اكثر من 500 حزب تم تسجيلهم في مفوضية الانتخابات
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن اكثر من 500 حزب تم تسجيلهم في مفوضية الانتخابات، المستقلة كشف مصدر مطلع في المفوضية العليا المستقلة للانتخابات عن تجاوز عدد الاحزاب والكيانات السياسية في العراق الـ500 حزب. وقال .،بحسب ما نشر وكالة الصحافة المستقلة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات اكثر من 500 حزب تم تسجيلهم في مفوضية الانتخابات، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
المستقلة/- كشف مصدر مطلع في المفوضية العليا المستقلة للانتخابات عن تجاوز عدد الاحزاب والكيانات السياسية في العراق الـ500 حزب.
وقال المصدر لـ(المستقلة) ان عدد الاحزاب التي تم نسجيلها في مفوضية الانتخابات استعدادا لانتخابات مجالس المحافظات وصل الى 520 حزبا وكيانا سياسيا.
واشار الى ان هذه الاحزاب هي من استكمل اجراءات التسجيل حتى الان، وفق قانون الاحزاب، منوها الى ان العدد يمكن ان يرتفع الى اعلى من ذلك.
ومن المقرر إجراء انتخابات مجالس المحافظات غير المنتظمة في إقليم بتأريخ 18 كانون الأول 2023 في أنحاء العراق باستثناء محافظات إقليم كردستان
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
باب الانتخابات يُغلق قانونياً.. ويُفتح سياسياً للصدر
26 مايو، 2025
بغداد/المسلة: أثار إغلاق المفوضية العليا المستقلة للانتخابات باب تسجيل الأحزاب والتحالفات المشاركة في الانتخابات البرلمانية المقبلة موجة من التحليلات والاحتمالات، في ظل تساؤلات لم تُجب بعد عن مصير التيار الصدري وموقفه النهائي من الترشح أو المقاطعة.
وفتح التصريح الأخير لمقتدى الصدر بأن “قلوب الفاسدين بأيدينا” باب التأويلات، إذ رأى فيه كثيرون مؤشراً واضحاً على أن التيار لم ينسحب من المشهد السياسي، بل اختار أن يحتفظ بأوراقه لحظة الحسم، وأنه قادر على العودة متى شاء، مستنداً إلى موقعه الشعبي وتنظيمه المسجل رسميًا.
وسمحت ثغرات القانون العراقي بإبقاء الباب السياسي مواربًا، حتى بعد أن أُغلق قانونيًا، فالمفوضية لم تغلق باب الترشح الفردي، كما أن تحالف “سائرون” السابق ليس إلا تجلياً من تجليات تيار يملك قاعدة شعبية واسعة وبنية حزبية قائمة يمكن تنشيطها في أي وقت.
واستثمر التيار الصدري غيابه المؤقت عن المشاركة الانتخابية في رفع سقف المعارضة الشعبية، بدءًا من انسحابه من البرلمان، مرورًا بالاحتجاجات التي وصلت إلى بوابات المنطقة الخضراء، وليس انتهاءً بإطلاق رسائل نارية تحمل تهديداً مبطناً لمن يحتكر السلطة من دون توازن حقيقي.
وتُدرك قوى الإطار التنسيقي أن غياب التيار الصدري لن يمنحها الاستقرار الكامل، بل سيؤسس لحالة من الاحتقان غير المضمون النتائج، خصوصاً في ظل التوترات الإقليمية وانعكاسها المباشر على المزاج السياسي العراقي، ما يجعل غياب التمثيل الصدري الكامل خطراً لا يمكن التهاون معه.
ويتداول مقربون من الحراك الصدري آراء تؤكد أن قرار المقاطعة، إن حصل، سيكون مشروطًا، وقد يُعدّل في أي لحظة، خاصة إذا شعر الصدر أن المشاركة ستُفضي إلى كسر احتكار القرار من قبل خصومه في الإطار، وهو ما يعزز رأي من يعتبرون أن “الفرصة لم تنته بعد”.
وتحتفظ قيادة التيار بميزة المرونة في التحرك؛ فلا عائق قانوني يحول دون مشاركتها، ولا ضغط شعبي يجبرها على البقاء في الظل، ما يمنحها هامشًا واسعًا في توقيت إعلان الموقف النهائي، والذي سيعتمد على معادلة التوازن السياسي لا على مواعيد تسجيل الأسماء.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post AuthorSee author's posts