرغ، التي أعلنت دعمها للفلسطينيين، ضد عدوان الاحتلال مجازره بغزة، في فعالية لحماية المناخ، صعد رجل مجهول، وحاول انتزاع المايكروفون منها، وقال إنه جاء من أجل العدالة المناخية، وليس للحديث في الأمور السياسية.
وعلى الفور قام المنظمون بإبعاد الرجل عن الناشطة السويدية، وبدأت بالهتاف، "لا عدالة مناخية.. في أرض محتلة" ويقصدون الأراضي الفلسطينية التي تقبع تحت الاحتلال.
وكان واضحا ارتداء الناشطة ثونبيرغ، الكوفية الفلسطينية، فضلا عن ارتداء المشاركين، باجات بالعلم الفلسطيني، والهاتف لفلسطين في الفعالية.
.@GretaThunberg: "No Climate Justice on Occupied Land!" ????????????pic.twitter.com/wbURUlirOk — Philip Proudfoot (@PhilipProudfoot) November 12, 2023
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية المناخ الفلسطيني الاحتلال فلسطين غزة الاحتلال المناخ سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
وفاة ناشطة أميركية بعد تعرضها للتنمر الإلكتروني
صراحة نيوز – توفيت الناشطة الأميركية ميكايلا راينز، مؤسسة منظمة “أنقذوا الثعلب”، عن عمر ناهز 29 عامًا، بعد معاناة مع اضطرابات نفسية تفاقمت نتيجة حملة تنمر إلكتروني قاسية، في خبر أثار موجة حزن وصدمة على مواقع التواصل الاجتماعي.
راينز، المعروفة بشغفها الكبير بحماية الحيوانات، أسست منظمتها غير الربحية في ولاية مينيسوتا عام 2016، وكرّست حياتها لإنقاذ الثعالب والحيوانات المهددة بالانقراض. جمعت قناتها على يوتيوب أكثر من 2.4 مليون مشترك، وكان لها أكثر من 500 ألف متابع على إنستغرام، حيث وثّقت قصص إنقاذ مؤثرة جذبت جمهورًا واسعًا من محبّي الطبيعة.
في مقطع فيديو مؤثر، أعلن زوجها إيثان نبأ وفاتها، موضحًا أنها كانت تعاني من مشكلات نفسية معقدة مثل الاكتئاب، التوحد، واضطراب الشخصية الحدية. وأضاف أن التنمر الإلكتروني المتواصل الذي تعرّضت له — بما في ذلك شائعات وإساءات من مقربين سابقين — فاقم من حالتها رغم تلقيها للعلاج والدعم.
وقال إيثان: “كانت ميكايلا حساسة للغاية، قاومت الألم لسنوات، لكنها لم تستطع هذه المرة”، كاشفًا أن الضغط النفسي المتواصل دفعها لإنهاء حياتها.
رغم رحيلها، تبقى ميكايلا راينز رمزًا للتفاني في حماية الحياة البرية، إذ أنقذت مئات الثعالب من مزارع الفراء القاسية، وألهمت الملايين من خلال محتواها الإنساني ورسالتها المؤثرة في الدفاع عن حقوق الحيوانات.